عضو الهيئة العليا لـ"النور": تصريح عبدالعظيم "خنجر في ظهر إخوانه"

عضو الهيئة العليا لـ"النور": تصريح عبدالعظيم "خنجر في ظهر إخوانه"
- إدارة الدعوة السلفية
- ادارة الدولة
- اعتصام رابعة والنهضة
- الاخوان المسلمين
- الحرب الأهلية
- الساحة السياسية
- الملك عبد الله
- إدارة الدعوة السلفية
- ادارة الدولة
- اعتصام رابعة والنهضة
- الاخوان المسلمين
- الحرب الأهلية
- الساحة السياسية
- الملك عبد الله
- إدارة الدعوة السلفية
- ادارة الدولة
- اعتصام رابعة والنهضة
- الاخوان المسلمين
- الحرب الأهلية
- الساحة السياسية
- الملك عبد الله
- إدارة الدعوة السلفية
- ادارة الدولة
- اعتصام رابعة والنهضة
- الاخوان المسلمين
- الحرب الأهلية
- الساحة السياسية
- الملك عبد الله
رد غريب أبو الحسن عضو الهيئة العليا لحزب النور وعضو مجلس إدارة الدعوة السلفية، على دعوة "عبدالعظيم" قائلا "إنها طعنة متوقعة قبل الانتخابات"، من قبل الدكتور سعيد عبدالعظيم، ووسط حملة غير مسبوقة من القوى الليبرالية ورجال الأعمال، على رأسهم نجيب ساويرس، مستغلين وسائل الإعلام المسموعة والمرئية والمقروءة، وسط صراع معلن ومصرح به على هوية الدولة من بعض خصومنا السياسيين، وسط هجوم على النقاب واللحية وهوية الدولة واستخدام كل وسائل البهتان، بحسب تعبيره.
ودافع أبوالحسن، في تصريح لـ"الوطن"، عن الحزب وموقفه، قائلا: "حزب النور لم يشارك في الدماء التي سالت كما شارك سعيد العظيم بخطبه النارية على منصة رابعة والنهضة، وهو يخدع جموع الشباب أن المعركة معركة إيمان وكفر، وأن الرصاصة التي تتلقاها في صدرك خير من التي تأخذها في ظهرك ليلة فض اعتصام رابعة والنهضة، ثم ذهب سعيد لينام في بيته ويترك الشباب الذين غرر بهم ليحصدهم الرصاص ثم يفر خارج البلاد هاربا، ليترك من تبقى منهم مطاردا أو معتقلا".
وتابع: "حزب النور لم يوقع على نداء الكنانة أو نداء الحرب الأهلية الذي وقع عليه سعيد عبد العظيم ليشرعن الاقتتال الداخلي، وليدفع الشباب دفعا نحو هدم بلادهم، وحينما صنفت المملكة العربية السعودية جماعة الإخوان المسلمين كمنظمة إرهابية في عهد الملك عبدالله وفي وجود سعيد في السعودية غابت ثوريته، وأعمل عقله ووازن بين المصالح والمفاسد وحافظ على أمان نفسه ولم نسمع له إنكارا، ويعيب على أبناء الحزب إعمال القاعدة نفسها للحفاظ على دولة ومقدراتها، فأي الفريقين أحق بمراجعة نفسه؟".
ووجه اتهامه لـ"عبدالعظيم" قائلا: "دُرت في فلك الإخوان واخترت طريقهم الذي بدأ بإقصاء الجميع، ثم الفشل في إدارة الدولة، ثم تهييج العاطفة وتوريط أبناء التيار الإسلامي في معركة، ليتاجر بدمائهم بعد ذلك، ثم تركت كل ذلك وأمنت نفسك في ديار بعيدة، ثم أكملوا هم الطريق بلجان نوعية تقتل وتحرق وتفجر اعترف بها رموزهم".
وأضاف: "كان يسع سعيد أن يصمت في هذا الوقت الحرج وهو يرى أسلحة التيار الليبرالي ورجال الأعمال الفسدة تشحذ ليتم التخلص من الممثل الوحيد للتيار الإسلامي في الساحة السياسية، ولكنه اختار أن يكون خنجرا في ظهر إخوانه، يخشى أن يوفقوا في الانتخابات القادمة فيكون ذلك الفوز برهان جديد على صحة موقفهم، فاختار ذلك التوقيت الحرج ليضرب بسهم مع الهادمين".
- إدارة الدعوة السلفية
- ادارة الدولة
- اعتصام رابعة والنهضة
- الاخوان المسلمين
- الحرب الأهلية
- الساحة السياسية
- الملك عبد الله
- إدارة الدعوة السلفية
- ادارة الدولة
- اعتصام رابعة والنهضة
- الاخوان المسلمين
- الحرب الأهلية
- الساحة السياسية
- الملك عبد الله
- إدارة الدعوة السلفية
- ادارة الدولة
- اعتصام رابعة والنهضة
- الاخوان المسلمين
- الحرب الأهلية
- الساحة السياسية
- الملك عبد الله
- إدارة الدعوة السلفية
- ادارة الدولة
- اعتصام رابعة والنهضة
- الاخوان المسلمين
- الحرب الأهلية
- الساحة السياسية
- الملك عبد الله