لليوم التاسع: قوات الاحتلال تواصل حصار «الأقصى»

لليوم التاسع: قوات الاحتلال تواصل حصار «الأقصى»
- إطلاق الصواريخ
- إطلاق النار
- إطلاق صاروخ
- الأسبوع الجارى
- الأمين العام
- الاحتلال الإسرائيلى
- الجنود الإسرائيليين
- الجيش الإسرائيلى
- الحرم الإبراهيمى
- أبناء
- إطلاق الصواريخ
- إطلاق النار
- إطلاق صاروخ
- الأسبوع الجارى
- الأمين العام
- الاحتلال الإسرائيلى
- الجنود الإسرائيليين
- الجيش الإسرائيلى
- الحرم الإبراهيمى
- أبناء
- إطلاق الصواريخ
- إطلاق النار
- إطلاق صاروخ
- الأسبوع الجارى
- الأمين العام
- الاحتلال الإسرائيلى
- الجنود الإسرائيليين
- الجيش الإسرائيلى
- الحرم الإبراهيمى
- أبناء
- إطلاق الصواريخ
- إطلاق النار
- إطلاق صاروخ
- الأسبوع الجارى
- الأمين العام
- الاحتلال الإسرائيلى
- الجنود الإسرائيليين
- الجيش الإسرائيلى
- الحرم الإبراهيمى
- أبناء
واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلى حصارها الخانق للمسجد الأقصى لليوم التاسع على التوالى، بإغلاق معظم أبوابه ومنع المسلمين من دخوله، تزامناً مع حصار مماثل على القدس القديمة، وذكرت مصادر فلسطينية أن سلطات الاحتلال الإسرائيلى تواصل منع المسلمين من دخول المسجد الأقصى، وتسمح لأعداد قليلة من أهالى القدس الذين تزيد أعمارهم على الـ50 عاماً بدخول المسجد، بشرط احتجاز الهويات على الأبواب، فيما تمنع معظم النساء، وخاصة المدرجة أسماؤهن بـ«القوائم السوداء» من دخوله، وقال الشيخ عزام الخطيب، مدير عام أوقاف القدس وشئون المسجد الأقصى، إن «الوضع فى الأقصى يزداد سوءاً يوماً بعد يوم، حيث تواصل سلطات الاحتلال حصارها على المسجد خلال أسبوع عيد العرش اليهودى»، لافتاً إلى أن مجموعات صغيرة من المستوطنين اقتحمت المسجد، صباح أمس، عبر باب «المغاربة» بحراسة من قوات الاحتلال خلال آخر أيام عيد «العرش» اليهودى، وأضاف أن شرطة الاحتلال أغلقت معظم أبواب «الأقصى» باستثناء باب «الأسباط وحطة والسلسلة والمجلس» وتنصب حواجزها الحديدية عليها، وتمنع الشباب من دخوله.
وفى الوقت ذاته، دعت منظمات «جبل الهيكل» اليهودية المتطرفة المستوطنين اليهود إلى استمرار حملات اقتحام المسجد الأقصى حتى نهاية الأسبوع الجارى، ونشرت المنظمات، أمس الأول، إعلانات تدعو لتكثيف حملات الاقتحام للمسجد «الأقصى» حتى الخميس المقبل. فيما احتشد عشرات المستوطنين الإسرائيليين، أمس، فى مسيرة استفزازية جابت شوارع «واد الحصين» ببلدة «القدس» القديمة قرب الحرم الإبراهيمى بمدينة «الخليل»، وانطلقت مسيرة المستوطنين من مستوطنة «كريات أربع»، وذكر شهود عيان أن قوة مُعززة بجنود الاحتلال وفرت الحماية للمستوطنين المدججين بالسلاح، وسط توجيههم كلمات نابية وعنصرية وشتائم للفلسطينيين، وهم يرفعون أعلامهم الإسرائيلية.
{long_qoute_1}
من جهة أخرى، أصيب عدد من الفلسطينيين بحالات اختناق جراء إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلى قنابل الغاز المسيل للدموع صوب منازل الفلسطينيين فى مخيم «العروب» شمال «الخليل»، وفى «نابلس»، هاجم عدد من المستوطنين مركبات الفلسطينيين بالحجارة قرب حاجز «حوارة» بجنوب «نابلس». كما اعتدى عدد من المستوطنين فى «الخليل» بالضرب المبرح على طفل وشاب فلسطينيين من المحافظة تحت حماية جنود الاحتلال، ما تسبب فى إصابتهما بجروح.
يأتى هذا فيما قُتل شاب فلسطينى يُدعى حذيفة عثمان أبوسليمان أثناء الاشتباكات المستمرة مع الجنود الإسرائيليين فى الضفة الغربية، ونعت حركة «حماس» الشاب، متعهدة بالثأر لدماء جميع أبناء الشعب الفلسطينى، وقال طبيب فى مستشفى «طولكرم» إن الفتى البالغ من العمر 18 عاماً قُتل فى وقت مبكر، أمس، وقال الجيش الإسرائيلى إن مئات من الفلسطينيين ألقوا القنابل الحارقة ودفعوا إطارات مشتعلة وألقوا الحجارة على الجنود، مما دفعهم لإطلاق النار عليهم. كما أصيب، مساء أمس الأول، عشرات الفلسطينيين واعتقل العديد منهم، فى مواجهات مستمرة مع قوات الجيش الإسرائيلى فى مناطق مختلفة من مدينة «القدس». واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلى، فجر أمس، منزل الشهيد مهند حلبى فى قرية «سردا» شمال «رام الله»، واحتجزت عائلته فى إحدى الغرف واعتدت عليهم بالضرب المبرح، وتُعتبر هذه هى المرة الثانية التى تقتحم فيها قوات الاحتلال منزل منفذ عملية طعن مستوطنين فى القدس، أمس الأول، والتى أدت إلى مقتل إسرائيليين فى غضون 24 ساعة.
وعلى صعيد آخر، أعلن الجيش الإسرائيلى، فجر أمس، مهاجمة أهداف لحركة «حماس» فى قطاع غزة، قال إنها «رداً على إطلاق صاروخين من غزة»، ولم تعلن أى من الفصائل مسئوليتها عن عملية إطلاق الصاروخ، وأشار بيان صادر عن الجيش الإسرائيلى إلى أن «الجيش الإسرائيلى نفذ غارات جوية على أهداف عسكرية تابعة لحماس»، محملاً حركة «حماس» مسئولية عملية إطلاق الصواريخ. وكان الجيش الإسرائيلى أعلن، مساء أمس الأول، سقوط صاروخ على مدينة «أشكول» جنوب إسرائيل وآخر فى أراضٍ فلسطينية أُطلقت من قطاع غزة.
وطالبت وزارة الشئون الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولى بتحمل مسئولياته حيال التصرفات غير المسئولة لرئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، الذى يضرب بعرض الحائط القوانين الدولية كافة واتفاقيات «جنيف». فيما أكد الدكتور واصل أبويوسف، الأمين العام لجبهة «التحرير» الفلسطينية، أهمية الدعم العربى للقضية الفلسطينية، وخاصة مصر التى لم تدخر جهداً فى سبيل دعم القضية، سواء من خلال مواقف الرئيس عبدالفتاح السيسى تجاه القضية الفلسطينية أو من خلال الحكومة أو الشعب المصرى الذى يدعم الشعب الفلسطينى.
- إطلاق الصواريخ
- إطلاق النار
- إطلاق صاروخ
- الأسبوع الجارى
- الأمين العام
- الاحتلال الإسرائيلى
- الجنود الإسرائيليين
- الجيش الإسرائيلى
- الحرم الإبراهيمى
- أبناء
- إطلاق الصواريخ
- إطلاق النار
- إطلاق صاروخ
- الأسبوع الجارى
- الأمين العام
- الاحتلال الإسرائيلى
- الجنود الإسرائيليين
- الجيش الإسرائيلى
- الحرم الإبراهيمى
- أبناء
- إطلاق الصواريخ
- إطلاق النار
- إطلاق صاروخ
- الأسبوع الجارى
- الأمين العام
- الاحتلال الإسرائيلى
- الجنود الإسرائيليين
- الجيش الإسرائيلى
- الحرم الإبراهيمى
- أبناء
- إطلاق الصواريخ
- إطلاق النار
- إطلاق صاروخ
- الأسبوع الجارى
- الأمين العام
- الاحتلال الإسرائيلى
- الجنود الإسرائيليين
- الجيش الإسرائيلى
- الحرم الإبراهيمى
- أبناء