«ماسبيرو» يعيد هيكلة أوزان المذيعات بتطبيق «ريجيم» إجبارى

«ماسبيرو» يعيد هيكلة أوزان المذيعات بتطبيق «ريجيم» إجبارى
- إنقاص الوزن
- اتحاد الإذاعة والتليفزيون
- اختيار الملابس
- اختيار ملابس
- الأمانة العامة
- التليفزيون المصرى
- الجامعات المصرية
- الجامعة الأمريكية
- آى باد
- أجر
- إنقاص الوزن
- اتحاد الإذاعة والتليفزيون
- اختيار الملابس
- اختيار ملابس
- الأمانة العامة
- التليفزيون المصرى
- الجامعات المصرية
- الجامعة الأمريكية
- آى باد
- أجر
- إنقاص الوزن
- اتحاد الإذاعة والتليفزيون
- اختيار الملابس
- اختيار ملابس
- الأمانة العامة
- التليفزيون المصرى
- الجامعات المصرية
- الجامعة الأمريكية
- آى باد
- أجر
- إنقاص الوزن
- اتحاد الإذاعة والتليفزيون
- اختيار الملابس
- اختيار ملابس
- الأمانة العامة
- التليفزيون المصرى
- الجامعات المصرية
- الجامعة الأمريكية
- آى باد
- أجر
، فى إطار خطة الهيكلة الجارى تطبيقها حالياً، على أن تضم اللجنة نخبة من خبراء وأساتذة الإعلام بالجامعات المصرية، إضافة إلى رؤساء القطاعات المرئية والمسموعة بالتليفزيون.
{long_qoute_1}
وشمل قرار «الأمير» تسليط الضوء على شكل الشاشة ومحتواها، إلى جانب تقييم أداء جميع المذيعات، بكافة قنوات «ماسبيرو»، ويتضمن التقييم أداء وثقافة المذيعين، والشكل العام على الشاشة، ومدى نجاح المذيع فى محاورة الضيوف، إضافة إلى تقييم البرامج نفسها، وإذا ما كان البرنامج يؤثر فى الجمهور، وانعكاس ذلك على نسبة مشاهدته، على أن تتم الاستعانة لتحقيق ذلك بالتقارير الصادرة عن الأمانة العامة بـ«ماسبيرو»، خاصة أن التقرير الأخير المرفوع من قبلها لرئاسة الاتحاد، الصادر عن مركز بحوث المستمعين والمشاهدين، والخاص بتقييم أداء مذيعى ومذيعات التليفزيون المصرى، صدر أثناء فترة تولى د. درية شرف الدين حقيبة الإعلام.
وكشف تقرير الأمانة العامة وقتها عن الكثير من السقطات التى تسود برامج «ماسبيرو»، خاصة فيما يتعلق بأداء المذيعين، ومستواهم الثقافى، موضحاً أن كثيراً من مذيعى التليفزيون المصرى يعانون من تدنٍ وضعف على المستوى الثقافى، بالإضافة إلى إبداء التقرير الكثير من الملاحظات، حول ضرورة التركيز على الارتقاء بمستوى ثقافة مقدمى البرامج، وإعداد دورات تدريبية بصورة دورية، والاهتمام باختيار المذيعين شكلاً ومضموناً، والحرص على اختيار المذيع المناسب للبرنامج، إضافة إلى منح المذيعين ومقدمى البرامج حرية أكبر فى إدارة الحوار، ورفع المستوى اللغوى لهم بالاهتمام باللغة العربية، مع التأكيد على ضرورة مراعاة العادات والتقاليد المصرية فى اختيار ملابس المذيعات على الشاشة، والتأكيد على ضرورة عدم المبالغة فيها، أو فى وضع «الماكياج»، ومراعاة جلوس المذيع إلى يسار الضيوف، وليس فى وسطهم كما هى العادة فى أغلب البرامج، وتوفير أجهزة «آى باد» حديثة لجميع المذيعين، لاستبدالها بالأوراق حرصاً على الشكل العام للبرامج.
كما طلب التقرير ضرورة إعادة النظر فى أجور المذيعين ومقدمى البرامج، مع تدنيها مقارنة بأجور مذيعى الفضائيات الخاصة، مشيراً إلى أن أعلى سقف لأجورهم 2200 جنيه، تضاف إليها خصومات الضرائب والدمغات ومستوى الأداء وغيرها، لتصل إلى 1600 جنيه شهرياً، يضاف إليها ما يتم تطبيقه بالنسبة للمذيعات، من تحديد سقف الأجر السنوى بـ27 ألف جنيه، تصل إلى 16 ألف جنيه سنوياً، بعد الخصومات، والأمثلة على ذلك كثيرة ومتعددة، حيث تحصل أغلب المذيعات على أجرهن الأساسى الذى يصل فى المتوسط إلى 450 جنيهاً شهرياً، بالإضافة إلى 65 جنيهاً حوافز، وأعلى أجر فى الحلقة حسب السقف يصل إلى 350 جنيهاً، وذلك قبل الخصومات التى تصل إلى 40%، بالإضافة إلى مبلغ 50 جنيهاً شهرياً كبدل مظهر، وهناك مذيعات درجة أولى بقطاع الأخبار مر عليهن أكثر من 18 سنة فى العمل، يحصلن على أجر أساسى 800 جنيه، بالإضافة إلى الحوافز التى تصل إلى 630 جنيهاً شهرياً، ويحصلن فى الحلقة الواحدة من برنامج «صباح الخير يا مصر» على 650 جنيهاً، تصل إلى 520 جنيهاً بعد خصم الضرائب، والوضع نفسه فى قطاع القنوات المتخصصة، وقناة النيل الدولية، ويبلغ أقصى راتب يحصل عليه المذيعون 3000 جنيه شهرياً، بالإضافة إلى 50 جنيهاً بدل مظهر، وأجور مذيعات الدرجة الثانية تتراوح ما بين 450 وإلى 550 جنيهاً شهرياً، وذلك بعد إضافة الحوافز.
وعمم رؤساء القطاعات المعنية فى «ماسبيرو» أكثر من منشور خلال الأشهر الأخيرة، على جميع الإدارات المختلفة بخصوص «المذيعات»، ينص على ضرورة اتباع المذيعات لـ«ريجيم» ونظام غذائى قاسٍ لتخفيض وزنهن، خاصة المذيعات البدينات، حتى لا يتعرضن للاستبعاد من على الشاشة، وذلك فى إطار خطة تطوير التليفزيون المصرى بشكل عام، بعد تأكيد التقرير على ملاحظات من أهمها الزيادة الكبيرة فى أوزان المذيعات، بشكل لا يليق بكونهن إعلاميات.
وأكد المخرج مجدى لاشين، رئيس التليفزيون، أن القطاع مهتم حالياً وقبل بدء مرحلة التطوير، بشكل المذيعة على الشاشة، ومراعاة وزنها أمام الكاميرات، حيث إنه لا يمكن التغاضى عن المظهر الخارجى للمذيعات، باعتباره جزءاً أساسياً من كيان أى إعلامى، بصرف النظر عن كونه رجلاً أو سيدة، بالإضافة إلى الثقافة العامة واللباقة فى الأداء وحسن التصرف، وهو متوافر بالفعل فى مذيعات «ماسبيرو».
وأشار الإعلامى هانى جعفر، رئيس القنوات الإقليمية، إلى أن هناك خطة كاملة لتطوير قطاع القنوات الإقليمية، تعتمد بشكل كبير على الاهتمام بشكل الشاشة والمذيعين، بجميع قنوات القطاع الإقليمى، وهناك عملية تقييم تجرى بالفعل لمذيعات القطاع الإقليمى، كما لفت نظر المذيعات بضرورة المحافظة على الوزن اللائق، وإعطاء فرصة للمذيعات ذوات الوزن الزائد، لاتباع «رجيم» خاص لإنقاص الوزن، وأى مذيعة لا تلتزم بالتعليمات الجديدة لن يكون لها مكان على الشاشة، وهذا قرار أجمع عليه المسئولون فى «ماسبيرو»، ويطبق على الجميع وليس القطاع الإقليمى فقط، وفى المقابل سيتم توفير «ستايلست» خاص لمذيعى كل قناة على حدة، لتحقيق شكل يليق بشاشات التليفزيون المصرى.
وقال الدكتور حسين أمين، أستاذ الإعلام بالجامعة الأمريكية لـ«الوطن»: «هناك قواعد وضوابط عامة يجب توافرها فى أى مذيعة تليفزيونية، يأتى فى مقدمتها اللغة، فيجب أن تكون اللغة منضبطة، وليست لغة عربية فصحى، أى أن تتحدث المذيعة لغة الصحافة كما ننطقها نحن، هذا بالإضافة إلى ملاحظة السرعة فى الحديث، بألا يكون الحديث سريعاً أو بطيئاً، بل تستخدم صوتاً ونبرة هادئة، للوصول للمشاهدين».
وتابع «أمين»: «الشكل العام للمذيعة يجب أن يكون متوافقاً مع شكل وطبيعة الفتاة المصرية، فيجب أن يختفى اللون الأصفر، الذى يظهر مع عدد كبير من المذيعات، وهو لون لا يتوافق بأى شكل مع طبيعة البشرة المصرية، ونفس الوضع بالنسبة لـ«الميك أب»، عليه أن يكون هادئاً، وليس مجرد ألوان توضع على وجه المذيعة، واختيار الملابس يجب أن يكون بألوان هادئة ومعتدلة، وتتناسب مع ديكور البرنامج، والابتعاد تماماً عن الملابس كثيرة الألوان، والمحافظة على الوزن، خاصة أن الكاميرا تزيد الحجم بما يوازى 5 كيلو جرامات، لهذا يجب أن تكون المذيعة ذات وزن مناسب أمام الكاميرا، ويجب أن تكون المذيعة على درجة عالية من الثقافة، لتمتلك القدرة على مناقشة الضيوف بشكل واعٍ ومركز، خاصة فيما يتعلق بالموضوعات الثقافية والسياسية والاقتصادية، وبالنسبة لمذيعات التليفزيون المصرى أرى أن بعضهن فى حاجة ماسة إلى إعادة النظر فى وزنهن الزائد بشكل ملفت للنظر أمام الكاميرات، واختيار الألوان فى الملابس، وأخيراً أن يكون «الميك أب» متحفظاً، وليس شديداً وملفتاً بالشكل الذى يظهر به بعضهن».
- إنقاص الوزن
- اتحاد الإذاعة والتليفزيون
- اختيار الملابس
- اختيار ملابس
- الأمانة العامة
- التليفزيون المصرى
- الجامعات المصرية
- الجامعة الأمريكية
- آى باد
- أجر
- إنقاص الوزن
- اتحاد الإذاعة والتليفزيون
- اختيار الملابس
- اختيار ملابس
- الأمانة العامة
- التليفزيون المصرى
- الجامعات المصرية
- الجامعة الأمريكية
- آى باد
- أجر
- إنقاص الوزن
- اتحاد الإذاعة والتليفزيون
- اختيار الملابس
- اختيار ملابس
- الأمانة العامة
- التليفزيون المصرى
- الجامعات المصرية
- الجامعة الأمريكية
- آى باد
- أجر
- إنقاص الوزن
- اتحاد الإذاعة والتليفزيون
- اختيار الملابس
- اختيار ملابس
- الأمانة العامة
- التليفزيون المصرى
- الجامعات المصرية
- الجامعة الأمريكية
- آى باد
- أجر