«التجمع»: لا صحة لتحالفنا مع الشيعة ولن نقع فى براثن الطائفية المذهبية

«التجمع»: لا صحة لتحالفنا مع الشيعة ولن نقع فى براثن الطائفية المذهبية
- الاتحاد الاشتراكى
- الاتحادات الطلابية
- العمل السياسى
- المرحلة الثانوية
- حزب التجمع
- حق الرد
- خط سياسى
- خوض الانتخابات
- رئيس الحزب
- أجندة
- الاتحاد الاشتراكى
- الاتحادات الطلابية
- العمل السياسى
- المرحلة الثانوية
- حزب التجمع
- حق الرد
- خط سياسى
- خوض الانتخابات
- رئيس الحزب
- أجندة
- الاتحاد الاشتراكى
- الاتحادات الطلابية
- العمل السياسى
- المرحلة الثانوية
- حزب التجمع
- حق الرد
- خط سياسى
- خوض الانتخابات
- رئيس الحزب
- أجندة
- الاتحاد الاشتراكى
- الاتحادات الطلابية
- العمل السياسى
- المرحلة الثانوية
- حزب التجمع
- حق الرد
- خط سياسى
- خوض الانتخابات
- رئيس الحزب
- أجندة
إيماناً من «الوطن» بحق الرد وكفالته تنشر «الوطن» رد السيد عبدالعال، رئيس حزب التجمع، على المعلومات التى وردت فى الموضوع الذى نشرته الصحيفة بعنوان: «الشيعة يتحالفون مع الصوفية والتجمع لخوض الانتخابات»، الذى نشر بتاريخ 19 أغسطس الماضى.
وقال رئيس حزب التجمع فى ردٍ مكتوب، إن ما نُشر فى «الوطن» عن تحالفه مع الشيعة غير صحيح، وليس له أساس فى الواقع، سواء من حيث الخط الفكرى أو النهج السياسى لحزب التجمع، منذ تأسيسه، وإننا لا نعرف التمييز ولا المذهبية، ولدى «التجمع» من البصيرة السياسية ما يجعله يحذر مبكراً من الوقوع فى براثن الطائفية أو المذهبية التى تسعى إليها قوى دولية وإقليمية ومحلية لتفكيك مشروعنا الوطنى القومى، الذى لم تتح له الفرصة الكاملة لاستكمال مراحله عبر التاريخ. وأضاف: «التحقيق المنشور لم يقدم دليلاً على النتيجة التى توصل إليها فى عنوانه، حتى عندما تطرق إلى الشخصيات التى سوف تترشح من الشيعة، حيث ورد اسم عاطف المغاورى، نائب رئيس الحزب، الذى يعد من القيادات التى لم يُعرف عنها أنها مارست العمل السياسى خارج إطار حزب التجمع منهجاً وسلوكاً، ومواقفه تدل على ذلك، وليس من بين مرشحى الحزب عبر تاريخه من يحمل أجندة مذهبية أو طائفية، ولم تسجل الانتخابات التى شارك فيها الحزب منذ التأسيس حتى اليوم أن خاض على قوائم الحزب أو باسم الحزب من ليس من أعضائه وقياداته، ولم نعتمد على تمويل معاركنا الانتخابية على أى مصدر وغير إمكانيات حزبنا ومساهمات أعضائه وجماهيره». ونفى «المغاورى» انتمائه للشيعة، أو حصوله على تمويل منهم، لخوض الانتخابات فى دائرة الزقازيق بمحافظة الشرقية.
وقال: «منذ عرفت العمل السياسى بدءاً بمنطقة الشباب الاشتراكى، مروراً بالاتحادات الطلابية بالمرحلة الثانوية والجامعة ثم الاتحاد الاشتراكى وتجربة المنابر التى انتهت إلى التعددية الحزبية، التى عشت مرارتها ضمن صفوف (التجمع) منذ عام 1976، لم يعرف عنى الانتماء لخط سياسى على أسس دينية أو مذهبية، بل ضمن التيار القومى، وهو شرف لا أدعيه دفعت ثمناً لمواقفى وآخرها حبسى عام 2003 لمشاركتى فى الفعاليات المناهضة للعدوان الأمريكى على العراق».
- الاتحاد الاشتراكى
- الاتحادات الطلابية
- العمل السياسى
- المرحلة الثانوية
- حزب التجمع
- حق الرد
- خط سياسى
- خوض الانتخابات
- رئيس الحزب
- أجندة
- الاتحاد الاشتراكى
- الاتحادات الطلابية
- العمل السياسى
- المرحلة الثانوية
- حزب التجمع
- حق الرد
- خط سياسى
- خوض الانتخابات
- رئيس الحزب
- أجندة
- الاتحاد الاشتراكى
- الاتحادات الطلابية
- العمل السياسى
- المرحلة الثانوية
- حزب التجمع
- حق الرد
- خط سياسى
- خوض الانتخابات
- رئيس الحزب
- أجندة
- الاتحاد الاشتراكى
- الاتحادات الطلابية
- العمل السياسى
- المرحلة الثانوية
- حزب التجمع
- حق الرد
- خط سياسى
- خوض الانتخابات
- رئيس الحزب
- أجندة