"الاتحاد الدولي للمصرفيين العرب": الشمول المالي يحارب التطرف والقتل

"الاتحاد الدولي للمصرفيين العرب": الشمول المالي يحارب التطرف والقتل
- اتحاد المصارف العربية
- الأوضاع الاقتصادية
- الاتحاد الدولي
- البنك المركزي
- التمويل الدولية
- التنمية المستدامة
- الخدمات المالية
- الخدمات المصرفية
- أعمال
- أفراد
- اتحاد المصارف العربية
- الأوضاع الاقتصادية
- الاتحاد الدولي
- البنك المركزي
- التمويل الدولية
- التنمية المستدامة
- الخدمات المالية
- الخدمات المصرفية
- أعمال
- أفراد
- اتحاد المصارف العربية
- الأوضاع الاقتصادية
- الاتحاد الدولي
- البنك المركزي
- التمويل الدولية
- التنمية المستدامة
- الخدمات المالية
- الخدمات المصرفية
- أعمال
- أفراد
- اتحاد المصارف العربية
- الأوضاع الاقتصادية
- الاتحاد الدولي
- البنك المركزي
- التمويل الدولية
- التنمية المستدامة
- الخدمات المالية
- الخدمات المصرفية
- أعمال
- أفراد
قال جوزيف طربية رئيس الاتحاد الدولي للمصرفيين العرب ورئيس جمعية مصارف لبنان، إن محاربة التهميش المالي تصب في صالح تحسين مستوى الحياة للمواطنين وإبعادهم عن التطرف.
ولفت رئيس الاتحاد الدولي، خلال كلمته في مؤتمر اتحاد المصارف العربية بدورته العشرين تحت عنوان "خارطة طريق للشمول المالي" في بيروت العاصمة، إلى أن الدراسات لعام 2014 تقول إن 38% من البالغين حول العالم حوالي 2 مليار نسمة أغلبهم في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا خارج تغطية الخدمات المصرفية وذلك لارتفاع التكلفة وبعد المسافات لفتح حساب مصرفي. وتبلغ نسبة حاملي البطاقات في أمريكا 60%.
وأوضح أن الدول تشهد تحولات كبرى وتواجه تحديات كثيرة إلا أنه عليها مواكبة عولمة العمل المصرفي ومواجهة المخاطر، وعليها تعميم الخدمات المالية بشكل أكبر لدفع الاقتصادات إلى النمو.
وأضاف جوزيف طربية، أن الشمول المالي يساهم في زيادة دخول الأفراد محدودي الدخل بينما ينعكس بشكل إيجابي على الأعمال المتوسطة والصغيرة ويجب أن تكون خطوة البداية من التثقيف المالي في المدارس والجامعات، لزيادة الوعي بالمكاسب والمخاطر في العمليات المالية، قائلا: "هنا يمكن القول بإن التكنولوجيا تلعب دورا هاما في زيادة الشمول المالي".
وأشار إلى أن المصارف يجب أن تعمل على توفير منتجات مصرفية ادخارية وتمويلية تشمل كافة شرائح المجتمع وخاصة الصغيرة ومتناهية الصغر في القطاعات الاقتصادية المختلفة بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، وأكد أن مسؤولية تحقيق الشمول المالي لا تقف عند الجهات الاقتصادية المختصة بينما تتعلق في رقاب القطاع المصرفي مسؤولية أكبر لتحقيق ذلك الهدف الأساسي واللازم لتحسين الأوضاع الاقتصادية والمعيشية.
وقال: "نتطلع من خلال المؤتمر للوصول إلى رؤية مشتركة لتوسيع قاعدة المتعاملين مع القطاع المصرفي في المنطقة العربية، فيما يعرف بالشمول المالي".
وشارك في المؤتمر أكثر من 800 مشارك من وزراء ومحافظي بنوك مركزية ورؤساء مؤسسات مالية من 26 دولة تجمعهم لغة واحدة ألا وهي الاستقرار الأمني والاقتصادي، وتحصين القطاع المالي، ومن المقرر أن تتضمن الوفود وفدا رفيع المستوى من دول مجلس التعاون الخليجي وجميع الدول العربية الأخرى، والصين، ومشاركة البنك المركزي الفيدرالي الأمريكي والبنك الأوروبي للإنشاء والتعمير ومؤسسة التمويل الدولية.
وتم تكريم الدكتور محمد يوسف الهاشل محافظ بنك الكويت المركزي، لنيله جائزة "الرؤية القيادية ـ محافظ العام 2015"، تقديرا لعطاءاته وإنجازاته الكبيرة في رسم وإدارة السياسة النقدية والسياسة الرقابية في دولة الكويت.
- اتحاد المصارف العربية
- الأوضاع الاقتصادية
- الاتحاد الدولي
- البنك المركزي
- التمويل الدولية
- التنمية المستدامة
- الخدمات المالية
- الخدمات المصرفية
- أعمال
- أفراد
- اتحاد المصارف العربية
- الأوضاع الاقتصادية
- الاتحاد الدولي
- البنك المركزي
- التمويل الدولية
- التنمية المستدامة
- الخدمات المالية
- الخدمات المصرفية
- أعمال
- أفراد
- اتحاد المصارف العربية
- الأوضاع الاقتصادية
- الاتحاد الدولي
- البنك المركزي
- التمويل الدولية
- التنمية المستدامة
- الخدمات المالية
- الخدمات المصرفية
- أعمال
- أفراد
- اتحاد المصارف العربية
- الأوضاع الاقتصادية
- الاتحاد الدولي
- البنك المركزي
- التمويل الدولية
- التنمية المستدامة
- الخدمات المالية
- الخدمات المصرفية
- أعمال
- أفراد