انتخابات برلمانية للأهالي.. و"فسحة إجبارية و"مراجيح" للطلاب

انتخابات برلمانية للأهالي.. و"فسحة إجبارية و"مراجيح" للطلاب
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- استغلال الأطفال
- التصويت الانتخابي
- السيدة زينب
- جولة الإعادة
- أجر
- أرجوحة
- أصوات
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- استغلال الأطفال
- التصويت الانتخابي
- السيدة زينب
- جولة الإعادة
- أجر
- أرجوحة
- أصوات
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- استغلال الأطفال
- التصويت الانتخابي
- السيدة زينب
- جولة الإعادة
- أجر
- أرجوحة
- أصوات
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- استغلال الأطفال
- التصويت الانتخابي
- السيدة زينب
- جولة الإعادة
- أجر
- أرجوحة
- أصوات
سعادة غامرة وضحكات طفولية تتعالى يتصدرها جملة "زقّني يا عمو"، تلك الكلمات التي تشعل قلوب طلاب المدارس في الأحياء البسيطة بالفرحة، بعد إعفاءهم لمدة يومين من الانتظام الدراسي بسبب جولة إعادة المرحلة الثانية من الانتخابات البرلمانية.
وقف الشاب الثلاثيني محمد مصطفى إبراهيم أمام مجمع المدارس بمنطقة السيدة زينب، بتلك الأرجوحة الحديدية، التي تتخذ شكل المركب الصغير، وتشتد سرعتها كلما زاد حماس الأطفال الجالسين بداخلها.
ويقول إبراهيم: "بشتغل لما المدرسة تبقى إجازة.. عشان عيال المنطقة غلابة والمراجيح بتبسطهم"، ويجد الشاب الثلاثيني من اصطحاب الأهالي لأطفالهم أثناء الإدلاء بأصواتهم فرصة لتزاحم الأطفال عليه وجني رزقه.
ولم يسعى إبراهيم لاستغلال إجازة الأطفال وتزاحمهم عليه في طلب المزيد من النقود، ويوضح: "أنا مش عايز غير بس الأطفال تتبسط.. أجرتي جنيه بس لو طفل معه نص جنيه باخده منه".
ويتابع: "تزاحم الأطفال بيكون أكثر أثناء الانتخابات بعد العصر، حيث ينتهي الموظفين من أعمالهم، ويتركون أطفالهن خارج المدارس للعب، لحين الانتهاء من مشاركتهم بالتصويت الانتخابي".
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- استغلال الأطفال
- التصويت الانتخابي
- السيدة زينب
- جولة الإعادة
- أجر
- أرجوحة
- أصوات
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- استغلال الأطفال
- التصويت الانتخابي
- السيدة زينب
- جولة الإعادة
- أجر
- أرجوحة
- أصوات
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- استغلال الأطفال
- التصويت الانتخابي
- السيدة زينب
- جولة الإعادة
- أجر
- أرجوحة
- أصوات
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- استغلال الأطفال
- التصويت الانتخابي
- السيدة زينب
- جولة الإعادة
- أجر
- أرجوحة
- أصوات