آسر ياسين: عنف «من ضهر راجل» مبرَّر وعملى مع «السبكى» مخاطرة محسوبة

آسر ياسين: عنف «من ضهر راجل» مبرَّر وعملى مع «السبكى» مخاطرة محسوبة
- القاهرة السينمائى الدولى
- المنتج أحمد السبكى
- المهرجانات الدولية
- جوائز المسابقة
- خارج مصر
- دور العرض
- سباق العيد
- آسر ياسين
- أبعاد
- القاهرة السينمائى الدولى
- المنتج أحمد السبكى
- المهرجانات الدولية
- جوائز المسابقة
- خارج مصر
- دور العرض
- سباق العيد
- آسر ياسين
- أبعاد
- القاهرة السينمائى الدولى
- المنتج أحمد السبكى
- المهرجانات الدولية
- جوائز المسابقة
- خارج مصر
- دور العرض
- سباق العيد
- آسر ياسين
- أبعاد
- القاهرة السينمائى الدولى
- المنتج أحمد السبكى
- المهرجانات الدولية
- جوائز المسابقة
- خارج مصر
- دور العرض
- سباق العيد
- آسر ياسين
- أبعاد
رغم مشاركة عدد من أفلام الفنان آسر ياسين فى العديد من المهرجانات السينمائية الدولية، فإنه يشارك للمرة الأولى فى مهرجان القاهرة السينمائى الدولى بفيلمه «من ضهر راجل» الذى ينافس على جوائز المسابقة الرسمية للدورة الـ37 للمهرجان، ليمثل مصر فنياً، كما يمثلها فى لجان تحكيم المهرجان بانضمامه لعضوية لجنة تحكيم مسابقة «سينما الغد». وفى حواره لـ«الوطن» يوضح آسر ياسين طبيعة الفيلم، ويتعرّض لمشاركته فى المهرجان، والتحضيرات للشخصية، ويكشف عن الصعوبات التى واجهته، وحقيقة تضمُّن الفيلم العديد من مشاهد العنف، ويرد على الآراء التى طالبته بالاعتذار عن عضوية لجنة تحكيم «سينما الغد» لتعارضها مع مشاركته بفيلم فى المسابقة الرسمية. {left_qoute_1}
■ كيف ترى اختيار فيلم «من ضهر راجل» لمهمة تمثيل مصر فى المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة؟
- شعرت بسعادة وفخر، لا سيما أن «من ضهر راجل» يُعد أولى مشاركاتى السينمائية فى مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، وهذا شرف عظيم على الصعيد الشخصى، وشعور مختلف عن مشاركة أفلامى فى العديد من المهرجانات الدولية خارج مصر، والتى حصدت عنها جوائز عدة، اقترنت بحصول الأفلام على جوائز أيضاً، ويظل الشعور بالفخر والاعتزاز مقترناً بشخصى، لمشاركتى لأول مرة فى المهرجان الرسمى لبلدى.
■ ألا تطمح فى حصول الفيلم على جائزة أم ترى أن مشاركته فى الدورة الحالية كافية بالنسبة لك؟
- مشاركة الفيلم فى المهرجان جائزة فى حد ذاتها، وإذا تمكن العمل من حصد إحدى جوائز المسابقة الرسمية فأعتبر ذلك جائزة إضافية، وبعيداً عن هذا وذاك، أشعر بالسعادة تجاه المُنتَج النهائى للفيلم الذى يغلب عليه طابع الجودة الفنية، بدليل مشاركته فى مهرجان عريق بحجم «القاهرة السينمائى».
■ هل لعب الحظ دوراً فى خروج فيلمك من سباق عيد الأضحى وهو ما مكّنه من المشاركة فى المهرجان؟
- أحمد الله على عدم طرح الفيلم فى سباق العيد ليتمكن من المشاركة فى المهرجان، ولا أنكر شعورى بالضيق فور علمى بعدم نزوله فى توقيته المحدد آنذاك، ولكن الشعور تغير حالياً إلى النقيض، لأنى أصبحت أرى أن مشاركة الفيلم أولاً فى المهرجان، ومن ثم طرحه بعدها فى دور العرض، ينبئ أولاً عن أنه عمل فنى جيد، مما يعنى بالتبعية أن الجمهور سيكون مترقباً لمشاهدته عند طرحه بدور العرض.
■ وهل احتاج أداؤك لشخصية ملاكم فى «من ضهر راجل» تحضيرات إضافية؟
- خضعت لتدريبات شاقة لمدة عام ونصف العام تقريباً بغرض الوصول إلى أقرب بناء جسدى لممارسى لعبة الملاكمة، ومارست اللعبة نفسها، وشاهدت العديد من مبارياتها، للإلمام بكل تفاصيلها، وقمت بمذاكرة الشخصية بكل أبعادها النفسية والإنسانية.
■ وما الصعوبات التى واجهتها خلال هذه المرحلة خاصة مع عنف هذه اللعبة؟
- تعرضت لإصابات عديدة، منها إصابتى بشرخ فى القفص الصدرى، ولكنى اعتبرت هذه الإصابات بمثابة تحد، لأسعى من خلالها إلى الوصول إلى هدفى المنشود المتمثل فى الإلمام بكل تفاصيل الدور.
■ ولكن ما تردد حول الفيلم يشير إلى تضمنه العديد من مشاهد العنف.. فما حقيقة ذلك؟
- نعم هناك مشاهد، ولكن هذه المشاهد مبررة درامياً، فأنا لا أحب المتاجرة بالعنف أو بمشاهد الحركة فى أعمالى، ولكن بحكم تحول حياة «رحيم» من ملاكم إلى شخص يسير فى اتجاه معاكس لحياته العادية، فلا بد أن نرى تبعات هذا التغير، وردود الفعل التى طرأت عليه شخصياً، ونتائج وصوله إلى هذه الحالة. وبعيداً عن هذه النقطة أرى أن هناك مرحلة من العنف لم نتطرق إليها فى أعمالنا الفنية، إلا أننى شاهدتها على مدار سنوات عمرى، فى العديد من الأفلام الأمريكية مثلاً.
■ ولكن السينما الحالية متهمة بالمساهمة فى انتشار ظاهرة العنف.. ألا تخشى من التصاق هذه الاتهامات بفيلمك بسبب هذه المشاهد؟
- إطلاقاً، لأن اختيار الفيلم للمشاركة فى الدورة الحالية للمهرجان خير دليل على جودته، لأن إدارته لن تختار فيلماً دون المستوى، سواء على المستوى الفنى أو الدرامى، وبالتالى مسألة مشاركته فى المهرجان خير رد على سؤالك.
■ ألا ترى أن تعاونك مع المنتج أحمد السبكى خطوة محفوفة بالمخاطر؟
- أعد شخصية مخاطرة بطبعى منذ بداياتى الفنية، فإذا تحدثنا مثلاً عن فيلم «رسائل البحر» فسنجد أن طبيعة الشخصية كانت لشاب متلعثم ولديه تعثر فى النطق، رغم أن الحديث هو طريقة التعبير الأولى للممثل، وهو ما جعل الدور صعباً فى تقديمه، وعندما قدمت فيلم «فرش وغطا» كانت شخصيتى صامتة، وانطلاقاً من هذه النماذج أقول إننى شخص محب لـ«المخاطرة المحسوبة».
■ ولكن مشاركتك بفيلم دعت البعض لمطالبتك بالاعتذار عن عضوية لجنة تحكيم مسابقة «سينما الغد»، فما رأيك؟
- ليس هناك تعارض، لأن فكرة وجود الفنان كعضو لجنة تحكيم مسابقة ما ومشاركته بأحد أفلامه فى مسابقة أخرى مسألة متعارف عليها وتحدث فى كل المهرجانات الدولية.
- القاهرة السينمائى الدولى
- المنتج أحمد السبكى
- المهرجانات الدولية
- جوائز المسابقة
- خارج مصر
- دور العرض
- سباق العيد
- آسر ياسين
- أبعاد
- القاهرة السينمائى الدولى
- المنتج أحمد السبكى
- المهرجانات الدولية
- جوائز المسابقة
- خارج مصر
- دور العرض
- سباق العيد
- آسر ياسين
- أبعاد
- القاهرة السينمائى الدولى
- المنتج أحمد السبكى
- المهرجانات الدولية
- جوائز المسابقة
- خارج مصر
- دور العرض
- سباق العيد
- آسر ياسين
- أبعاد
- القاهرة السينمائى الدولى
- المنتج أحمد السبكى
- المهرجانات الدولية
- جوائز المسابقة
- خارج مصر
- دور العرض
- سباق العيد
- آسر ياسين
- أبعاد