الانتخابات تهزم أسطورة «القبلية» فى المحافظات

الانتخابات تهزم أسطورة «القبلية» فى المحافظات
- الجولة الأولى
- السباق الانتخابى
- الضعف العام
- القبائل العربية
- انتخابات مجلس النواب
- برج العرب
- جميع المحافظات
- جولة الإعادة
- دائرة العامرية
- صلاح عبدالله
- الجولة الأولى
- السباق الانتخابى
- الضعف العام
- القبائل العربية
- انتخابات مجلس النواب
- برج العرب
- جميع المحافظات
- جولة الإعادة
- دائرة العامرية
- صلاح عبدالله
- الجولة الأولى
- السباق الانتخابى
- الضعف العام
- القبائل العربية
- انتخابات مجلس النواب
- برج العرب
- جميع المحافظات
- جولة الإعادة
- دائرة العامرية
- صلاح عبدالله
- الجولة الأولى
- السباق الانتخابى
- الضعف العام
- القبائل العربية
- انتخابات مجلس النواب
- برج العرب
- جميع المحافظات
- جولة الإعادة
- دائرة العامرية
- صلاح عبدالله
كشفت الجولة الأولى من انتخابات مجلس النواب، التى أجريت خلال اليومين الماضيين، أن القبائل والعائلات، لم تعد لها السيطرة التى كانت موجودة من قبل، ما أدى إلى ضعف الإقبال على لجان التصويت. {left_qoute_1}
وفشلت القبائل العربية والعائلات الكبيرة فى دوائر غرب الإسكندرية، فى حشد الناخبين لصالح مرشحيها، الذين نافسوا على مقاعد مجلس النواب، ما تسبب فى خسارتهم للمقاعد وضياع فرصتهم فى المنافسة.
ولم تكن خلافات كبار ومشايخ القبائل العربية بدائرة العامرية، والتى أثرت سلباً على قوتهم فى الحشد، خافية على أحد قبل بدء السباق الانتخابى، إلا أن المتابعين للعملية الانتخابية ظنوا أنهم سيطرحون خلافاتهم جانباً، لكن ذلك لم يحدث.
وقال الشيخ محمد الجابر آل خروف، أحد مشايخ قبيلة «آل خروف» لـ«الوطن»، إن الموقف اتجه إلى التعقيد، بعد أن فشلت القبائل والعائلات بالمنطقة فى الاتفاق على مرشح بعينه، وأصبحت الصراعات والانشقاقات سيدة الموقف فيما بينها.
وأضاف «اختفى دور كبير القبيلة خلال الفترة الماضية، وهو ما حدا بعدد كبير من أبناء القبيلة للترشح وتفتيت الأصوات، فضلاً عن عدم التزام جسد القبيلة بتعليمات رأسها فى الحشد والتصويت لصالح مرشح بعينه، فى دوائر الدخيلة والعامرية وبرج العرب، ما أضعف فرص نجاح أبناء القبائل بتلك المناطق». وأكد أن الأزمة بدأت منذ سنوات، عندما فقد قيادات القبائل بوصلة التوحد فيما بينهم، وشهدت العلاقات بينهم حرب تكسير العظام وفرقة وعدم توافق، وتصارع الجميع على حصد المقعد البرلمانى، ورفض التنازلات لصالح الجماعة، وهو ما مهد الطريق إلى فوز الآخرين بمقعد الدائرة.
وفى السياق نفسه فشلت عائلة الطلخاوى بدائرة الدخيلة، فى حسم المقعد لصالحها، ودخول أحد مرشحيها جولة الإعادة، على الرغم من تأكيد أبناء العائلة دعمهم لمصطفى الطلخاوى وعبدالجواد الطلخاوى مرشحى العائلة.
ويقول عاصم الطلخاوى، أحد أبناء العائلة، إن العائلة لم تتخاذل فى دعم مرشحيها، إلا أن الأجواء العامة للانتخابات لم تكن مشجعة للمواطنين الآخرين ليتوجهوا إلى اللجان.
وأضاف «كل أبناء العائلة نزلوا لدعم مرشحها، إلا أن مرشحى العائلة لا يفوزون بأصوات أبناء العائلة فقط، لكن بالمؤيدين من ناخبى الدائرة، وهو ما تأثر بسبب الضعف العام فى نسب التصويت على مستوى جميع المحافظات».
وفى أسيوط، شهدت لجان التصويت حالة من العزوف غير المتوقع وغير المسبوق، ما يشير إلى فشل العائلات والقبليات التى كانت تشعل الانتخابات فى الدورات السابقة، فى حشد الناس للتصويت للمرشحين.
- الجولة الأولى
- السباق الانتخابى
- الضعف العام
- القبائل العربية
- انتخابات مجلس النواب
- برج العرب
- جميع المحافظات
- جولة الإعادة
- دائرة العامرية
- صلاح عبدالله
- الجولة الأولى
- السباق الانتخابى
- الضعف العام
- القبائل العربية
- انتخابات مجلس النواب
- برج العرب
- جميع المحافظات
- جولة الإعادة
- دائرة العامرية
- صلاح عبدالله
- الجولة الأولى
- السباق الانتخابى
- الضعف العام
- القبائل العربية
- انتخابات مجلس النواب
- برج العرب
- جميع المحافظات
- جولة الإعادة
- دائرة العامرية
- صلاح عبدالله
- الجولة الأولى
- السباق الانتخابى
- الضعف العام
- القبائل العربية
- انتخابات مجلس النواب
- برج العرب
- جميع المحافظات
- جولة الإعادة
- دائرة العامرية
- صلاح عبدالله