بعد 16 سنة خدمة.. «مذيع الجلسات» على مقعد رئيس البرلمان

بعد 16 سنة خدمة.. «مذيع الجلسات» على مقعد رئيس البرلمان
- الإذاعة المصرية
- التصويت الإلكترونى
- الشاعر محمد إبراهيم أبوسنة
- المركز الأول
- المكتب الفنى
- المهندس أحمد عز
- بدء الجلسة
- تجربة حية
- جلال معوض
- الإذاعة المصرية
- التصويت الإلكترونى
- الشاعر محمد إبراهيم أبوسنة
- المركز الأول
- المكتب الفنى
- المهندس أحمد عز
- بدء الجلسة
- تجربة حية
- جلال معوض
- الإذاعة المصرية
- التصويت الإلكترونى
- الشاعر محمد إبراهيم أبوسنة
- المركز الأول
- المكتب الفنى
- المهندس أحمد عز
- بدء الجلسة
- تجربة حية
- جلال معوض
- الإذاعة المصرية
- التصويت الإلكترونى
- الشاعر محمد إبراهيم أبوسنة
- المركز الأول
- المكتب الفنى
- المهندس أحمد عز
- بدء الجلسة
- تجربة حية
- جلال معوض
«بسم الله.. بسم الشعب.. أفتتح الجلسة.. بسم الله الرحمن الرحيم.. وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون.. السادة الأعضاء».. هذه افتتاحية لا بد أن يقولها رئيس المجلس تحت قبة البرلمان، فى افتتاح أى جلسة، ومنصوص عليها فى اللائحة، وإذا لم يلتزم بها رئيس المجلس لا تُثبت فى المضبطة، هذا ما أكده علوم حميدة، الذى جلس لأول مرة على مقعد رئيس مجلس النواب، حيث ترأس جلسة «البروفة» لتجربة التصويت الإلكترونى، وصاحب أشهر صوت إذا ما بدأ فى الحديث، يُعلم النواب أن رئيس المجلس قد جلس على المنصة لبدء الجلسة.
{long_qoute_1}
أمس الأول، جلس «علوم» على مقعد رئيس المجلس، وتقمص دوره، لإجراء تجربة حية على نظام التصويت الإلكترونى، وعن هذه التجربة يقول «علوم»: «أول مرة أجلس على المنصة العلوية لرئيس المجلس بعد 16 سنة عمل فى المجلس كمذيع داخلى للجلسات، وباحث قانونى فى المكتب الفنى للأمين العام للمجلس، وأستعد لمناقشة الدكتوراه فى القانون التجارى قريباً، وبصراحة بمجرد جلوسى على الكرسى شعرت بالتوحد مع المنصة، وأننى بالفعل رئيس للمجلس».
«تقدمت لاختبار الإذاعة المصرية عام 1996، وفزت بالمركز الأول، واختبرنى الأساتذة جلال معوض وفاروق شوشة والشاعر محمد إبراهيم أبوسنة».. بفخر كبير يتحدث «علوم» عن هذه الخطوة، وتابع: «هذه مرحلة مهمة فى حياتى، ولكن فى النهاية فضلت العمل كباحث قانونى فى المجلس، والصدفة وحدها لعبت دوراً فى اختيار مذيع لجلسات البرلمان، حيث تخلف المذيع الداخلى فى أحد المؤتمرات البرلمانية، وتطوعت أنا للقيام بدوره، وكان يحضره الدكتور فتحى سرور، ومن وقتها ظللت أعمل حتى هذه اللحظة فى هذه الوظيفة».
ولم ينس «علوم» أن يذكر اثنين من كبار النواب نظراً لشهرتهما فى هذا الوقت، وهما الراحل كمال الشاذلى، والمهندس أحمد عز، حيث وصف «الشاذلى» بأنه كان يشبه شيخ العرب «يضرب ويلاقى»، كان سخياً مع الأعضاء ويتدخل لحل مشاكلهم فى دوائرهم، أما «عز»، حسب «علوم»، كان بمثابة مدير إلكترونى، يحافظ على مسافة بينه وبين الأعضاء، «بيكشر فى وشهم»، لم يتآلف معهم، ولا تربطه علاقة بالمعارضة، فضلاً عن أن ذكاءه باهر قادر على حشد الأعضاء فى 5 دقائق إذا لزم الأمر.
- الإذاعة المصرية
- التصويت الإلكترونى
- الشاعر محمد إبراهيم أبوسنة
- المركز الأول
- المكتب الفنى
- المهندس أحمد عز
- بدء الجلسة
- تجربة حية
- جلال معوض
- الإذاعة المصرية
- التصويت الإلكترونى
- الشاعر محمد إبراهيم أبوسنة
- المركز الأول
- المكتب الفنى
- المهندس أحمد عز
- بدء الجلسة
- تجربة حية
- جلال معوض
- الإذاعة المصرية
- التصويت الإلكترونى
- الشاعر محمد إبراهيم أبوسنة
- المركز الأول
- المكتب الفنى
- المهندس أحمد عز
- بدء الجلسة
- تجربة حية
- جلال معوض
- الإذاعة المصرية
- التصويت الإلكترونى
- الشاعر محمد إبراهيم أبوسنة
- المركز الأول
- المكتب الفنى
- المهندس أحمد عز
- بدء الجلسة
- تجربة حية
- جلال معوض