في الذكرى الرابعة لأحداث محمد محمود.."مفيش حاجة ترجع اللي راح"

في الذكرى الرابعة لأحداث محمد محمود.."مفيش حاجة ترجع اللي راح"
- إحياء ذكرى
- الحركات الثورية
- الذكرى الأولى
- الذكرى الثانية
- الذكرى الرابعة
- الشعب المصري
- تزايد أعداد
- جدع يا باشا
- جماعة الإخوان
- أحداث محمد محمود
- إحياء ذكرى
- الحركات الثورية
- الذكرى الأولى
- الذكرى الثانية
- الذكرى الرابعة
- الشعب المصري
- تزايد أعداد
- جدع يا باشا
- جماعة الإخوان
- أحداث محمد محمود
- إحياء ذكرى
- الحركات الثورية
- الذكرى الأولى
- الذكرى الثانية
- الذكرى الرابعة
- الشعب المصري
- تزايد أعداد
- جدع يا باشا
- جماعة الإخوان
- أحداث محمد محمود
- إحياء ذكرى
- الحركات الثورية
- الذكرى الأولى
- الذكرى الثانية
- الذكرى الرابعة
- الشعب المصري
- تزايد أعداد
- جدع يا باشا
- جماعة الإخوان
- أحداث محمد محمود
"جدع يا باشا جت في عينه"، جملة ظلت عالقة في أذهان مختلف فئات الشعب المصري، بعد أن أصاب الضابط الشهير بـ"قناص العيون" أحد المتظاهرين في عينه برصاصة، في أحداث محمد محمود عام 2011، ظلت هذه الجملة الأشهر على الإطلاق بين أوساط الثوار والإعلاميين والتي تعتبر أهم شيئ جعل هذه الذكرى مؤلمة لدى المتظاهرين وظلوا يتذكروها في الأعوام التي تلتها، بل ويحيوا ذكراها عامًا بعد الآخر.
لم تختلف الذكرى الأولى لأحداث محمد محمود في أحداثها عن الحدث الرئيسي لها، ففي 19 نوفمبر من عام 2012 كان الخرطوش والرصاص ومشاهد الكر والفر ووقوع عدد من المتوفين والمصابين من المتظاهرين أهم ما جعله يومًا مليئًا بالأحداث الأليمة مثله مثل نظيره من عام مضى.
القصاص من المجلس العسكري السابق ووزارة الداخلية كانت أبرز مطالب الثوار في الذكرى الثانية لأحداث محمد محمود في 19 نوفمبر من عام 2013، الأمر الذي أغضب البعض فتظاهروا في ميدان التحرير ضد الثوار ما دفع الشرطة لاستخدام قنابل الغاز للفض بين الطرفين بعد عدة اشتباكات وعمليات كر وفر.
عشرات من المتظاهرين في صباح يوم 19 نوفمبر من عام 2014 والذي يوافق الذكرى الثالثة لأحداث محمد محمود اجتمعوا للتظاهر في المكان نفسه بصحبة عدد من أهالي الشهداء والمصابين، ما دفع الشرطة لمهاجمتهم قبل أن تتزايد أعدادهم الأمر الذي نتج عنه عدد من المصابين إما بالخرطوش أو بالرصاص الحي أو حتى بقنابل الغاز.
ويوافق اليوم الذكرى الرابعة لأحداث محمد محمود والتي لم يحيها الثوار مثل الأعوام السابقة، حيث امتلأت الشارع وميدان التحرير والشوارع الجانبية المحيطة به، بعدد كبير من قوات الشرطة، كما حضر عدد من الصحفيين لتوقعهم إحياء القوى الثورية للذكرى، لكن النتيجة كانت "لم يحضر أحد"، فلم تتظاهر أي حركة ثورية بل تجمع العشرات على كوبري أكتوبر لدقائق فقط.
"مفيش حاجة هترجع اللي راح"، بهذه الكلمات عبرت "هاجر 20 سنة" عن عدم نزولها لإحياء ذكرى محمد محمود اليوم، فأكدت هاجر لـ"الوطن" أن التظاهر أو عدمه ستكون نتيجته واحدة ولا ينتج عنه سوى المزيد من الضحايا الذي ستسبقهم بالطبع كلمة خائن أو ممول.
"بقالي 3 سنين بنزل وحقهم مبيرجعش"، قالها رامي البالغ من العمر 29 عامًا، وهو يروي لـ"الوطن" ذكرياته مع أحداث محمد محمود : "كنت في الصفوف الأولى للمطالبة بالقصاص من المتسببين في مقتل العديد من الضحايا الذين سقطوا، لكن ما وجدناه هو التخوين من قبل الشرطة والإعلاميين وجماعة الإخوان التي كانت تتهمنا بإفساد العرس الديمقراطي".
"نزلت وملقتش حد قررت أرجع"، عبرت "هدير" البالغة من العمر 25 عامًا بهذه الكلمات عن عدم نزولها اليوم لإحياء ذكرى محمد محمود، فقالت "نزلت عشان أتظاهر ملقتش حد خدتها من قاصرها وروحت البيت".
صورة لقناص العيون عام 2011
المتظاهرون عام 2012 بعد تعليقهم للافتة بعد تسميتهم لشارع محمد محمود بـ"الشهداء"
صورة من ذكرى محمد محمود عام 2013
صورة من ذكرى محمد محمود عام 2013
- إحياء ذكرى
- الحركات الثورية
- الذكرى الأولى
- الذكرى الثانية
- الذكرى الرابعة
- الشعب المصري
- تزايد أعداد
- جدع يا باشا
- جماعة الإخوان
- أحداث محمد محمود
- إحياء ذكرى
- الحركات الثورية
- الذكرى الأولى
- الذكرى الثانية
- الذكرى الرابعة
- الشعب المصري
- تزايد أعداد
- جدع يا باشا
- جماعة الإخوان
- أحداث محمد محمود
- إحياء ذكرى
- الحركات الثورية
- الذكرى الأولى
- الذكرى الثانية
- الذكرى الرابعة
- الشعب المصري
- تزايد أعداد
- جدع يا باشا
- جماعة الإخوان
- أحداث محمد محمود
- إحياء ذكرى
- الحركات الثورية
- الذكرى الأولى
- الذكرى الثانية
- الذكرى الرابعة
- الشعب المصري
- تزايد أعداد
- جدع يا باشا
- جماعة الإخوان
- أحداث محمد محمود