100 مدرسة بالصيانة في كفر الشيخ.. و500 تلميذ داخل مبنى آيل للسقوط
100 مدرسة بالصيانة في كفر الشيخ.. و500 تلميذ داخل مبنى آيل للسقوط
- أول أيام الدراسة
- كفر الشيخ
- ألمدارس
- ألإهمال
- الصيانة
- آيل للشقوط
- أول أيام الدراسة
- كفر الشيخ
- ألمدارس
- ألإهمال
- الصيانة
- آيل للشقوط
- أول أيام الدراسة
- كفر الشيخ
- ألمدارس
- ألإهمال
- الصيانة
- آيل للشقوط
- أول أيام الدراسة
- كفر الشيخ
- ألمدارس
- ألإهمال
- الصيانة
- آيل للشقوط
أكدت منى مصطفى وكيل وزارة التربية والتعليم بكفر الشيخ، انطلاق العام الدراسي الجديد رغم عدم الانتهاء من صيانة 100 مدرسة.
وأضافت لـ"الوطن"، أن جهاز مشروعات الخدمة الوطنية التابع للقوات المسلحة، هو السبب في تأخر الانتهاء من تسليم المدارس، مشيرة إلى أن استكمال عمليات الصيانة سيتم بعد انتهاء اليوم الدراسي في تلك المدارس.
وأوضحت وكيلة الوزارة أن هناك 4 مدارس أعيد توزيع طلابها لحين الانتهاء من الصيانة الكاملة.
وأكد أولياء أمور طلاب مدرسة قرية "خميس" بمركز الحامول، أن 500 تلميذ وتلميذة يدرسون في مبنى منذ الثمانينات، والمبنى آيل للسقوط بحسب التقارير الهندسية، مطالبين بتجديد المدرسة أو توسعتها أو إنشاء أخرى أحدث لتستوعب الأعداد المتزايدة من تلاميذ القرية.
وقال سرور بدير من أولياء الأمور، إن المدرسة تقع على الطريق العمومي، "الحامول – بلطيم"، وتنخفض عن مستوى الطريق بأكثر من 3 أمتار ما يحولها في الشتاء إلى مستنقع للمياه، الأمر الذي أدى لتهالك أعمدتها، وجوانبها وسقفها.
وأضاف "بدير" أن المدرسة تم إدراجها بخطة عام 2015/ 2016 تحت رقم 1504826 للتوسعة وتحويلها لمدرسة تعليم أساسي بـ11 فصلا، بالإضافة للخدمات، منذ عام 2013، إلا أن الأمر لم يبت فيه.
وأوضح عنتر عويضة، من أولياء الأمور، أن المدرسة بها 5 فصول فقط، وباقي التلاميذ في الحوش ينتظرون خلو فصل من الفصول.
وتابع: "هناك تقرير صدر عن المهندس الفني بهيئة الأبنية التعليمية نشأت ماهر السيد في 5 مارس 2015 يؤكد تهالك السور الخارجي للمدرسة، وأنه على وشك الانهيار، كما أن رؤوس الأعمدة متهالكة
وأضاف تقرير المهندس أن الفصول الداخلية بها بعض الشروخ ما يعتبر خطرا على المبنى بالكامل.
من جانبه، قال علي يحيى مدير إدارة الحامول التعليمية، إن المدرسة مدرجة ضمن خطة التوسعة بهيئة الأبنية التعليمية، و14 مدرسة أخرى، وفي انتظار بدء الهيئة أعمال الترميم.
وفي قرية 11 الحفير التابعة للوحدة المحلية بتفتيش أبو سكين، ما زال أطفال المدرسة يدرسون بجزء من مبنى مركز الشباب، نظرًا لأن المدرسة تحت الإنشاء.
وأكد أهالي قرية "أبو أحمد" بمركز سيدي سالم، أن 350 من ابنائهم يدرسون في منزل مؤجر منذ 4 سنوات؛ مضطرين، لإزالة المبنى القديم منذ تلك المدة، وأن فصول المبنى المؤجر لا يسع أبنائهم، كما لا توجد غرف لمعمل العلوم أو الحاسب الآلي.