دراسة: الزواحف فقدت أرجلها لاصطياد فرائسها

دراسة: الزواحف فقدت أرجلها لاصطياد فرائسها
- الأشعة السينية
- رأس الأفعى
- فترة طويلة
- كلية العلوم
- أجهزة الكمبيوتر
- أجيال
- الزواحف
- الأشعة السينية
- رأس الأفعى
- فترة طويلة
- كلية العلوم
- أجهزة الكمبيوتر
- أجيال
- الزواحف
- الأشعة السينية
- رأس الأفعى
- فترة طويلة
- كلية العلوم
- أجهزة الكمبيوتر
- أجيال
- الزواحف
- الأشعة السينية
- رأس الأفعى
- فترة طويلة
- كلية العلوم
- أجهزة الكمبيوتر
- أجيال
- الزواحف
قال العلماء إن رأس الأفعى المتحجر الذي اكتشف في الأرجنتين، الذي يصل عمره إلى 90 مليون عام، يكشف عن سر أن الزواحف لا أرجل لها.
ووفقا لما نشره موقع "بي بي سي العربية"، أن جامعة إدنبره استخدمت الأشعة السينية على أجهزة الكمبيوتر لفحص الأذن الداخلية للأفعى، وهي من نوع دينيلسيا باتاجونيكا وطولها يزيد عن المترين، وتعد جيلا متقدما للغاية من أنواع الأفاعي الموجودة الآن.
وتوصلت الدراسة إلى وجود قنوات وفجوات عظمية في الأذن تشبه التكوين العظمي لبعض أنواع الزواحف الحالية، ويساعد هذا التكوين على مطاردة الفرائس وتجنب الأعداء.
ولم يكن هذا التكوين العظمي موجودا في الزواحف التي تعيش بالقرب من المياه أو فوق الأرض، ويشير ذلك إلى أن وجود الأرجل كان مشكلة في تطور تلك الكائنات لأنه كان يعوق قدرتها على مطاردة الفرائس إلى داخل مخابئها.
ومن جانبه، قال البروفيسور يونغو يي، من كلية العلوم الجيولوجية في جامعة إدنبره، "إن كيفية فقدان الزواحف لأرجلها كان سرا بالنسبة للعلماء لفترة طويلة، ولكن يبدو أن هذا قد حدث حتى تتمكن الأجيال الأولى منها من التأقلم على مطاردة الفرائس داخل مخابئها".
وتناقض تلك الدراسة نظرية أخرى تقول إن الزواحف فقدت أطرافها لتكون أكثر قدرة على السباحة أو لتعيش في المياه.
وتؤكد الدراسة التي نشرت في دورية سانيس أدفانسز ن أفعى دينيلسيا باتاجونيكا هي أكبر الأفاعي القادرة على المعيشة في مخابئ أو الوصول إليها.
- الأشعة السينية
- رأس الأفعى
- فترة طويلة
- كلية العلوم
- أجهزة الكمبيوتر
- أجيال
- الزواحف
- الأشعة السينية
- رأس الأفعى
- فترة طويلة
- كلية العلوم
- أجهزة الكمبيوتر
- أجيال
- الزواحف
- الأشعة السينية
- رأس الأفعى
- فترة طويلة
- كلية العلوم
- أجهزة الكمبيوتر
- أجيال
- الزواحف
- الأشعة السينية
- رأس الأفعى
- فترة طويلة
- كلية العلوم
- أجهزة الكمبيوتر
- أجيال
- الزواحف