حرب الشائعات تشتعل بين مرشحى القليوبية قبل بدء الدعاية

حرب الشائعات تشتعل بين مرشحى القليوبية قبل بدء الدعاية
- أرض الواقع
- أعضاء الحزب الوطنى المنحل
- أهالى الدائرة
- التواصل الاجتماعى
- الحرية والعدالة
- الخدمات الجماهيرية
- أحداث
- أحزاب
- أرض الواقع
- أعضاء الحزب الوطنى المنحل
- أهالى الدائرة
- التواصل الاجتماعى
- الحرية والعدالة
- الخدمات الجماهيرية
- أحداث
- أحزاب
- أرض الواقع
- أعضاء الحزب الوطنى المنحل
- أهالى الدائرة
- التواصل الاجتماعى
- الحرية والعدالة
- الخدمات الجماهيرية
- أحداث
- أحزاب
- أرض الواقع
- أعضاء الحزب الوطنى المنحل
- أهالى الدائرة
- التواصل الاجتماعى
- الحرية والعدالة
- الخدمات الجماهيرية
- أحداث
- أحزاب
قبل انطلاق الدعاية الانتخابية للمرحلة الثانية من انتخابات مجلس النواب، بدأت حرب شائعات ودعاية سوداء من المرشحين ضد بعضهم بعضاً، فضلاً عن الدعاية الانتخابية العادية، حيث امتلأت الشوارع باللافتات والبانرات، وبدأ المرشحون الـ310 الذين يتنافسون على 25 مقعداً، فى تكثيف جولاتهم الانتخابية. {left_qoute_1}
وتعرّض المخرج السينمائى خالد يوسف، المرشح بدائرة كفر شكر، لأعلى نسبة من الشائعات، من بينها أنه يحظى بدعم حكومى جارف، للفوز بالانتخابات، باعتباره من الشخصيات التى لها علاقات بكبار رجال الدولة، وهو الأمر الذى نفاه «يوسف» أكثر من مرة.
ويروّج أعضاء الحزب الوطنى المنحل شائعات ضد «يوسف»، متهمين إياه بـ«التآمر على مصر، خلال أحداث ثورة 25 يناير، وأنه صديق للدكتور محمد البرادعى، نائب رئيس الجمهورية السابق». ويواجه «يوسف» منافسة قوية من المرشح المستقل عربى فؤاد، الذى استطاع أن يفرض اسمه على الساحة السياسية أيضاً، والنائب السابق سيد عزب، أحد النواب الذين تردّدت أسماؤهم فى قضية «العلاج على نفقة الدولة»، لكنه يعتمد على بعض العائلات، التى تدعمه بقوة فى مواجهة الاتهامات بـ«الفساد» التى تحاصره من قبل أنصاره. وفى دائرة مركز بنها، التى يتنافس فيها أكثر من 26 مرشحاً، بينهم 16 مستقلاً و10 يمثلون أحزاباً سياسية على مقعدين، كانت الشائعات أقوى، وأكثر كثافة من مرشحين ضد آخرين، ووصل الأمر إلى درجة تزوير كارنيهات لبعض المرشحين، على أنهم كانوا أعضاء فى حزب الحرية والعدالة، الحزب الإخوانى المنحل. وأكثر من تعرّضوا لهذه الشائعات المرشح الشاب عمرو درويش، مرشح حزب الحرية، وعضو لجنة الخمسين لوضع الدستور، وممثل الائتلافات الشبابية بالقليوبية، إبان ثورة 25 يناير، الذى استطاع خلال تلك الفترة وبعلاقاته مع المسئولين حينذاك، إنجاز الكثير من الخدمات الجماهيرية بالدائرة.
ويعتمد «درويش» على مساندة قريته «جمجرة» والقرى المجاورة، فى مواجهة الحرب الكبيرة التى يتعرّض لها، والتى وصلت إلى تزوير كارنيه عضوية له بحزب الحرية والعدالة الإخوانى، وهو ما نفاه المرشح أكثر من مرة، وأصدر بياناً رسمياً أكد فيه تزوير الكارنيه، الذى تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعى، موضحاً ما جرى من تزوير على الكارنيه، وكشف عن صاحبه الأصلى.
وأشار «درويش» إلى أن الهدف من هذه الشائعات هو كسره وإضعاف موقفه فى الدائرة، لكنه يثق بوعى ناخبى الدائرة.
واتخذت الشائعات مسلكاً آخر، بالترويج لانسحاب مرشحين بعينهم من السباق الانتخابى، وهو ما نفاه هؤلاء المرشحون.
وفى الوقت نفسه، لجأ عدد من المرشحين فى الدوائر المختلفة بالمحافظة، إلى إغراق دوائرهم بصور وبيانات حول نجاحهم فى الحصول على تأشيرات من المسئولين بالموافقة على إنشاء مشروعات خدمية، وطلبات خاصة بأهالى الدائرة، لتأكيد أنهم ترشّحوا لتحقيق مطالب المواطنين، رغم أن الكثير من هذه التأشيرات مجرد توقيعات لا قيمة لها على أرض الواقع، لكن المرشحين اعتبروها إنجازاً واستخدموها فى الدعاية الانتخابية.
- أرض الواقع
- أعضاء الحزب الوطنى المنحل
- أهالى الدائرة
- التواصل الاجتماعى
- الحرية والعدالة
- الخدمات الجماهيرية
- أحداث
- أحزاب
- أرض الواقع
- أعضاء الحزب الوطنى المنحل
- أهالى الدائرة
- التواصل الاجتماعى
- الحرية والعدالة
- الخدمات الجماهيرية
- أحداث
- أحزاب
- أرض الواقع
- أعضاء الحزب الوطنى المنحل
- أهالى الدائرة
- التواصل الاجتماعى
- الحرية والعدالة
- الخدمات الجماهيرية
- أحداث
- أحزاب
- أرض الواقع
- أعضاء الحزب الوطنى المنحل
- أهالى الدائرة
- التواصل الاجتماعى
- الحرية والعدالة
- الخدمات الجماهيرية
- أحداث
- أحزاب