محمود محيى الدين.. الأول دائماً

محمود محيى الدين.. الأول دائماً
- الأمم المتحدة
- البنك الدولى
- الترويج للاستثمار فى مصر
- التنمية المستدامة
- الرؤساء العرب
- العام المقبل
- القمة العربية
- اللحظات الأخيرة
- المؤسسة الدولية
- «مبارك»
- الأمم المتحدة
- البنك الدولى
- الترويج للاستثمار فى مصر
- التنمية المستدامة
- الرؤساء العرب
- العام المقبل
- القمة العربية
- اللحظات الأخيرة
- المؤسسة الدولية
- «مبارك»
- الأمم المتحدة
- البنك الدولى
- الترويج للاستثمار فى مصر
- التنمية المستدامة
- الرؤساء العرب
- العام المقبل
- القمة العربية
- اللحظات الأخيرة
- المؤسسة الدولية
- «مبارك»
- الأمم المتحدة
- البنك الدولى
- الترويج للاستثمار فى مصر
- التنمية المستدامة
- الرؤساء العرب
- العام المقبل
- القمة العربية
- اللحظات الأخيرة
- المؤسسة الدولية
- «مبارك»
يقولون إن الحظ رفيقه، يفرش له الطرق بالورود، يدفعه دفعاً للمقدمة، ويحميه من السقوط فى اللحظات الأخيرة، ربما التقط هو الإشارة، فوضع نفسه فى خدمة الحظ، لا يتعجل أمراً، ولا يقفز على حدث، بل ينتظر اللحظة المناسبة ليلتقط الثمرة الطازجة فى حجره دون أى عناء ومشقة، ولعله بنفس الروح استقبل خبر تصعيده إلى منصب «النائب الأول لرئيس البنك الدولى لشئون التنمية المستدامة والأمم المتحدة والشركات»، كأول مصرى وعربى يتولى المنصب، على أن يمارس مهام منصبه الجديد بداية من العام المقبل.
ولأنه اعتاد أن يكون الأول دائماً فى أى منصب يشغله، فلم يكن غريباً أن يصبح الدكتور محمود صفوت محيى الدين أول من يشغل منصب وزير الاستثمار بعد إلغاء وزارة قطاع الأعمال واستحداث أخرى تتولى مهام الترويج للاستثمار فى مصر، فى عهد الرئيس «مبارك»، وكان أول وزير يتولى المنصب وهو فى التاسعة والثلاثين من عمره، ثم كان أول من أعلنها صراحة بأن الاستثمار ليس هدفاً فى حد ذاته، ولكنه وسيلة لتحقيق النمو.
لم يكتفِ الوزير الشاب بذلك، فكان أول من قفز من سفينة «مبارك» المتهالكة قبيل اندلاع ثورة يناير إلى كتيبة جيوش البنك الدولى، وقيل وقتها إنها مكافأة له لتطبيقه شروط المؤسسة الدولية فيما يخص بيع أصول الدولة عبر برنامج الخصخصة الشهير، وكان أول من عارض مقولة «مصر مش تونس»، التى فاضت من أفواه المسئولين فى مصر فى أعقاب نجاح التونسيين فى خلع رئيسهم زين العابدين بن على فى يناير 2011، إذ خالف الجميع خلال انعقاد القمة العربية الاقتصادية بمدينة شرم الشيخ 19 يناير 2011، بحضور جميع الرؤساء العرب فقال: «مصر أسوأ من تونس»، ليصبح بذلك أول مسئول مصرى يتوقع سقوط نظام «مبارك».
أكاديمياً كان للحظ دوره فى حياة «محيى الدين»، إذ حصل على بكالوريوس علوم الاقتصاد بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف من جامعة القاهرة بمصر، وفى عام ١٩٨٩ حصل على دبلوم اقتصاديات التنمية والتحليل الكمى من جامعة ووريك بإنجلترا، ودرجة الماجستير فى علوم الاقتصاد وتحليل السياسات الاجتماعية من جامعة يورك بإنجلترا عام ١٩٩٠، وفى عام ١٩٩٥ حصل على الدكتوراه فى الاقتصاد من جامعة ووريك بإنجلترا.
- الأمم المتحدة
- البنك الدولى
- الترويج للاستثمار فى مصر
- التنمية المستدامة
- الرؤساء العرب
- العام المقبل
- القمة العربية
- اللحظات الأخيرة
- المؤسسة الدولية
- «مبارك»
- الأمم المتحدة
- البنك الدولى
- الترويج للاستثمار فى مصر
- التنمية المستدامة
- الرؤساء العرب
- العام المقبل
- القمة العربية
- اللحظات الأخيرة
- المؤسسة الدولية
- «مبارك»
- الأمم المتحدة
- البنك الدولى
- الترويج للاستثمار فى مصر
- التنمية المستدامة
- الرؤساء العرب
- العام المقبل
- القمة العربية
- اللحظات الأخيرة
- المؤسسة الدولية
- «مبارك»
- الأمم المتحدة
- البنك الدولى
- الترويج للاستثمار فى مصر
- التنمية المستدامة
- الرؤساء العرب
- العام المقبل
- القمة العربية
- اللحظات الأخيرة
- المؤسسة الدولية
- «مبارك»