«القصير» مدينة الذهب يكسوها «الصدأ»

«القصير» مدينة الذهب يكسوها «الصدأ»
- أصحاب المعاشات
- البحر الأحمر
- الساحل الغربى
- القرن الأفريقى
- ثروات معدنية
- ساحل البحر
- مدينة القصير
- مدينة قنا
- نهر النيل
- آثار
- أصحاب المعاشات
- البحر الأحمر
- الساحل الغربى
- القرن الأفريقى
- ثروات معدنية
- ساحل البحر
- مدينة القصير
- مدينة قنا
- نهر النيل
- آثار
- أصحاب المعاشات
- البحر الأحمر
- الساحل الغربى
- القرن الأفريقى
- ثروات معدنية
- ساحل البحر
- مدينة القصير
- مدينة قنا
- نهر النيل
- آثار
- أصحاب المعاشات
- البحر الأحمر
- الساحل الغربى
- القرن الأفريقى
- ثروات معدنية
- ساحل البحر
- مدينة القصير
- مدينة قنا
- نهر النيل
- آثار
إليها كان يُشَد الرحال منذ القدم، عبر أقصر الطرق بين نهر النيل والبحر، طريقها تحفه الجبال من جميع الجهات. من الوادى وحتى ساحل البحر الأحمر، الذى كان قديماً طريقاً لآلهة الفراعنة تتأهب فيه لتحمى الملكة حتشبسوت، حيث تبدأ رحلتها من مدينة الحب والجمال إلى بلاد القرن الأفريقى، عبر مينائها الأثير تمر العصور وتبقى المدينة، ويكسبها الطريق اسماً جديداً: «مدينة القصير»، هنا أقرب مدينة إلى الوادى ينضح فيها الإهمال ويتشكل كما يجب أن يكون، فى أكثر مدينة على ساحل البحر الأحمر تمتلك ثروات معدنية وآثاراً تنتمى لكل العصور، وميناء قديماً بات حطاماً.
{long_qoute_1}
على بعد 180 كيلومتراً من مدينة قنا شرقاً، وما يربو على 600 كيلو من القاهرة جنوباً، تستقر مدينة القصير، تحدها غرباً سلاسل من الجبال وشرقاً الساحل الغربى للبحر الأحمر، ويعيش فيها بعض من أهل الوادى المقبلين من الجنوب، وجدوا فيها المستقبل، بنوا ونقبوا عن الذهب والفوسفات، ورغم أن «الذهب» لا يصدأ، ولكن تحولت مدينة الذهب، ومدينة الحب والجمال كما كان يسميها الفراعنة، والساحل الأبيض كما كان يسميها الإغريق، مسكناً لأصحاب المعاشات وبضعة موظفين ليس إلا، وخفتت ضجة العمل التى لم تكن تهدأ قديماً.
- أصحاب المعاشات
- البحر الأحمر
- الساحل الغربى
- القرن الأفريقى
- ثروات معدنية
- ساحل البحر
- مدينة القصير
- مدينة قنا
- نهر النيل
- آثار
- أصحاب المعاشات
- البحر الأحمر
- الساحل الغربى
- القرن الأفريقى
- ثروات معدنية
- ساحل البحر
- مدينة القصير
- مدينة قنا
- نهر النيل
- آثار
- أصحاب المعاشات
- البحر الأحمر
- الساحل الغربى
- القرن الأفريقى
- ثروات معدنية
- ساحل البحر
- مدينة القصير
- مدينة قنا
- نهر النيل
- آثار
- أصحاب المعاشات
- البحر الأحمر
- الساحل الغربى
- القرن الأفريقى
- ثروات معدنية
- ساحل البحر
- مدينة القصير
- مدينة قنا
- نهر النيل
- آثار