الرئيس اليمني يجري تعديلا وزاريا يشمل الداخلية والخارجية

الرئيس اليمني يجري تعديلا وزاريا يشمل الداخلية والخارجية
- الأمم المتحدة
- التعديل الوزاري
- الرئيس اليمني
- القوات ا
- خالد بحاح
- رئيس الوزراء
- رياض ياسين
- شن غارات
- أجر
- أرقام
- الأمم المتحدة
- التعديل الوزاري
- الرئيس اليمني
- القوات ا
- خالد بحاح
- رئيس الوزراء
- رياض ياسين
- شن غارات
- أجر
- أرقام
- الأمم المتحدة
- التعديل الوزاري
- الرئيس اليمني
- القوات ا
- خالد بحاح
- رئيس الوزراء
- رياض ياسين
- شن غارات
- أجر
- أرقام
- الأمم المتحدة
- التعديل الوزاري
- الرئيس اليمني
- القوات ا
- خالد بحاح
- رئيس الوزراء
- رياض ياسين
- شن غارات
- أجر
- أرقام
أجرى الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، تعديلا وزاريا اليوم، شمل وزارتي الداخلية والخارجية، بحسب ما أفاد الإعلام الرسمي، في خطوة تأتي وسط تباينات مع رئيس وزرائه خالد بحاح في خضم النزاع في البلاد.
وأفادت وكالة أنباء "سبأ"، أنه بموجب قرار جمهوري صدر اليوم، عين عبدالملك عبدالجليل المخلافي نائبا لرئيس الوزراء وزيرا للخارجية، واللواء حسين محمد عرب نائبا لرئيس الوزراء وزيرا للداخلية.
وبحسب المصدر نفسه، عين رياض ياسين وزير الخارجية السابق سفيرا في الوزارة، في حين عين وزير الداخلية السابق اللواء عبده الحذيفي رئيسا للجهاز المركزي للأمن السياسي.
كان مسؤول حكومي رفض كشف اسمه، أفاد وكالة فرانس برس في أكتوبر الماضي، عن وجود خلافات بين هادي وبحاح، وأن أعضاء من عائلة ومحيط الرئيس هادي يتدخلون في شؤون الحكومة.
وقال مصدر مقرب من بحاح، إن التعديل الوزاري يهدف بالدرجة إلى إبعاد ياسين الذي كان على خلاف مع رئيس الوزراء.
وأضاف المصدر الذي فضل عدم كشف اسمه، أن ياسين كان أساس التباين بين هادي وبحاح، وأن المخلافي لديه علاقات جيدة معهما.
تضمن التعديل كذلك تعيين عبدالعزيز أحمد جباري، نائبا لرئيس الوزراء وزيرا للخدمة المدنية والتأمينات، ومحمد عبدالمجيد قباطي وزيرا للإعلام، وصلاح قائد الشنفرة وزيرا للنقل.
عاد هادي الشهر الماضي إلى مدينة عدن الجنوبية، التي كان أعلنها عاصمة موقتة للبلاد بعد فترة من سيطرة المتمردين الحوثيين على صنعاء في سبتمبر 2014.
وغادر الرئيس اليمني إلى الرياض في مارس الماضي، مع مواصلة الحوثيين وحلفائهم من القوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح التقدم جنوبا.
وفي الشهر نفسه، بدأ تحالف عربي تقوده السعودية شن غارات جوية ضد الحوثيين وحلفائهم، دعما للقوات "الموالية للشرعية".
ومنذ الصيف، بدأ التحالف بتقديم دعم ميداني لقوات هادي، ما مكنها من طرد الحوثيين من عدن وأربع محافظات جنوبية أخرى، في يوليو.
ومنتصف نوفمبر، بدأت القوات الموالية لهادي بدعم من التحالف، هجوما لطرد الحوثيين وحلفائهم من محافظة تعز (جنوب غرب). إلا أن هذا الهجوم يواجه عقبات مع إبداء الحوثيين "مقاومة شديدة" واستخدامهم الألغام، ما مكنهم من استعادة مواقع كانوا فقدوها لصالح قوات هادي، بحسب ما أفادت مصادر عسكرية يمنية خلال الأيام الماضية.
وبحسب أرقام الأمم المتحدة، أدى النزاع في اليمن إلى مقتل أكثر من 5700 شخص وجرح قرابة 27 ألفا منذ مارس الماضي، منهم قرابة 2700 قتيل وأكثر من 5300 جريح من المدنيين.
- الأمم المتحدة
- التعديل الوزاري
- الرئيس اليمني
- القوات ا
- خالد بحاح
- رئيس الوزراء
- رياض ياسين
- شن غارات
- أجر
- أرقام
- الأمم المتحدة
- التعديل الوزاري
- الرئيس اليمني
- القوات ا
- خالد بحاح
- رئيس الوزراء
- رياض ياسين
- شن غارات
- أجر
- أرقام
- الأمم المتحدة
- التعديل الوزاري
- الرئيس اليمني
- القوات ا
- خالد بحاح
- رئيس الوزراء
- رياض ياسين
- شن غارات
- أجر
- أرقام
- الأمم المتحدة
- التعديل الوزاري
- الرئيس اليمني
- القوات ا
- خالد بحاح
- رئيس الوزراء
- رياض ياسين
- شن غارات
- أجر
- أرقام