انطلاق المهرجان السياحي السنوي الخامس للفخار والخزف في قرية "تونس" بالفيوم

انطلاق المهرجان السياحي السنوي الخامس للفخار والخزف في قرية "تونس" بالفيوم
- أفلام تسجيلية
- الثقافة الشعبية
- الحرف اليدوية
- السياحة البيئية
- الصناعات اليدوية
- بحيرة قارون
- تنشيط السياحة
- فعاليات المهرجان
- أفلام تسجيلية
- الثقافة الشعبية
- الحرف اليدوية
- السياحة البيئية
- الصناعات اليدوية
- بحيرة قارون
- تنشيط السياحة
- فعاليات المهرجان
- أفلام تسجيلية
- الثقافة الشعبية
- الحرف اليدوية
- السياحة البيئية
- الصناعات اليدوية
- بحيرة قارون
- تنشيط السياحة
- فعاليات المهرجان
- أفلام تسجيلية
- الثقافة الشعبية
- الحرف اليدوية
- السياحة البيئية
- الصناعات اليدوية
- بحيرة قارون
- تنشيط السياحة
- فعاليات المهرجان
انطلق المهرجان السياحي السنوي الخامس للفخار والخزف بقرية "تونس" بمركز يوسف الصديق، في الفيوم، اليوم الجمعة، والذي يعد حدثًا فنيًا تراثيًا سياحيًا دوليًا، حيث يقام سنويًا ويجذب مئات المبدعين والسائحين، وعشاق التراث الفني والمهتمين من كل أنحاء العالم.
ويرتبط المهرجان، بالفكر والثقافة الشعبية التي تعد عنوان الهوية الوطنية، ودفعت جهود عدد من الفنانين التشكيليين، وفناني الخزف بقرية تونس، إلى وضع مهرجان تونس للخزف والحرف اليدوية على الأجندة السياحية لوزارة السياحة كمهرجان سنوي عالمي، يقام بالتعاون بين وزارة السياحة ومحافظة الفيوم ممثلة في الهيئة الإقليمية لتنشيط السياحة.
وتتضمن فعاليات المهرجان، معرضًا لمنتجات الخزف والفخار والصناعات اليدوية القائمة على منتجات النخيل والمنتجات البيئية بالفيوم، بالإضافة إلى معرض للأعمال الفنية وورش للصناعات البيئية، وندوات ثقافية وأدبية، ومعرض للفن التشكيلي، وكذلك عروض للفرق الفنية والبدوية.
ويشارك في المهرجان فنانو الفخار بقرية النزلة، إضافة إلى ورشة مصغرة للتصنيع اليدوي العملي أمام الزائرين، إلى جانب عرض أفلام تسجيلية عن صناعة الخزف والفخار، وتشهد فعاليات المهرجان على مدار الثلاثة أيام ، حضورًا إعلاميًا وجماهيريًا، بالإضافة إلى السائحين المهتمين بالسياحة البيئية.
وتتميز قرية تونس بمناظر طبيعية تختلف كثيرًا عن باقي قرى مصر، حيث النخيل والنباتات، وبحيرة قارون، والصحراء والقباب، أهم ما يميز الفن المعماري للمنازل بالقرية، التي لا تقل عن 250 منزلًا، أنشأها جمعيها الفنان حسن فتحي، لذلك يطلق على قرية تونس "سويسرا الشرق".
وتأثرت القرية كثيرًا بأعمال الفنانة السويسرية، إيفلين بوريه، التي عملت في الرسم على الخزف والفخار، على مدار 20 سنة مضت، حيث أصبح لها الكثيرين من التلاميذ، الذين أنشأ كل منهم معرضا خاص به، في نفس القرية، وتدعو السويسرية إيفلين، روادها إلى زيارتهم، باعتبارهم تلاميذها.
- أفلام تسجيلية
- الثقافة الشعبية
- الحرف اليدوية
- السياحة البيئية
- الصناعات اليدوية
- بحيرة قارون
- تنشيط السياحة
- فعاليات المهرجان
- أفلام تسجيلية
- الثقافة الشعبية
- الحرف اليدوية
- السياحة البيئية
- الصناعات اليدوية
- بحيرة قارون
- تنشيط السياحة
- فعاليات المهرجان
- أفلام تسجيلية
- الثقافة الشعبية
- الحرف اليدوية
- السياحة البيئية
- الصناعات اليدوية
- بحيرة قارون
- تنشيط السياحة
- فعاليات المهرجان
- أفلام تسجيلية
- الثقافة الشعبية
- الحرف اليدوية
- السياحة البيئية
- الصناعات اليدوية
- بحيرة قارون
- تنشيط السياحة
- فعاليات المهرجان