مميش يوقع اتفاقية التسوية بين هيئة قناة السويس و"مارسك" لتطوير ميناء بورسعيد

مميش يوقع اتفاقية التسوية بين هيئة قناة السويس و"مارسك" لتطوير ميناء بورسعيد
- إشارة البدء
- البنية الأساسية
- البنية التحتية
- التجارة العالمية
- التحكيم الدولي
- الدراسات الفنية
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- السوق المحلى
- إشارة البدء
- البنية الأساسية
- البنية التحتية
- التجارة العالمية
- التحكيم الدولي
- الدراسات الفنية
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- السوق المحلى
- إشارة البدء
- البنية الأساسية
- البنية التحتية
- التجارة العالمية
- التحكيم الدولي
- الدراسات الفنية
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- السوق المحلى
- إشارة البدء
- البنية الأساسية
- البنية التحتية
- التجارة العالمية
- التحكيم الدولي
- الدراسات الفنية
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- السوق المحلى
وقع الفريق مهاب مميش رئيس هيئة قناة السويس، اتفاقية التسوية بين هيئة القناة وشركات قناة السويس للحاويات "مارسك"، برئاسة مستر كلاوس المدير التنفيذي لشركة القناة للحاويات؛ لبدء تطوير ميناء شرق بورسعيد، وإطلاق المشروع دون تراكمات سابقة، ترتكز حول استعادة الهيئة الاقتصادية العامة للمنطقة، البالغ مساحتها 225 ألف متر مربع، واستغلال المنطقة بالكامل لصالح الاقتصاد القومي.
وأعلن كلاوس، أن "مارسك"، كانت حريصة على إنهاء الأمور العالقة بين الشركة، والهيئة، للوصول حل نهائي، لافتا إلى أن وجود مارسك، اليوم، في مصر؛ لتقديم كافة الخدمات داخل موقع شرق بورسعيد لصالح مصر، ما يعد بداية جديدة للنهضة الاقتصادية في مصر، ما تعتبر خطوة هامة على الطريق.
وأشار مميش، إلى أن الإجراءات العالقة بين الشركتين "مارسك" و"هيئة قناة السويس"، كانت "روتينية معقدة"، عطلت الاتفاقية، لكن تم تجاوزها بطرح جديد يجعل هناك استفادة جديدة.
وتابع مميش، أن الاتفاقية باقية على عدد من شركات التكريك العاملة بالمجرى الجديد؛ لعدم إعادة دفع أموال جديدة، وبالفعل وفرت التكلفة الفعلية إلى 3 دولار للمتر في القناة الجانبية، بواقع أعمال حفر 12 مليون متر مكعب، بتكلفة إجمالية 36 مليون دولار، وتخفيض القيمة إلى 7 ملايين دولار ونصف، ستدفع الهيئة منها قيمة 25% بالعملة المصرية، و75% عملة أجنبية، وهو ما يساهم مستقبل باهر في القريب.
وأضاف أن كراكات الهيئة، بدأت تعمل بمشروع ميناء بورسعيد، حيث إن التربة هناك تساعد على العمل بكراكات الهيئة، بجانب عمل 9 شركات مقاولات في شرق بورسعيد، مؤكدا أن العمل بمساحة 16 مليون جنيه متر مربع في شرق التفريعة، تبدأ بـ4 ملايين متر عقب معالجة الأرض، وتوفير البنية التحتية شرق بورسعيد.
وأكد مميش، وجود عروض كثيرة وكبيرة في مجال استثمار الطاقة، ودراستها موجودة، والتحرك يأتي بناء على قرارات القيادة السياسية تضمن عدم وجود الخلافات، واللجوء إلى التحكيم الدولي.
وقال إن التطوير الحالي يهدف إلى رفع قيمة الحاويات، إلى 8 ملايين حاوية، تحقق منها جلب 3 ملايين ونصف حاوية، بعد بناء الأرصفة، واستكمال الأعمال وقد تصل إلى 12 مليون حاوية بعام 2020.
وأكد مميش، أن الهيئة وقعت مذكرة تفاهم، وليس تعاقد مع سنغافورة، شملت عدد من الدراسات الفنية، والتشغيل، والإدارة، والتسويق، والبنية الأساسية، مقابل إعطاء المعلومات، وهم يعطون الدراسات خلال فترة زمنية، لا تتعدى الـ6 شهور، وفي حالة الاتفاق سيتم التعامل على الفور.
كما أشار إلى وجود اتفاقات مع الجانب الصيني بحضور نائب وزير الصناعة، وهناك اتجاه شراكة للطاقة المتجددة وصناعات كثيرة تضمن الرواج في السوق المحلي والعالمي، ومن المتوقع أن تحسم العديد من الاتفاقيات بزيارة رئيس الصين للمشروع في يناير المقبل.
كان مميش، بدء كلمته في المؤتمر الصحفي المنعقد بمركز المحاكاة البحري، في هيئة قناة السويس؛ للتعريف بأهداف الحفر من القناة الجانبية بشرق بورسعيد لافتا إلى أن الهدف هو إعادة التوزيع اللوجيستي من جديد بتلك المنطقة لعدد من الدول والخلجان العالمية.
- إشارة البدء
- البنية الأساسية
- البنية التحتية
- التجارة العالمية
- التحكيم الدولي
- الدراسات الفنية
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- السوق المحلى
- إشارة البدء
- البنية الأساسية
- البنية التحتية
- التجارة العالمية
- التحكيم الدولي
- الدراسات الفنية
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- السوق المحلى
- إشارة البدء
- البنية الأساسية
- البنية التحتية
- التجارة العالمية
- التحكيم الدولي
- الدراسات الفنية
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- السوق المحلى
- إشارة البدء
- البنية الأساسية
- البنية التحتية
- التجارة العالمية
- التحكيم الدولي
- الدراسات الفنية
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- السوق المحلى