مشاهد مؤثرة للاعب الراحل إبراهيم شيكا.. «علاقته بابنه أبكت الجميع»
مشاهد مؤثرة للاعب الراحل إبراهيم شيكا.. «علاقته بابنه أبكت الجميع»
إرث كبير من المحبة تركه لاعب الزمالك السابق، إبراهيم شيكا، في قلوب أسرته وأبنائه، الذين تأثروا كثيرًا بوفاته، خاصة نجله الصغير الذي كان مرتبطا به لدرجة كبيرة، فكان حريصًا على الظهور معه في العديد من الفيديوهات عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، لهذا نستعرض أبرز المشاهد المؤثرة في حياة الراحل إبراهيم شيكا.
فيديو مؤثر لإبراهيم شيكا رفقة نجله
حرصت زوجة لاعب الزمالك الراحل إبراهيم شيكا على مساعدة ودعم زوجها دومًا هي وأطفالها، فقد شاركت في وقت سابق عبر حسابها الشخصي على منصة التواصل الاجتماعي «تيك توك»، فيديو لزوجها برفقة نجلها، معلقة عليه قائلة «فطرة الأطفال أرحم وأحن»، وجاء خلال ذلك المقطع، محادثة قصير بين «شيكا» ونجله، ليوجه الأول سؤالا له:عايز لما تتخرج من المدرسة تطلع إيه؟، ليرد ابنه: «عايز أطلع دكتور كيماوي عشان أعالجك، ليتأثر والده بإجابته كثيرًا ليجيبه يا روحي ويحضنه، لتنهال دموع الصغير دون توقف في موقف مؤثر تقشعر له الأبدان».
@hebaaeltorkyoffical0 فطره الاطفاال ارحم واحن 💔🙏#ابراهيم_شيكا #هبة_التركي #محارب_السرطان ♬ الصوت الأصلي - T U R K Y
أنس نجل إبراهيم شيكا: عاوز أحلق شعري علشانك
شارك إبراهيم شيكا لاعب الزمالك عبر حسابه على منصة التواصل الاجتماعي «تيك توك»، فيديو قصير برفقه نجله أنس معلقًا عليه قائلًا: «أنس عاوز يحلق شعره علشاني»، وقد جاء ذلك في الفيديو رغبة «أنس» في حلق شعره بالكامل، وحينما بادر والده عن سؤاله عن السبب الذي جعله يفكر في ذلك الأمر، ليجيب «أنس» علشان شعرك بيقع وأنا عايز أشيله كله زيك، ليرد عليه شيكا قائلًا: «أنا شعري بيقع عشان الكيماوي، وأنت مش هتعرف تحلقه عشان داخل المدرسة».
@ibrahim_shika10 انس عاوز يحلق شعره عشاني 💔 @Ans Ibrahim sheka ♬ الصوت الأصلي - İbrahim sheka10
رسالة مؤثرة من إبراهيم شيكا لوالدته قبل وفاته
وجَّه إبراهيم شيكا، لاعب الزمالك الراحل، رسالة مؤثرة لوالدته عبر حسابه على فيسبوك فكتب قائلًا: «كل سنة وإنتي طيبة يا أمي ربنا يديكي الصحة والعافية يا رب ويخليكي ليا ويشفيني ويقدرني إني أسعدك يا رب، ربنا عالم كان نفسي أفضل بصحتي عشان أفرحك بس ربنا كبير كل سنة وإنتي معايا ربنا يخليكي لينا ويسعدك يا رب ويديكي الصحة والعافية كل عيد أم وأنتي أطيب أم».
