بالفيديو| كبير مفتشي "الطاقة الذرية" الأسبق في حواره لـ"الوطن": مصر تسعى لامتلاك 100 محطة نووية

بالفيديو| كبير مفتشي "الطاقة الذرية" الأسبق في حواره لـ"الوطن": مصر تسعى لامتلاك 100 محطة نووية
- محطة الضبعة
- الطاقة النووية
- مفاعل نووي
- البرنامج النووي
- المشروع النووي
- روسيا
- الدكتور إبراهيم العسيري
- محطة الضبعة
- الطاقة النووية
- مفاعل نووي
- البرنامج النووي
- المشروع النووي
- روسيا
- الدكتور إبراهيم العسيري
- محطة الضبعة
- الطاقة النووية
- مفاعل نووي
- البرنامج النووي
- المشروع النووي
- روسيا
- الدكتور إبراهيم العسيري
- محطة الضبعة
- الطاقة النووية
- مفاعل نووي
- البرنامج النووي
- المشروع النووي
- روسيا
- الدكتور إبراهيم العسيري
فكرة ظلت معطلة وحبيسة لأكثر من 60 عامًا، ما بين أسباب سياسية وحروب وثورات وبيروقراطية، إلى أن جاء عام 2015، ليدخل الحلم حيز التنفيذ، ليكمل الرئيس عبدالفتاح السيسي مشوار بدأه الزعيم جمال عبدالناصر، وحاول فيه من تبعه من رؤساء.
اتفاقية مصرية – روسية تضم في المرحلة الأولى منها؛ إنشاء 4 وحدات قدرة كل منها حوالي 1200 ميجا/وات، بتكلفة 10 مليارات دولار، تدخل بمصر إلى عهد جديد من إنتاج الطاقة النووية، واتمام مفاعل الضبعة، حيث ووقعت مصر اتفاقية نووية مع روسيا، لبناء محطة الضبعة النووية، على أن يبدأ المشروع بداية العام المقبل وينتهي عام 2022.
ويوضح الدكتور إبراهيم العسيري، كبير مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الأسبق، في حواره لـ"الوطن" مميزات المشروع، وتفاصيل تلك الاتفاقية، وأحلام مصر النووية في المستقبل.
- ما هي المكاسب التي ستعود على مصر من إنشاء محطة نووية؟
المكاسب لا حصر لها فكيلو الوات/ الساعة في المحطات النووية أرخص من جميع مصادر الطاقة باستثناء مساقط المياه، وأرخص من الطاقة الشمسية والرياح والغاز الطبيعي والرياح، لدرجة أن تأخير المشروع لمدة 30 سنة خسر الدولة 250 مليار دولار، وكان هذا المبلغ يكفي لإنشاء 50 محطة نووية بسبب فرق تكلفة الوقود، وقمت بعمل دراسة على مدار 30 سنة أظهرت أنه كان بإمكاننا امتلاك هذا العدد الهائل من المحطات النووية.
سنستفيد من إنشاء المحطة النووية في تشجيع التصنيع المحلي فالحد الأدنى للتصنيع المحلي في المحطة النووية الأولى 20% والثانية 35% ونمتلك قاعدة بيانات للشركات والمصانع التي ترغب في المشاركة يتراوح عددها بين 50 و60 شركة مصرية فرصهم متساوية، من خلال الخزانات والمواسير وأجهزة التحكم والخراسانات والكابلات الكهربية، بالإضافة إلى أن الروس قدموا قرضا يغطي 90% من تكلفة إنشاء المحطة.
المرحلة الأولى ستوفر فرص عمل لـ3500 فرد، بحاجة إلى الطعام والمسكن والعلاج، ما سيؤدي إلى الرواج في المنطقة.
المحطة النووية ستساهم بشكل كبير في تشجيع السياحة، حيث عملت في الوكالة الدولية للطاقة النووية على مدار 18 عاما وحينما كنت أذهب للتفتيش على المفاعلات النووية كنت أجد مجموعات سياحية تزورها، فما بالك في أن هذه المحطة ستكون الأولى في مصر وشمال إفريقيا مثلما حدث في الستينيات عند بناء السد العالي وتوجد مجموعات تزوره حتى الآن.
{left_qoute_1}
- هل الطاقة الشمسية أفضل من النووية؟
كلام غير صحيح بالمرة وغير علمي وهناك اعتقاد سائد بأن الطاقة الشمسية نظيفة تماما لكن الألواح المعدنية تحتوي على أكثر من 50 مادة خطرة وسامة تدخل في تصنيعها، إضافة إلى أن عمر محطة الطاقة الشمسية يتراوح بين 15 حتى 20 عاما وبالنسبة لمصر لا تتعدى 15 عاما بسبب طبيعة المناخ والأتربة على العكس من إسبانيا واليابان والولايات المتحدة الأمريكية.
المحطة النووية يصل عمرها حتى 60 عاما وهناك محاولات لرفع هذا المعدل إلى 80 عاما أي بزيادة 20 عاما من خلال بعض التعديلات.
- متى بدأ الحلم النووي المصري؟
أردنا إنشاء أول محطة نووية في مصر عام 1968 وتم اختيار منطقة برج العرب لتكون مقرا لها ولكن المشروع توقف فجأة وفي عام 1974 عندما زار ريتشارد نيكسون مصر واتفق مع الرئيس الراحل محمد أنور السادات على إنشاء محطتين نوويتين بالتعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية وقبل التوقيع تم فرض شروط سياسية وكانوا يعلموا جيدا أن السادات سيرفضها وبالفعل رفضها، وفي الثمانينيات من القرن الماضي اتفقنا مع فرنسا بالأمر المباشر ونظمنا مجموعات عمل لنقل التكنولوجيا وعقب اغتيال السادات تولي الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك للحكم.
- وماذا عن عهد مبارك؟
أراد أن يكون بناء المحطة النووية بالمناقصة العامة ووضعنا المواصفات وكان من المفترض أن يعطيهم العطاءات للعمل عليها لمدة 6 أشهر ونحن كنا نريد 6 أشهر أخرى لدراستها، وتعطل المشروع وبعدها بفترة وقع حادث مفاعل تشرنوبل واستغله مبارك لعدم تنفيذ المشروع، وقال لي بالنص: "أنا حريص على صحة شعبي"، وبعدها قررت أن ألتحق بالوكالة الدولية للطاقة الذرية وعملت بها وفي عام 2007 قرر مبارك إعادة المشروع النووي، ما جعلني أعود مرة أخرى إلى مصر وحتى رحيله لم ينفذه.
- وما سبب التعطيل؟
السبب يكمن في الضغوط الغربية، حيث إن إسرائيل لا تريدنا أن نمتلك مشروعا نوويا، أو التكنولوجيا النووية والولايات المتحدة الأمريكية تساندها والغرب يؤيدها.
-كم عدد الأشخاص الذين يقومون بتشغيل المحطة النووية؟
غرفة التحكم تحتاج إلى 8 أشخاص في الوردية، بمعنى أن اليوم الكامل يحتاج إلى 24 شخصا وطاقما احتياطيا ليكون العدد النهائي 50 شخصا للعمل في التشغيل، وهناك أعمال مساعدة مثل معامل تحليل العينات وورش التصليح.
{left_qoute_2}
- ما ردك على الأصوات التي تنادي بإغلاق المحطات النووية والتوجه إلى الطاقة الشمسية؟
إذا أردنا أن نشرع في بداية حقيقية للتنمية الاقتصادية فلدينا خمسة مصادر للطاقة لا بديل عنهم وهي الفحم والغاز الطبيعي والبترول ومساقط المياه والطاقة النووية، ولا توجد دولة واحدة في العالم بها تنمية اقتصادية تعتمد على الطاقة الشمسية كليا، ومصر ليست حقل تجارب، والدستور ينص على الاستخدام الأمثل للطاقة، بمعنى أن الطاقة الشمسية لا تصلح لتشغيل المصانع ولكنها تصلح للمساكن والمدن الجديدة وإنارة الشوارع ورفع المياه من الآبار والأماكن النائية البعيدة عن الشبكة الكهربائية الموحدة، والطاقة الشمسية ليست طاقة بديلة ولكنها طاقة مكملة مثلها مثل طاقة الرياح وطاقة المخلفات ولا يجوز الخلط بين المصطلحين.
- كم تبلغ مساحة محطة الطاقة النووية بالمقارنة مع محطة الطاقة الشمسية؟
محطة الطاقة النووية تحتاج إلى نصف المساحة المقام عليها محطة الطاقة الشمسية من ذات القدرة، وعلى سبيل المثال إذا احتجنا إلى 4000 ميجا خلال عام ستمتد محطة الطاقة الشمسية من الساحل الشمالي إلى أسوان بعرض كيلو متر ونصف.
- ما معايير الأمان في المحطة النووية بالضبعة؟
محطة الضبعة النووية بها عوامل أمان إضافية عما كانت عليه في الجيلين الأول والثاني، لأنها ستكون من محطات الجيل الثالث.
سيكون الجزء النووي، داخل غلاف خرساني سمكه 120 سم، ومُبطن من الداخل بالصلب للحماية من أي عوامل خارجية يمكن أن تواجه المفاعل، كاصطدام طائرة وزنها 400 طن كما قال السيسي، مفاعلات الجيل الثالث هي أقصى ما توصل إليه العلم في مجال المفاعلات النووية.. بدأ الجيل الأول في خمسينيات القرن الماضي، والثاني في السبعينيات، والجيل الثالث ما نحن أمامه الآن.
والمفاعل من مفاعلات الجيل الثالث التي أضيفت إليها معايير أمان أكثر لتزويد سلامة المحطة، وتمنع أي حدوث كوارث، وعلى سبيل المثال مفاعل تشرنوبل الذي كان يستخدم في صناعة الأسلحة النووية كان مؤمن بالجرافيت وعندما حدث التسرب اشتعل، وتسبب في وفاة 28 رجل إطفاء حريق و18 ماتوا عقب ثلاثة أشهر.
- هل هناك مخاوف من حدوث تسرب إشعاعي؟
لا داعي من تلك المخاوف نهائيًا، المحطة النووية لتوليد الكهرباء بالضبعة من تراث الجيل الثالث الذى يتمتع بأعلى وسائل الأمان وعدم تسرب الإشعاعات النووية الضارة، موضحاً أن نسبة الإشعاع التي يحصل عليها الإنسان من المحطة خلال عام تعادل الإشعاع الذى يحصل عليه عند تناوله 300 جرام موز.
أن المفاعلات التي سيتم بناؤها بالضبعة تعمل بنظام "الماء العادي المضغوط"، وهو النوع الذى يستخدم فى 83% من المحطات النووية حول العالم، لافتاً إلى أن هذا النوع من المفاعلات مزود بأعلى وسائل الأمان ضد الزلازل والحوادث.
كما أن المفاعل المستخدم في محطة الضبعة يعمل من خلال مرور المياه في دائرة مغلقة وتعطى الحرارة للمبرد الحراري وما يتحول لبخار يذهب للتوربينات ويكون نظيفا بدون أي عوادم ملوثة.
كل الأجزاء النووية موجودة داخل غلاف خرساني سمكه 120 سم مبطن بالصلب يمنع أي تسرب إشعاعي، وعلى سبيل المثال فرنسا بها 58 محطة نووية تحزم باريس من جميع الاتجاهات، وتأخذ مياه التبريد من الأنهار التي يشرب منها سكان العاصمة الفرنسية، وفي حال وجود أي شخص بجوار المحطة النووية و يستنشق الهواء بجوار المحطة لمدة سنة كاملة يساوي بالتقريب الإشعاع الذي ينتج عن الإنسان عقب تناول ثمرتي موز.
وفي حال حدوث تسرب سيكون داخل الجزء النووي و ليس له علاقه بالخارج، وعندما حدث تسرب إشعاعي في مفاعل "ثري ميلز آيلاند" بالولايات المتحدة الأمريكية كان داخل الغلاف الخرساني وحينما قام سكان المنطقة المحيطة بالمفاعل بمقاضاة هيئة الطاقة النووية بسبب تعرضهم لإشعاع نووي، الحكم لم يكن في صالحهم، لعدم حصول أي منهم على جرعة إشعاعية بعد الكشف عليهم، وأنا قمت خلال إحدى زياراتي للمحطة النووية بقضاء يوم على الشاطيء المجاور للمحطة وسبحت أيضا في المياه.
وبالنسبة لمن ماتوا من في فوكوشيما فعددهم ثلاثة أفرد فقط، أحدهم كان يقوم بعمل صيانة لمدخنة وسبب الوفاة كان الفيضان، و اثنين كانوا في غرفة التبريد وماتوا غرقى، ولم يموتوا بسبب الإشعاع، وتصميمات المفاعلات الآن لا تسمح بأي تسرب إشعاعي للخارج.
{left_qoute_3}
كيف سيتم معالجة النفايات النووية الناتجة عن المفاعل؟
-لن يتم دفن النفايات النووية تحت الأرض، كما يدعي عدد من الجيولوجيين في الفضائيات ووسائل الإعلام، حيث سيتم وضع المواد المشعة داخل براميل فوق الأرض، ثم بعد فترة من الوقت سيتم إعادة معالجة تلك النفايات لنأخذ منها المواد الصالحة للاستخدام مجددًا.
وموقع الضبعة تعرض للعديد من الدراسات العلمية والفنية حول قدرتها على تحمل النفايات الثلاث، وأن الموقع يتحمل نفايات 20 موقع، مبينًا أن الشركة ستتعهد بتوريد الوقود النووي لمدة خمس سنوات، وهي فترة الضمان النووي، وأنه خلال هذه الفترة تمنحنا مواصفات الوقود النووي بالكامل ومواصفات تصنيعه.
ماذا عن تأمين مصادر الوقود اللازم لتشغيل المحطة النووية؟
مصر تمتلك العديد من مناجم اليورانيوم الذى يستخدم كوقود للمحطات النووية، ونستطيع أن نستخلص اليورانيوم من الفوسفات، وأيضًا يوجد اليورانيوم في الرمال السوداء التي يتم بيعها بالشيكارة، هذا بخلاف إمكانية استيراده من الدول الإفريقية التي تربطنا بها صلة قوية جدًا، المراد من هذا أن مصدر الوقود النووي في مصر متاح وعلى المشاع.
لماذا وقع الاختيار على الجانب الروسي لتنفيذ المشروع دون غيره؟
- على الجانب العملي والعلمي الروس لا يبخلون في نقل التكنولوجيا، أما الآخرون ينقلون المعلومات بمقابل، وعلى الجانب السياسي الروس ليس لديهم ميول استعمارية أو هيمنة، على العكس مع الدول الأخرى التي إن لم تستعمر بقوة السلاح تستعمر بالقوة الاقتصادية أو بعمل الفُرقة الداخلية بين المواطنين، وأكبر دليل ما وصل إليه حال الشرق الأوسط الآن، ويكفى مصير العراق وسوريا وليبيا.
كما أن أول مفاعل نووي في العالم تم بناؤه في عام 1954 على يد الروس، لذلك فهم يتمتعون بخبرة كبيرة في هذا المجال، كما أن روسيا توفر كل مكونات المفاعل على عكس بعض الدول الأخرى.
ومن الناحية الاقتصادية كان العرض الروسي هو الأقل، كما أن مصر ستسدد قيمة المحطة على 35 عامًا.
لماذا تم اختيار الضبعة لإنشاء المحطة النووية هناك؟
هناك مصدران يجب أن يتوفرا في موقع إقامة المحطة النووية، أولهما وجود مصدر تبريد قريب من المحطة، وثانيًا عدم وجود فوالق زلزالية نشطة، حتى لا تؤثر على المفاعل فيما بعد.
أما بالنسبة للعوامل الأخرى المتوفرة في الضبعة، الكثافة السكانية القليلة، قربها من ميناء الإسكندرية، وقربها من خط سكة حديد ومطار برج العرب.
ويعد موقع الضبعة هو الأفضل من بين 23 موقعًا من الممكن إقامة مفاعلات نووية عليها في مصر.
هل تذكر لنا بعضًا من هذه المواقع؟
- هناك مواقع على ساحل البحر الأبيض المتوسط، وأخرى على ساحل البحر الأحمر، ولكن الإعلان عن أسماء هذه المواقع سوف يتم في حينه، تجنبًا لتعرض هذه المشروعات لمعوقات.
وما الصناعات التي لديها جاهزية المشاركة في تصنيع نسبة المكون المحلي لمحطة الضبعة؟
- بالفعل قمنا بعمل مسح شامل على جميع المؤسسات الصناعية في مصر، وجاءت النتيجة أن هناك العديد من المؤسسات الصناعية بالقطاعين العام والخاص منها ما يمتاز بجودة عالية، تمكنه من المشاركة مباشرة، ومنها ما يحتاج إلى برامج رفع كفاءة، وهناك ما تستعد الدولة لإنشاء خطوط إنتاج جديدة مخصصة لتغذية المحطات النووية، ومن أهم هذه الصناعات: الكابلات، والمواسير، وأجهزة التحكم الكهربي للمحطات النووية.
هل هناك أية عوائق في تصنيع الوقود النووي في مصر؟
- لا توجد عوائق وجميع دول العالم بينها منافسة في تصنيع الوقود النووي، ومذكرة التفاهم التي وقعت بين الجانبين المصري والروسي تضمنت الاتفاق على التدريب ونقل التكنولوجيا، والتي بها يستطيع الجانب المصري إدخال الصناعة المحلية بنسبة متفق عليها في المكونات الأساسية للمحطة النووية في الضبعة، ومن المرجح أن تنشئ مصر مصنعًا لتصنيع الوقود عند إنشاء المحطة النووية الرابعة.
- هل هناك نية لإنشاء المزيد من المحطات النووية في مصر؟
نخطط لإنشاء ما يقرب من 100 محطة نووية، فنحن لسنا أقل من غيرنا من الدول، فرنسا لديها 50 مفاعلا نوويا، والصين تمتلك 24 محطة نووية، وتبني 24 محطة نووية أخرى بالتزامن.
هل هناك كوادر مصرية لتشغيل المحطة النووية؟
المفاعل النووي سيضم كوادر جديدة لهيئة الطاقة النووية للعمل بالمشروع النووي المصري، خاصة أن الهيئة لا تضم إلا 60 مهندسًا فقط، في الوقت الذى يحتاج فيه المشروع لعمالة أكثر من 1200 مهندس.
كما أن المجموعة التي ستقوم بتشغيل المحطة النووية الأولى سيتم تدريبهم في روسيا على كيفية تشغيل المحطة، ليعودوا ويطبقوا ما تعلموه في محطة الضبعة، بالإضافة إلى أن هناك أشخاص يتدربون حاليًا في كوريا الجنوبية والولايات المتحدة الأمريكية، فالأمر ليس مقتصر على روسيا وحدها.
ماذا تطلب من الحكومة بعد تنفيذ المشروع؟
أتمنى أن يكون هناك وزارة خاصة للعاملين في الطاقة النووية، وليكن اسمها وزارة الطاقة، بعيدًا عن وزارة الكهرباء، حتى يكون هناك مزيدًا من التخصص، كما تم إنشاء وزارة السد العالي من قبل.
- محطة الضبعة
- الطاقة النووية
- مفاعل نووي
- البرنامج النووي
- المشروع النووي
- روسيا
- الدكتور إبراهيم العسيري
- محطة الضبعة
- الطاقة النووية
- مفاعل نووي
- البرنامج النووي
- المشروع النووي
- روسيا
- الدكتور إبراهيم العسيري
- محطة الضبعة
- الطاقة النووية
- مفاعل نووي
- البرنامج النووي
- المشروع النووي
- روسيا
- الدكتور إبراهيم العسيري
- محطة الضبعة
- الطاقة النووية
- مفاعل نووي
- البرنامج النووي
- المشروع النووي
- روسيا
- الدكتور إبراهيم العسيري