"الحق في الدواء" يطالب "الصحة" بالرد على مزاعم عدم جدوى أدوية "فيروس سي"

"الحق في الدواء" يطالب "الصحة" بالرد على مزاعم عدم جدوى أدوية "فيروس سي"
- الحكومة المصرية
- الشركات العالمية
- الصحة والسكان
- الفيروسات الكبدية
- القومية لمكافحة الفيروسات
- اللجنة القومية
- المركز المصري
- الحكومة المصرية
- الشركات العالمية
- الصحة والسكان
- الفيروسات الكبدية
- القومية لمكافحة الفيروسات
- اللجنة القومية
- المركز المصري
- الحكومة المصرية
- الشركات العالمية
- الصحة والسكان
- الفيروسات الكبدية
- القومية لمكافحة الفيروسات
- اللجنة القومية
- المركز المصري
- الحكومة المصرية
- الشركات العالمية
- الصحة والسكان
- الفيروسات الكبدية
- القومية لمكافحة الفيروسات
- اللجنة القومية
- المركز المصري
قال المركز المصري للحق في الدواء، إنه كان لزامًا على وزارة الصحة والسكان ألا تقف موقف المتفرج تجاه ما يتردد عن وجود انتكاسات وعدم فاعلية أدوية "فيروس سي" المطروحة، مطمئنًا مرضى الفيروسات الكبدية الذين انتابهم القلق وعدم الثقة في الأدوية المطروحة سواء كانت الأصلية أو الجينريك المثيلة.
وشدد المركز، في تقرير اليوم، على أن وزارة الصحة كان يجب عليها أن توضح الحقائق كاملة للرأي العام حتى لا تترك المريض لعبة في أيادي البعض أو المستفيدين من زعزعة ثقة المريض في اختيارات الحكومة المصرية لسلسلة من الأدوية يتم التعامل معها عالميًا.
وذكر محمود فؤاد، مدير المركز، أن الوزارة صمتت تجاه ما نُسب إلى البعض من عدم جدوى الأدوية المصرية يضر ضررًا بالغًا بهذه الصناعة العريقة، ويقوض فرص نجاحها ويؤثر تأثيرًا بالغًا على زيادة الاستثمارات في مجال صناعة الدواء.
ولفت إلى أن الدراسة التي استند البعض عليها من عدم فاعلية سوفالدي المصري والأجنبي حدثت فعلًا على 750 مريضًا أمريكيًا، وهم من المصابين بالجين الأول وليس الجين الرابع المنتشر في مصر، كما أن الحملة التي بدأت من شهر كانت تستهدف في الأصل جيوب المرضى وتضليلهم وخداعهم وتزامن هذا مع طرح إحدى الشركات العالمية أحدث أدوية الفيروسات الكبدية وإقامة حفلات دعائية كبرى لإعلان طرح العقار الجديد.
وأوضح مدير المركز، أن الصمت المفزع للجنة القومية لمكافحة الفيروسات الكبدية وارتباكها وعدم وجود شفافية كافية في عملها وعدم توصل جهة إلى أرقام حقيقية عن المرضى الذين تناولوا العلاج ونسب الشفاء ووجود تردي إداري في عملها اليومي أدى لانتشار هذه الأقاويل.
وأشار إلى أنه في 16 فبراير الماضي، عقد المركز المصري مؤتمرًا صحفيًا بالنقابة العامة للصحفيين أكد خلاله أن برتوكول العلاج الثنائي غير معروف عالميًا ولم توصي به منظمة دولية واحدة وهو غير مجدٍ وسيكلف الدولة أموال طائلة.
وتابع: "ناشد المركز وزارة الصحة بإيقاف العمل بالبرتوكول إلا أن أصواتنا ذهبت مع الريح، ثم قامت اللجنة القومية بوقف العمل بهذا في أكتوبر 2015 أي بعد 9 أشهر كاملة، بسبب أن النتائج للعلاج الثنائي لم تتعدى نسبة 77% بينما كانت رائعة في العلاج الثلاثي ووصلت إلى فوق 90%"، منوهًا بأن المركز أكد أنه في حالة عدم استجابة المريض لأي برتوكول لا يحدث أي حالة من حالات التحول مطلقًا، وفي استطاعة المريض تغيير البرتوكول إلى آخر.
ويهيب المركز بكافة وسائل الإعلام عدم التطرق إلى هذه المواضيع التي تخص ملايين المرضى إلا من خلال مختصين مشهود لهم دوليًا أو أشخاص مؤهلين علميًا أو تقارير صادرة من منظمات دولية، مطالبًا المرضى المصريين بالتعامل بثقة مع كافة الأدوية المطروحة أمامهم أكثر من 5 أصناف لشركات متعددة تناولها والرجوع فقط لأطبائهم وعدم الاعتماد على أي أقوال مرسلة.
- الحكومة المصرية
- الشركات العالمية
- الصحة والسكان
- الفيروسات الكبدية
- القومية لمكافحة الفيروسات
- اللجنة القومية
- المركز المصري
- الحكومة المصرية
- الشركات العالمية
- الصحة والسكان
- الفيروسات الكبدية
- القومية لمكافحة الفيروسات
- اللجنة القومية
- المركز المصري
- الحكومة المصرية
- الشركات العالمية
- الصحة والسكان
- الفيروسات الكبدية
- القومية لمكافحة الفيروسات
- اللجنة القومية
- المركز المصري
- الحكومة المصرية
- الشركات العالمية
- الصحة والسكان
- الفيروسات الكبدية
- القومية لمكافحة الفيروسات
- اللجنة القومية
- المركز المصري