«كأني بمثل للمرة الأولى».. كيف تحدثت عايدة رياض عن دورها في مسلسل قلبي ومفتاحه؟

«كأني بمثل للمرة الأولى».. كيف تحدثت عايدة رياض عن دورها في مسلسل قلبي ومفتاحه؟

«كأني بمثل للمرة الأولى».. كيف تحدثت عايدة رياض عن دورها في مسلسل قلبي ومفتاحه؟

بتلقائية وسلاسة شديدة نجحت الفنانة عايدة رياض في أداء شخصية مهجة ضمن أحداث مسلسل قلبي ومفتاحه للمخرج تامر محسن، المعروض في موسم الدراما الرمضانية 2025، وهو العمل الذى لاقى ردود أفعال إيجابية وإشادات نقدية منذ عرض الحلقات الأولى بسبب طبيعة العمل الذي يجمع الدراما الاجتماعية في إطار رومانسي.

وعبرت عايدة رياض عن سعادتها الكبيرة وردود الأفعال التي رصدتها بعد عرض المسلسل، وذلك خلال مداخلة هاتفية على القناة الأولى المصرية، قائلة: «الدور جميل وتفاصيل المسلسل كلها جميلة، أستاذ تامر محسن مخرج صاحب إحساس عالٍ ولديه رؤية فنية وحياتية حقيقية».


مسلسل قلبي ومفتاحهمسلسل قلبي ومفتاحهمسلسل قلبي ومفتاحه


عايدة رياض تتحدث عن شخصية مهجة في قلبي ومفتاحه


وأشارت عايدة رياض إلى أن درجة استمتاعها بالدور جعلتها تشعر وكأنها المرة الأولى التي تمثل فيها، بالرغم من السنوات الطويلة التي قضتها في التمثيل والأعمال التي قدمتها خلال تلك الفترة، قائلة: «حاسة كأني بمثل للمرة الأولى، وفي حالة من الكميا مع أشرف عبد الباقي فنحن عملنا مع بعض من قبل من فترة طويلة، ولكن التجربة الآن مختلفة بعد ما أصبحنا أكثر نضجا، وأيضا المجموعة كلها ممثلين محترفين والأدوار كلها مكتوبة بشيء من الحساسية والإبداع».

تفاصيل شخصية عايدة رياض في مسلسل قلبي ومفتاحه

وتؤدي الفنانة عايدة رياض في مسلسل قلبي ومفتاحه شخصية مهجة وهي سيدة متقدمة في السن تعيش في نفس البناية مع نجلها أسعد (دياب) وزوجته ميار (مي عز الدين) وحفيدها الصغير علي، وابنتها التي لم تتزوج علياء، ويشعر عم نصر (محمود عزب) صاحب مطعم الفول والطعمية بمشاعر تجاهها منذ أكثر من 40 عاما، فيقترح صديقه شناوي أن يكتب لها رسالة يعبر فيها عن مشاعره تجاهها ويضعها له داخل قرص الطعمية.


ولكن تحدث أزمة عندما يجد نجلها أسعد الرسالة بدلا منها، فيذهب إلى عم نصر ليقوم بضربه ولكن يتدخل شناوي حتى لا تؤذيه ويخبره أنه هو الذي قام بكتابة الرسالة، فيسأله أسعد إذا كان يرغب في الزواج من والدته أم فقط يتسلى ولكنه يخبره أنه مستعد للزواج منها حتى يخرجوا جميعا من تلك الورطة، ولا يستطيع شناوي أن يصارح أسعد أو والدته مهجة بحقيقة الأمر وأن عم نصر هو صاحب الرسالة، وذلك خوفا من أسعد ليتزوجها بالفعل ولكنه يستمر في التهرب منها.



مواضيع متعلقة