التنظيم يفضح «أنقرة» وينشر صور نقل مقاتليه عبر المطارات

التنظيم يفضح «أنقرة» وينشر صور نقل مقاتليه عبر المطارات
- الأسبوع الماضى
- الأمن التركية
- الإعلام الغربى
- التحالف الدولى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الحدود مع سوريا
- الدول الأوروبية
- الرئيس التركى
- أجانب
- الأسبوع الماضى
- الأمن التركية
- الإعلام الغربى
- التحالف الدولى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الحدود مع سوريا
- الدول الأوروبية
- الرئيس التركى
- أجانب
- الأسبوع الماضى
- الأمن التركية
- الإعلام الغربى
- التحالف الدولى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الحدود مع سوريا
- الدول الأوروبية
- الرئيس التركى
- أجانب
- الأسبوع الماضى
- الأمن التركية
- الإعلام الغربى
- التحالف الدولى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الحدود مع سوريا
- الدول الأوروبية
- الرئيس التركى
- أجانب
رغم إعلان «أنقرة» دخولها التحالف الدولى للحرب على تنظيم «داعش» الإرهابى، أصدر التنظيم للمرة الأولى صوراً علنية الأسبوع الماضى، لعمليات نقل وتهريب مقاتلين عرب وأجانب عبر مطارات تركيا إلى سوريا والعراق، فى رد منه على مشاهد تدافع المهاجرين إلى الدول الأوروبية، حيث نشر التنظيم الإرهابى إصداراً تحت عنوان «ويستبدل قوماً غيركم»، يظهر فيه التنظيم «مفاخراً بعمليات نقل المقاتلين عبر أحد المطارات التركية الدولية الذى لا يبعد سوى أميال قليلة عن سوريا فى مدينة هاتاى». وقال التنظيم، فى التسجيل المرئى الذى بثه مؤخراً عبر حساباته فى مواقع التواصل الاجتماعى «تويتر»، فإن «كل الرحلات صورناها سراً، وهى تضم رجالاً من عدة بلدان تنشط فيها تنظيمات جهادية، فلماذا هم هنا؟».
وأشار التسجيل إلى وجود 2 من موريتانيا و4 من ليبيا يحملون حقائبهم وآخرين من مصر والسعودية ومن مدينة «ليستر» البريطانية، ضمن من انتقلوا عبر المطارات التركية إلى سوريا. وقبل أن ينشر التنظيم الفيديو الخاص بدخول مقاتليه عبر مطار «هاتاى» التركى، كشفت صحيفة «بوجون» التركية، خلال هذا الشهر، عن صور تظهر نقل مواد تستخدم فى صنع السلاح إلى تنظيم «داعش» فى سوريا عبر معبر «أقجة قلعة» الحدودى فى محافظة «شانلى أورفا» جنوب شرقى تركيا وتحت إشراف مدير الجمارك والموظفين فى المعبر الحدودى التركى.
{long_qoute_1}
وقالت الصحيفة إن «الصور التى حصلت عليها تظهر فضيحة نقل المواد المستخدمة فى صنع السلاح والمتفجرات إلى تنظيم داعش عبر معبر أقجة قلعة على الحدود مع سوريا تحت إشراف موظفى الجمارك». ولفتت الصحيفة إلى نقل صفائح معدنية وأسمدة وبراميل معبأة بالمواد المتفجرة تستخدم فى صنع السلاح والمتفجرات إلى التنظيم طوال شهرين. وقالت الصحيفة، فى تقريرها، إن «الموظفين فى المعبر الحدودى، خاصة مدير الجمارك، يشجعون على نقل المعدات العسكرية والمواد المستخدمة فى صنع السلاح والمتفجرات إلى تنظيم داعش الإرهابى فى سوريا». وأضافت الصحيفة: «مدير جمارك أقجة قلعة وموظف التفتيش وأحد الحراس ونائب مدير منطقة التهريب ونائب المدير المسئول عن التهريب هم من بين الموظفين المتورطين بفضيحة نقل المعدات العسكرية والمواد المستخدمة فى صنع السلاح إلى تنظيم داعش». وعقب نشر الصحيفة تقريرها مدعوماً بالصور داهمت قوات الأمن التركية مكتبها.
العلاقة المشبوهة بين السلطات التركية وتنظيم «داعش» الإرهابى، وإعلان «أنقرة» الدخول ضمن التحالف الدولى للحرب على «داعش»، دفعت الإعلام الغربى للقول إن الرئيس التركى رجب طيب أردوغان يتظاهر بأنه يحارب تنظيم «داعش».
- الأسبوع الماضى
- الأمن التركية
- الإعلام الغربى
- التحالف الدولى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الحدود مع سوريا
- الدول الأوروبية
- الرئيس التركى
- أجانب
- الأسبوع الماضى
- الأمن التركية
- الإعلام الغربى
- التحالف الدولى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الحدود مع سوريا
- الدول الأوروبية
- الرئيس التركى
- أجانب
- الأسبوع الماضى
- الأمن التركية
- الإعلام الغربى
- التحالف الدولى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الحدود مع سوريا
- الدول الأوروبية
- الرئيس التركى
- أجانب
- الأسبوع الماضى
- الأمن التركية
- الإعلام الغربى
- التحالف الدولى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الحدود مع سوريا
- الدول الأوروبية
- الرئيس التركى
- أجانب