مخاوف ألمانية من صدام متوقع مع اللاجئين بمهرجان "البيرة"

مخاوف ألمانية من صدام متوقع مع اللاجئين بمهرجان "البيرة"
- أكبر مهرجان
- الدورة الثانية
- السلطات الألمانية
- جنوب ألمانيا
- حالة سكر
- حول العالم
- مدينة ميونيخ
- من سوريا والعراق
- يوم السبت
- أسبوع
- أكبر مهرجان
- الدورة الثانية
- السلطات الألمانية
- جنوب ألمانيا
- حالة سكر
- حول العالم
- مدينة ميونيخ
- من سوريا والعراق
- يوم السبت
- أسبوع
- أكبر مهرجان
- الدورة الثانية
- السلطات الألمانية
- جنوب ألمانيا
- حالة سكر
- حول العالم
- مدينة ميونيخ
- من سوريا والعراق
- يوم السبت
- أسبوع
- أكبر مهرجان
- الدورة الثانية
- السلطات الألمانية
- جنوب ألمانيا
- حالة سكر
- حول العالم
- مدينة ميونيخ
- من سوريا والعراق
- يوم السبت
- أسبوع
مع انطلاق الدورة الـ182 لمهرجان "البيرة" بمدينة ميونيخ جنوب ألمانيا، السبت الماضي، والذي يعد أكبر وأشهر الاحتفالات الشعبية التقليدية في ألمانيا تتزايد المخاوف لدي الجهات الرسمية بالمدينة الألمانية من وقوع أي صدام أو اشتباكات ما بين رواد المهرجان الذين يتوقع أن يصل عددهم إلى قرابة 400 ألف في اليوم الواحد، وما بين اللاجئين الذين يتوافدون على المدينة بشكل متزايد.
وترجع مخاوف الجهات الألمانية وفقا لموقع "فرانس 24"، إلى أن طالبي اللجوء معظمهم من سوريا والعراق وأفغانستان، وهي دول إسلامية لذا فهم غير معتادين على رؤية أشخاص في حالة سكر شديد في العلن، ما دفع الجهات الألمانية إلى اتخاذ تدابير للفصل ما بين المجموعتين حتى لا تخرج الأوضاع عن السيطرة.
فوفقا لتصريحات فيلفريد بلومي بييرلي المسؤول عن المهرجان، سيتم توجيه الزوار إلى المخرج الجنوبي من المحطة المؤدي إلى موقع تجمع رواد المهرجان، بينما سيخرج المهاجرون من شمال المحطة، حيث يستقبلهم متطوعون يوميا حاملين لهم الطعام والماء ومواد ضرورية أخرى.
يذكر أن، مهرجان البيرة أو كما يُعرف بـ"أكتوبر فيست" وهو أكبر مهرجان للبيرة في العالم كانت بدايته عام 1810 احتفالا بزواج الأمير لودفيغ والأميرة تيريزا، تتم إقامة المهرجان الشهير الذي يستمر لمدة أسبوعين في خيم كبيرة أُعدت خصيصا له وتقدم فيها أنواع مختلفة من الجعة البافارية التقليدية التي تعد السمة الأساسية للمهرجان. كما يشتهر المهرجان بارتداء رواده للملابس التقليدية فترتدي النساء الفساتين، بينما يرتدي الرجال السراويل الجلدية القصيرة بحمالاتها الجلدية.
وعلى الرغم من السمعة السلبية، التي اكتسبها المهرجان حول العالم بسبب حالات السكر المفرط والشجار العنيف بين زواره إلا أنها لم تقلل من شعبيته، ونظرا لكونه يتمتع بأهمية كبيرة في الاقتصاد المحلي، حيث إنه من المتوقع أن يصل عدد زواره هذا العام قرابة 6 ملايين زائر فقد جعلت السلطات الألمانية لمسألة الحفاظ على الأمن به أولوية كبيرة.
- أكبر مهرجان
- الدورة الثانية
- السلطات الألمانية
- جنوب ألمانيا
- حالة سكر
- حول العالم
- مدينة ميونيخ
- من سوريا والعراق
- يوم السبت
- أسبوع
- أكبر مهرجان
- الدورة الثانية
- السلطات الألمانية
- جنوب ألمانيا
- حالة سكر
- حول العالم
- مدينة ميونيخ
- من سوريا والعراق
- يوم السبت
- أسبوع
- أكبر مهرجان
- الدورة الثانية
- السلطات الألمانية
- جنوب ألمانيا
- حالة سكر
- حول العالم
- مدينة ميونيخ
- من سوريا والعراق
- يوم السبت
- أسبوع
- أكبر مهرجان
- الدورة الثانية
- السلطات الألمانية
- جنوب ألمانيا
- حالة سكر
- حول العالم
- مدينة ميونيخ
- من سوريا والعراق
- يوم السبت
- أسبوع