أمل كلوني: سجن الرئيس السابق للمالديف مؤشر على التطرف والاستبداد

أمل كلوني: سجن الرئيس السابق للمالديف مؤشر على التطرف والاستبداد
- الأمم المتحدة
- أمل كلوني
- المالديف
- الأمم المتحدة
- أمل كلوني
- المالديف
- الأمم المتحدة
- أمل كلوني
- المالديف
- الأمم المتحدة
- أمل كلوني
- المالديف
قالت المحامية والحقوقية أمل كلوني، إنّ سجن الرئيس السابق للمالديف محمد نشيد، يرمز إلى عودة إلى الاستبداد والتطرف في دولة مسلمة هي الأعلى في العالم من حيث تجنيد أفرادها في تنظيم "داعش".
"كلوني" جزء من فريق دفاع قانوني دولي تعهد اليوم، ببذل ضغوطًا "لا تهدأ" على الحكومة في المالديف، ويشمل ذلك السعي لفرض عقوبات دولية وأوامر بمنع من السفر ضد مسؤولين بارزين، حتى إطلاق سراح "نشيد".
ويقضي "نشيد" حكمًا بالسجن 13 عامًا بعد أن وجدت محكمة أنه مذنب بتهم الإرهاب لمنحه أوامر باعتقال قاض بارز عندما كان رئيسًا للبلاد منذ 3 أعوام.
وقضت مجموعة عمل في الأمم المتحدة الأسبوع الماضي بأن "نشيد" لم يحاكم محاكمة عادلة ويجب إطلاق سراحه.
أصبح "نشيد "أول رئيس منتخب ديمقراطيًا للدولة الواقعة على المحيط الهندي في 2008.