خريج فنون يعمل رساماً «على باب الله»

خريج فنون يعمل رساماً «على باب الله»
- الدراسة بالجامعة
- الصباح الباكر
- فرصة عمل
- كلية الفنون التطبيقية
- محطة المترو
- محطة مترو
- أبواب
- ألو
- الدراسة بالجامعة
- الصباح الباكر
- فرصة عمل
- كلية الفنون التطبيقية
- محطة المترو
- محطة مترو
- أبواب
- ألو
- الدراسة بالجامعة
- الصباح الباكر
- فرصة عمل
- كلية الفنون التطبيقية
- محطة المترو
- محطة مترو
- أبواب
- ألو
- الدراسة بالجامعة
- الصباح الباكر
- فرصة عمل
- كلية الفنون التطبيقية
- محطة المترو
- محطة مترو
- أبواب
- ألو
محاولاته بألا يصبح رقماً فى تعداد العاطلين فور تخرجه فى كلية الفنون التطبيقية، جعلته يحمل فرشاته وألوانه، ليخلق لنفسه فرصة عمل بدلاً من انتظارها، على أعتاب محطة مترو «ثكنات المعادى»، يقف الشاب العشرينى نور أحمد، يستقبل رواد المحطة بابتسامة، علهم يسمحون له بوضع أحد إبداعاته على كفوفهم. المهنة التى امتهنها «نور» لم تكن الحلم الذى طالما راوده خلال فترة الدراسة بالجامعة، إلا أنه لم يجد حلمه خلف الأبواب التى طرقها، جميعها كانت تودعه بـ«فوت علينا بكرة»، حسب قوله.
مكوث «نور» على أعتاب محطة المترو منذ الصباح الباكر وحتى المساء، لم يعد عليه بالربح الكافى، فالرسمة الواحدة لا تتعدى الـ5 جنيهات، إلا أن الفتيات دائماً ما يرفضن فكرة أن يمسك بأيديهن رجل ليرسم عليها: «ساعات برجع بخفى حنين، والألوان زى ما هى وحتى الفرشة مبتتبلش، هو رزق وأنا بسعى، لأن أنا فنان ومكانى وسط الناس مش على القهوة بين العاطلين». لم يفكر الشاب العشرينى فى تغيير محل عمله بمنطقة «ثكنات المعادى» والانتقال لمحطة أخرى، حيث إن المنطقة أفضل حالاً من غيرها، فهو يعتبرها منطقة الطبقات الراقية التى يسهل التعامل معها، وإقناعها بفنونه.
- الدراسة بالجامعة
- الصباح الباكر
- فرصة عمل
- كلية الفنون التطبيقية
- محطة المترو
- محطة مترو
- أبواب
- ألو
- الدراسة بالجامعة
- الصباح الباكر
- فرصة عمل
- كلية الفنون التطبيقية
- محطة المترو
- محطة مترو
- أبواب
- ألو
- الدراسة بالجامعة
- الصباح الباكر
- فرصة عمل
- كلية الفنون التطبيقية
- محطة المترو
- محطة مترو
- أبواب
- ألو
- الدراسة بالجامعة
- الصباح الباكر
- فرصة عمل
- كلية الفنون التطبيقية
- محطة المترو
- محطة مترو
- أبواب
- ألو