خبراء: العمليات الانتحارية هي الأسوأ أمنيا.. والتأمين عن بعد أهم سبل المقاومة

خبراء: العمليات الانتحارية هي الأسوأ أمنيا.. والتأمين عن بعد أهم سبل المقاومة
- أكاديمية ناصر العسكرية
- استخدام السلاح
- الأماكن الحيوية
- الإجراءات الوقائية
- البوابات الإلكترونية
- الجماعات الإرهابية
- العمليات الانتحارية
- اللواء طلعت موسى
- أجهزة
- أسوأ
- أكاديمية ناصر العسكرية
- استخدام السلاح
- الأماكن الحيوية
- الإجراءات الوقائية
- البوابات الإلكترونية
- الجماعات الإرهابية
- العمليات الانتحارية
- اللواء طلعت موسى
- أجهزة
- أسوأ
- أكاديمية ناصر العسكرية
- استخدام السلاح
- الأماكن الحيوية
- الإجراءات الوقائية
- البوابات الإلكترونية
- الجماعات الإرهابية
- العمليات الانتحارية
- اللواء طلعت موسى
- أجهزة
- أسوأ
- أكاديمية ناصر العسكرية
- استخدام السلاح
- الأماكن الحيوية
- الإجراءات الوقائية
- البوابات الإلكترونية
- الجماعات الإرهابية
- العمليات الانتحارية
- اللواء طلعت موسى
- أجهزة
- أسوأ
ما بين الفاعل والمتضرر تختلف مسميات انفجار يجعل من البشر أشلاء متناثرة، يصنفه الضحايا وذويهم وأولو الإنسانية بعمل إرهابي يستهدف الأبرياء دون أن يعلموا بأي ذنب قتلوا، بينما يراه الجاني بأنه بوابة العبور إلى جنات النعيم ونيل منزلة الشهداء بتخلصه من فئة يعدهم كفارا أو غير أهل للحياة، وهي العمليات التي يعاني منها العالم بأثره.
من الناحية الأمنية، التصدي للعمليات الانتحارية يعد الأسوأ تأمينيا، يبرر اللواء محمود قطري عميد شرطة سابق، ذلك بأن الشخص القائم بها مضحي بنفسه فهو حريص على نجاح مهمته ولا يملك أي محاذير من الدخول في أي مكان، لذا من الصعب منعه.
وأوضح قطري لـ"الوطن"، أن الإرهابي الذي يهدف إلى تهديد مكان والعودة سلاما تطارده الشرطة وتصيبه وإذا استدعت الأمور قتله تقوم بذلك، عكس الانتحاري الذي لا يفرق معه شيئا.
ومن الإجراءات الوقائية التي يراها "قطري" ضرورية للتصدي بقدر الإمكان لذلك النوع من الإرهاب هو مد إجراءات التأمين لمسافة أبعد عن التي يتواجد بها الجمهور من 60:50 متر، وهي المسافة التي يكون تأثير تفجير الحزام الناسف فيها قويا.
وعن أفضل طرق مواجهة العمليات الانتحارية هو الكشف عنها عن طريق المعلومات الاستخبارية، باختراق الأجهزة المعنية بجمع المعلومات لتلك الجماعات الإرهابية ورصد ترحكاتهم وعملياتهم القادمة.
بدوره، أكد اللواء طلعت موسى المستشار بأكاديمية ناصر العسكرية العليا، أن الشخص الانتحاري يصل إلى هذه المرحلة بعد تلقيه جرعة كبيرة من التأهيل المعنوي المضلل الذي يصور له أنه بمجرد تفجيره لنفسه سيكون في جنة النعيم، لذا تتولد لديه هذه القناعة وتسيطر على عقله وتفكيره نتيجة اختراق تلك الجماعات له فكريا.
وأشار موسى، في تصريح لـ"الوطن"، إلى أن الإرهابي يتلقي عدة أنواع من التدريب أولا عن كيفية تفجير عبوة ناسفة والثاني مهارات استخدام السلاح، وعلاوة عليهم التدريب المعنوي لتأهيله نفسيا لتفجير نفسه ليكون في وضع أفضل مما يعيش فيه.
"البوابات الإلكترونية، الحوائط الخرسانية، محاوطة الأهداف الحيوية، توعية الواطنين".. السبل التي يرى "موسى" أنها يجب انتهاجها للوقاية من تلك العمليات التي تعتمد على أن تكون الخسائر أكبر قدر الإمكان، مؤكدا على ضرورة تأمين الأماكن الحيوية والعامة بمسافة بعيدة عن مكان التجمع حتى تكون الأضرار قليلة إذا حدث شيئا مثل ذلك، مشيرا إلى ضرورة نقل ثقافة الحس الأمني للمواطنين للتنبه عند رؤية شخصا يلتفت حوله كثيرا أو جسمه يبدو وكأن داخل ملابسه شيئا غير طبيعيا، معتبرا تلك هي طرق الوقاية الممكنة.
- أكاديمية ناصر العسكرية
- استخدام السلاح
- الأماكن الحيوية
- الإجراءات الوقائية
- البوابات الإلكترونية
- الجماعات الإرهابية
- العمليات الانتحارية
- اللواء طلعت موسى
- أجهزة
- أسوأ
- أكاديمية ناصر العسكرية
- استخدام السلاح
- الأماكن الحيوية
- الإجراءات الوقائية
- البوابات الإلكترونية
- الجماعات الإرهابية
- العمليات الانتحارية
- اللواء طلعت موسى
- أجهزة
- أسوأ
- أكاديمية ناصر العسكرية
- استخدام السلاح
- الأماكن الحيوية
- الإجراءات الوقائية
- البوابات الإلكترونية
- الجماعات الإرهابية
- العمليات الانتحارية
- اللواء طلعت موسى
- أجهزة
- أسوأ
- أكاديمية ناصر العسكرية
- استخدام السلاح
- الأماكن الحيوية
- الإجراءات الوقائية
- البوابات الإلكترونية
- الجماعات الإرهابية
- العمليات الانتحارية
- اللواء طلعت موسى
- أجهزة
- أسوأ