الرئيس الشيشاني: "داعش" دولة إبليسية تحقق أهداف الغرب وأوروبا

الرئيس الشيشاني: "داعش" دولة إبليسية تحقق أهداف الغرب وأوروبا
- الإرادة الشعبية
- الاتحاد السوفيتي
- البيت بيتك
- الجيش الروسي
- العادات والتقاليد
- العمليات الإرهابية
- القرآن والسنة
- القوات الروسية
- حرب الشيشان
- أجا
- الإرادة الشعبية
- الاتحاد السوفيتي
- البيت بيتك
- الجيش الروسي
- العادات والتقاليد
- العمليات الإرهابية
- القرآن والسنة
- القوات الروسية
- حرب الشيشان
- أجا
- الإرادة الشعبية
- الاتحاد السوفيتي
- البيت بيتك
- الجيش الروسي
- العادات والتقاليد
- العمليات الإرهابية
- القرآن والسنة
- القوات الروسية
- حرب الشيشان
- أجا
- الإرادة الشعبية
- الاتحاد السوفيتي
- البيت بيتك
- الجيش الروسي
- العادات والتقاليد
- العمليات الإرهابية
- القرآن والسنة
- القوات الروسية
- حرب الشيشان
- أجا
حل الرئيس الشيشاني رمزان قاديروف، ضيفًا، منذ قليل، على برنامج «البيت بيتك» على فضائية «TEN» مع الإعلامي عمرو عبدالحميد، وتحدث عن مختلف الأمور والشئون في الشيشان، وعلاقتها بالاتحاد السوفيتي، والنواحي السياسية والاجتماعية والدينية، وكيفية مواجهته ظاهرة الإرهاب والمافيا فى بلاده، حتى أصبحت خالية تماماً منهما.
وبدوره سأل "عبدالحميد" ضيفه: أنا شاهدت منذ فترة قصيرة لقطات فيديو كنتم تتحدثون فيها مع بعض الشباب الذين كانوا يرغبون فى الانضمام إلى «داعش»، أو كما تسمونها «الدولة الإبليسية»، كيف تعاملتم وتحقق لكم ذلك؟، ومن جانبه، أجاب الرئيس الشيشاني: "في واقع الأمر نحن اشتغلنا على ذلك منذ فترة طويلة، في البداية ظهر لديهم أحد الأشخاص أطلق على نفسه «الإمام»، ومن هنا بدأنا عملية المتابعة والملاحقة ومنحناهم فرصة لكي نعرف طريقة هذا الإمام المدعي في تجنيد هؤلاء الشباب.
وأضاف: بالفعل نجح في استقطاب عشرة منهم وحينها أيقنَّا بضرورة التدخل، فقبضنا الشهر الماضي على بعض منهم، وخاطبنا أسر الباقين، حسب العادات والتقاليد الشيشانية، لكي يقوموا بتسليمهم لنا، وبدأنا الحوار معهم، والبرهنة على أنهم يسيرون في الطريق الخطأ، واستعنَّا فى كل ذلك بالقرآن والسنة.
وتابع: إن هؤلاء الشباب لا يختلفون كثيراً عن الوهابيين والخوارج والسلفيين وكل من يقاتل تحت لواء ما نسميه الدولة الإبليسية، وهم جميعاً يحققون أهداف الغرب وأوروبا. ومن يقف في صف هؤلاء، فإنه يقف ضد الله سبحانه وتعالى، وضد سنة نبيه، صلى الله عليه وسلم. لقد تحدثنا مع هؤلاء الشباب وفهموا الحقيقة. وأقسموا على ترك هذا الطريق، وطلبوا أن نعفو عنهم، وكان ذلك أمام أسرهم وعائلاتهم. هم الآن يعيشون حياة طبيعية بعد أن فهموا أنهم كانوا أسرى لتلك الأيديولوجيا الهدامة، لقد كانوا يتهمونني في السابق بأني مُشرك، وكانوا يعتبرونني عدوهم رقم1، لذا خططوا لقتلي.
ووجه المذيع سؤلًا آخرًا لقاديروف: كنت تقاتل أنت بنفسك ضد روسيا في الحرب الشيشانية الأولى، وخضت عديداً من المعارك ضد الجيش الروسي، كيف انتقلت من جبهة إلى أخرى، وأصبحت تقاتل مع القوات الروسية ضد الانفصاليين؟
وأجاب قاديروف: أقول دائماً إنني لم أكن يوماً مع روسيا، كما لم أكن ضدها، بل كنت دائماً مع الشعب الشيشاني. هو وحده فقط يحدد موقعي في أي قضية، لذلك عندما خرجت جموع الشيشانيين للمطالبة بالانفصال عن روسيا، كنت مجبراً على تنفيذ الإرادة الشعبية فقاتلنا جميعاً ضد الجيش الروسي، وعندما أيقن الشعب أن نتيجة ذلك ستكون كارثية، وأن البلاد أصبحت مرتعاً للإرهاب الدولي وقادته أمثال بساييف وخطاب، وغيرهما ممن دمروا الجمهورية، وقتلوا وشردوا عشرات آلاف من المواطنين، وتركوا الآلاف معاقين وعجزة نتيجة العمليات الإرهابية التي ارتكبوها، أيقن الشعب بضرورة تصحيح الخطأ، فأجرينا استفتاء شعبياً، واختاروا البقاء ضمن الدولة الروسية.
- الإرادة الشعبية
- الاتحاد السوفيتي
- البيت بيتك
- الجيش الروسي
- العادات والتقاليد
- العمليات الإرهابية
- القرآن والسنة
- القوات الروسية
- حرب الشيشان
- أجا
- الإرادة الشعبية
- الاتحاد السوفيتي
- البيت بيتك
- الجيش الروسي
- العادات والتقاليد
- العمليات الإرهابية
- القرآن والسنة
- القوات الروسية
- حرب الشيشان
- أجا
- الإرادة الشعبية
- الاتحاد السوفيتي
- البيت بيتك
- الجيش الروسي
- العادات والتقاليد
- العمليات الإرهابية
- القرآن والسنة
- القوات الروسية
- حرب الشيشان
- أجا
- الإرادة الشعبية
- الاتحاد السوفيتي
- البيت بيتك
- الجيش الروسي
- العادات والتقاليد
- العمليات الإرهابية
- القرآن والسنة
- القوات الروسية
- حرب الشيشان
- أجا