بنى سويف تستقبل التلاميذ بمدارس آيلة للسقوط

بنى سويف تستقبل التلاميذ بمدارس آيلة للسقوط
- أرواح أبنائنا
- أعمال التطوير
- أعمال الصيانة
- أعمال دهانات
- أعمال صيانة
- أنور السادات
- أول يوم دراسى
- أولياء الأمور
- إدارات التعليم
- آلى
- أرواح أبنائنا
- أعمال التطوير
- أعمال الصيانة
- أعمال دهانات
- أعمال صيانة
- أنور السادات
- أول يوم دراسى
- أولياء الأمور
- إدارات التعليم
- آلى
- أرواح أبنائنا
- أعمال التطوير
- أعمال الصيانة
- أعمال دهانات
- أعمال صيانة
- أنور السادات
- أول يوم دراسى
- أولياء الأمور
- إدارات التعليم
- آلى
- أرواح أبنائنا
- أعمال التطوير
- أعمال الصيانة
- أعمال دهانات
- أعمال صيانة
- أنور السادات
- أول يوم دراسى
- أولياء الأمور
- إدارات التعليم
- آلى
استعدت مديرية التربية والتعليم بمحافظة بنى سويف، لاستقبال العام الدراسى الجديد، بصيانة 1025 مدرسة، شملت تنفيذ أعمال الصيانة الشاملة لـ81 مدرسة، و20 مدرسة تتم صيانتها من خلال المحافظة، بالإضافة إلى 924 مدرسة دخلت ضمن أعمال الصيانة البسيطة، التى تجريها المدارس بمعرفة الإدارات التعليمية، من أعمال دهانات بسيطة وصيانة دورات المياه وزرع حدائق المدارس، وتجديد السبورات.
كما استقبلت المديرية 95% من حصة الكتب المدرسية الخاصة بها، وتم توزيعها على المدارس تمهيداً لتسليمها للتلاميذ مع أول يوم دراسى، وسد العجز فى المعلمين من خلال توزيع المعينين الجدد بمسابقة الـ30 ألف معلم، حيث بلغ نصيب المحافظة 665 معلماً، يوزعون على الإدارات حسب العجز، بالإضافة إلى سحب الزيادات من التعليم الفنى لسد العجز. وعلى الرغم من إعلان مديرية التربية والتعليم بالمحافظة عن انتهاء عمليات الصيانة بالمدارس وإمدادها بالأثاث اللازم واستكمال الأجهزة والمعدات اللازمة لبدء العام الدراسى الجديد بشكل مناسب، التى تتضمن إصلاح أثاث وكهرباء وصرف صحى وسباكة ودهانات، فإن هناك بعض المدارس ما زالت تشكل خطراً على التلاميذ وتحتاج لأعمال صيانة وتزويدها بالأثاث المناسب، ولم تنتبه لها المديرية.
{long_qoute_1}
وفى مدرسة الفشن الثانوية التجارية يهدد سور المدرسة حياة أكثر من 3 آلاف طالبة ويعرضهن للخطر الشديد، بسبب ظهور ميل وشروخ فى السور، وتساقط فروع الأشجار الضخمة الموجودة فى فناء المدرسة، ويقول «عزيز شكرى» رئيس مجلس أمناء المدرسة، منذ أكثر من عامين فوجئنا بظهور ميل وتشققات فى سور مدرسة الفشن الثانوية التجارية المجاور لمدرسة سان مارك الخاصة بطول 20 متراً تقريباً، وهذه التشققات تزداد يوماً بعد يوم والعام الدراسى على الأبواب، وخاطبنا جميع الجهات دون جدوى.
كما يعانى أكثر من 2500 طالب وطالبة بمدرسة سمسطا الثانوية التجارية من نقلهم من مبنى مدرستهم إلى المدرسة الفنية بسمسطا منذ عام، عقب إخلاء المدرسة لتصدعها، وعدم إحلالها وتجديدها منذ شهر أبريل من العام الماضى، وتم نقل أكثر من 2500 طالب وطالبة إلى مدرسة أخرى والضغط على أثاثاتها بما لا تتحمله واستهلاك دورات المياه والمعامل الخاصة بها.
وفى قرية مهدى الأخرم بمركز الفشن تمت إزالة المدرسة الابتدائية، التى تم إنشاؤها عام 1995 بعد أن أصبحت آيلة للسقوط، وإلحاق تلاميذ المدرسة بالمدرسة الإعدادية بالقرية، لتعمل المدرسة على فترتين وهو ما يؤثر على استيعاب التلاميذ، هذا بالإضافة إلى أن مدارس تلك القرية تعانى من العجز الصارخ فى المدرسين نتيجة عزوف المدرسين عن الذهاب إليها لابتعادها عن مركز الفشن. وبقرية أبسوج التابعة لمركز الفشن يعيش أكثر من 300 تلميذ بالمرحلة الابتدائية فى خطر، بسبب مبنى المدرسة القديم المتهالك، الذى لا يتعدى 4 حجرات و6 حجرات خشبية تم بناؤها لتكفى عدد تلاميذ المدرسة، بالإضافة إلى عدم وجود معامل علوم أو مكتبة أو مجالات أو حجرة حاسب آلى. كما استنكر أهالى بنى سويف القرار المتأخر لإدارة ناصر التعليمية عن إجراء عمليات الإحلال والتجديد بمدرسة الشهيد على عبدالحليم الابتدائية بقرية بنى زايد، ومدرسة محمد أنور السادات بقرية بهبشين، مع بدء العام الدراسى الجديد، ونقل التلاميذ وتوزيعهم على مدارس أخرى مجاورة فى فترات مسائية، على الرغم من عدم استغلال الإجازة الصيفية فى أعمال الصيانة، وهو ما تسبب فى غضب أولياء الأمور من نقل أبنائهم لمدارس أخرى، وعدم إجراء الصيانة خلال فترة الإجازة الصيفية.
من جانبه قال نبوى الدختى، وكيل وزارة التربية والتعليم بالمحافظة، إن المديرية أطلقت دعوة للانضباط داخل المدارس، من خلال تفعيل لائحة الانضباط المدرسية وتنفيذها والتدريب عليها من قبل المعلم والإدارة المدرسية، بالإضافة إلى إنهاء جميع أعمال الصيانة بالمدارس، واستلام الكتب الدراسية وسد العجز من المعلمين بالمدارس قبل بدء العام الدراسى.
وأشار «الدخنى» إلى أن المحافظة دشنت حملة لتطوير 50 مدرسة قبل بداية العام الدراسى الجديد، التى تم تنفيذها بالتوازى والتكامل مع خطط مجلس الوزراء، والأبنية التعليمية، ومديرية التربية والتعليم لتطوير المدارس على مستوى المحافظة، حيث شملت أعمال التطوير كل ما يخص سلامة وأمان الطلاب والمنشآت من أسوار وبوابات ودورات مياه.
- أرواح أبنائنا
- أعمال التطوير
- أعمال الصيانة
- أعمال دهانات
- أعمال صيانة
- أنور السادات
- أول يوم دراسى
- أولياء الأمور
- إدارات التعليم
- آلى
- أرواح أبنائنا
- أعمال التطوير
- أعمال الصيانة
- أعمال دهانات
- أعمال صيانة
- أنور السادات
- أول يوم دراسى
- أولياء الأمور
- إدارات التعليم
- آلى
- أرواح أبنائنا
- أعمال التطوير
- أعمال الصيانة
- أعمال دهانات
- أعمال صيانة
- أنور السادات
- أول يوم دراسى
- أولياء الأمور
- إدارات التعليم
- آلى
- أرواح أبنائنا
- أعمال التطوير
- أعمال الصيانة
- أعمال دهانات
- أعمال صيانة
- أنور السادات
- أول يوم دراسى
- أولياء الأمور
- إدارات التعليم
- آلى