بالصور| أخطر مغامرات الطلاب حول العالم للوصول إلى مدارسهم يوميا
بالصور| أخطر مغامرات الطلاب حول العالم للوصول إلى مدارسهم يوميا
- جبال الهيمالايا
- طلاب المدارس
- مياه الفيضان
- أشجار
- أطفال
- التعليم
- جبال الهيمالايا
- طلاب المدارس
- مياه الفيضان
- أشجار
- أطفال
- التعليم
- جبال الهيمالايا
- طلاب المدارس
- مياه الفيضان
- أشجار
- أطفال
- التعليم
- جبال الهيمالايا
- طلاب المدارس
- مياه الفيضان
- أشجار
- أطفال
- التعليم
نشرت صحيفة "لاريبوبليكا" الإيطالية مشاهد حية لمغامرات طلاب المدارس للوصول إلى مدارسهم، من شتى أنحاء العالم، تظهر تضحيات الأطفال والمراهقين من أجل التعليم، وذلك نظرا لكيفية الوصول إلى المدرسة رغم العوائق التي تعرض حياتهم للخطر.
وينتقل الأطفال إلى مدارسهم في منطقة "ريو نيجرو" بكولومبيا بعد تخطي 400 مترا في الهواء، متمسكين بحبل يربط جبلين يجري من بينهما نهر، بينما في منطقة "زانسكر" الهندية، يجب على الأطفال عبور جبال الهيمالايا، في حين يضطر أطفال منطقة "رياو" في إندونيسيا إلى استخدام الزوارق لتجاوز النهر.
ويشكر أطفال الهند الطبيعة التي خلقت لهم جسرا من جذور أحد الأشجار ليتجاوزوا به أحد الأنهار بسهولة، بينما يتخطى أطفال منطقة "ريزال" الفلبينية النهر مستخدمين إطارات السيارات، ويتسلق الطلاب بعض الألواح الخشبية لتجاوز النهر في منطقة "سريناجار" في كشمير.
ويحمل طلاب منطقة "جامو" في كشمير يوميا مقاعدهم، لعدم تدميرها بمياه الفيضانات، كما اضطر طلاب قرية "تانجونج سانجينان" في إندونيسيا إلى عبور النهر متسلقين بقايا الجسر المنهار لمدة 30 دقيقة، بينما يواجه أطفال قرية "بيلي" الصينية رحلة بين الوديان والجبال شديدة الانحدار والأنهار المتجمدة، ونظرا لعدم وجود حوافل في "ميانمار" يذهب الطفل إلى المدرسة مستخدما الماشية.
وفي الصين، يتسلق أطفال قرية "تشانج جيوان" الجبال للوصول لمدارسهم، وبمنطقة أخرى يستغرق الطلاب 5 ساعات سفر على ظهر الماشية بين الجبال للوصول إلى المدرسة، بينما على جسر غير مؤهل لمقاومة العواصف يسير طلاب قرية "سيشوان".
وفي أحد المناطق الهندية يذهب الأطفال في عربة مكتظة بالعديد من الأطفال، بينما في أحد مناطق إندونيسيا تذهب الفتيات إلى المدرسة على متن ألواح خشبية متوسطة الحجم محفوفة بالمخاطر عائمين بها في مياه النهر، وفي منطقة "سومطرة" في إندونيسيا، يتخطى الأطفال النهر بملابسهم.
ويتخذ طلاب قرية "كاوجا" الفلبينية طريق الجرف الصخري للوصول إلى المدرسة، بينما يسير الأطفال الفلسطينيون بين طلقات الحصار الإسرائيلي للوصول إلى المدرسة.