بعض ممثلوا الأحزاب بالفيوم: ضعف المشاركة الانتخابية بسبب ترشح رموز "الوطني المنحل"

بعض ممثلوا الأحزاب بالفيوم: ضعف المشاركة الانتخابية بسبب ترشح رموز "الوطني المنحل"
- الأوضاع الإقتصادية
- الإسلام السياسي
- الإسلام هو الحل
- الانتخابات البرلمانية
- البيئة السياسية
- الحركات السياسية
- الحزب الوطني
- الحشد الشعبي
- النور السلفي
- أجر
- الأوضاع الإقتصادية
- الإسلام السياسي
- الإسلام هو الحل
- الانتخابات البرلمانية
- البيئة السياسية
- الحركات السياسية
- الحزب الوطني
- الحشد الشعبي
- النور السلفي
- أجر
- الأوضاع الإقتصادية
- الإسلام السياسي
- الإسلام هو الحل
- الانتخابات البرلمانية
- البيئة السياسية
- الحركات السياسية
- الحزب الوطني
- الحشد الشعبي
- النور السلفي
- أجر
- الأوضاع الإقتصادية
- الإسلام السياسي
- الإسلام هو الحل
- الانتخابات البرلمانية
- البيئة السياسية
- الحركات السياسية
- الحزب الوطني
- الحشد الشعبي
- النور السلفي
- أجر
أكد عدد من ممثلوا الأحزاب والحركات السياسية بمحافظة الفيوم، أن ضعف الحشد الشعبي في الانتخابات البرلمانية، من قبل العائلات ورجال الأعمال وحزب النور السلفي، يرجع إلى البيئة السياسية التي لم توفر نظام انتخابي مشجع للناخبين، إضافة إلى ترشح الوجوه القديمة من أعضاء الوطني "المنحل"، وسوء الأوضاع الاقتصادية.
ويقول عصام الزهيري، منسق الجمعية الوطنية من أجل التغيير بالفيوم، أن الاحجام متوقع من الناخبين، واصفا النظام الانتخابي الحالي بـ"العقيم"، ولا يمكن أن يأتي بأفضل من هذه النسب المنخفضة من التصويت والالتفاف الشعبي.
وأضاف زهيري، أنه لا يمكن خوض انتخابات بوجوه فردية، ونظام سياسي وحزبي جيد، وبرامج تنافسية سياسية، وطبقية اجتماعية، خاصة بعد تبدد أوهام الإسلام السياسي وشعار "الإسلام هو الحل"، وخرافات تطبيق الشريعة على يد نظام الإخوان، وشركاءهم السلفيين، مؤكدًا ضرورة ملئ الفراغ بنظام حزبي ناضج، ونظام انتخابي تنافسي، على أساس المبدأ والبرنامج السياسي والإجتماعي.
ويرجع الدكتور أحمد برعي القيادي بحزب الوفد بمحافظة الفيوم، ضعف الحشد في الانتخابات البرلمانية، إلى أن المواطنين وجدوا الأسماء المطروحة للترشح للبرلمان هي نفس الوجوه القديمة.
وأوضح أنه في دائرة سنورس على سبيل المثال، ترشح 28 مرشحا لعضوية البرلمان، يوجد بينهم على الأقل 24 مرشح من القدامى، والمنتمين إلى الحزب الوطني "المنحل"، وهذا أصاب المواطنين بالإحباط، لأن الشعب كان يتوقع وجوه جديدة لتمثيله.
وأضاف برعي، أن كثرة عدد المرشحين، تسبب في حدوث بلبلبة بين الناخبين، حيث ظهر أكثر من مرشح لعائلة واحدة، وهذا الدفع البعض لعدم الخروج في الانتخابات، انتظارا لجولة الإعادة المؤكدة، لتكون الرؤية لديه أوضح للاختيار بين المرشحين دون خجل أو إحراج، مشيرا إلى أن الانتخابات أجريت في ظل إرتفاع الأسعار، وأوضاع إقتصادية سيئة، وبالتالي أحجم المواطنون عن المشاركة، لعدم شعورهم بحدوث تغيرات في الأوضاع الاقتصادية.
- الأوضاع الإقتصادية
- الإسلام السياسي
- الإسلام هو الحل
- الانتخابات البرلمانية
- البيئة السياسية
- الحركات السياسية
- الحزب الوطني
- الحشد الشعبي
- النور السلفي
- أجر
- الأوضاع الإقتصادية
- الإسلام السياسي
- الإسلام هو الحل
- الانتخابات البرلمانية
- البيئة السياسية
- الحركات السياسية
- الحزب الوطني
- الحشد الشعبي
- النور السلفي
- أجر
- الأوضاع الإقتصادية
- الإسلام السياسي
- الإسلام هو الحل
- الانتخابات البرلمانية
- البيئة السياسية
- الحركات السياسية
- الحزب الوطني
- الحشد الشعبي
- النور السلفي
- أجر
- الأوضاع الإقتصادية
- الإسلام السياسي
- الإسلام هو الحل
- الانتخابات البرلمانية
- البيئة السياسية
- الحركات السياسية
- الحزب الوطني
- الحشد الشعبي
- النور السلفي
- أجر