«رموز الوطني المنحل وترشح الفنانين».. أبرز ظواهر انتخابات 2015

«رموز الوطني المنحل وترشح الفنانين».. أبرز ظواهر انتخابات 2015
- أحزاب كرتونية
- أحمد فؤاد
- أوراق الترشح
- إسلام خليل
- إيمان أيوب
- اتحاد العمال
- الأحزاب السياسية
- الانتخابات البرلمانية المقبلة
- أبو
- أثار
- أحزاب كرتونية
- أحمد فؤاد
- أوراق الترشح
- إسلام خليل
- إيمان أيوب
- اتحاد العمال
- الأحزاب السياسية
- الانتخابات البرلمانية المقبلة
- أبو
- أثار
- أحزاب كرتونية
- أحمد فؤاد
- أوراق الترشح
- إسلام خليل
- إيمان أيوب
- اتحاد العمال
- الأحزاب السياسية
- الانتخابات البرلمانية المقبلة
- أبو
- أثار
- أحزاب كرتونية
- أحمد فؤاد
- أوراق الترشح
- إسلام خليل
- إيمان أيوب
- اتحاد العمال
- الأحزاب السياسية
- الانتخابات البرلمانية المقبلة
- أبو
- أثار
حالة من التخبط يشهدها المشهد السياسى مع بدء الإجراءات الخاصة بالانتخابات البرلمانية استعداداً لإتمام المرحلة الثالثة من خارطة الطريق، حيث تُشير القراءة المبدئية للمشهد الانتخابى إلى اهتمام أغلب الأحزاب والقوى السياسية بتشكيل قوائم انتخابية للمنافسة على 120 مقعداً، بينما غابت البرامج الانتخابية للمرشحين على المقاعد الفردى المُخصص لها 448 مقعداً.
ومنذ الإعلان عن بدء استقبال طلبات راغبى الترشح للانتخابات البرلمانية المقبلة، ظهرت قيادات الحزب الوطنى المنحل ونوابه السابقين، وتقدم عدد كبير منهم بأوراق الترشح، وعلى رأسهم حسين مجاور، رئيس اتحاد العمال السابق، والدكتور على مصيلحى، وزير التضامن الاجتماعى الأسبق، والدكتور مصطفى السعيد، وزير الاقتصاد الأسبق، وعدد من النواب السابقين، من بينهم عمر هريدى، والحسينى أبوقمر، وطلعت القواس، وإيهاب العمدة، وحيدر بغدادى، وأحمد فؤاد أباظة.
{long_qoute_1}
وأثارت منافسة رموز الوطنى المنحل على أغلب الدوائر الانتخابية المخاوف من عودة المال السياسى والعصبيات والعائلية والقبلية وسيطرة رجال الأعمال على مجلس الشعب مرة أخرى، فى المقابل عجزت الأحزاب السياسية على الوجود بقوة فى المشهد الانتخابى والمنافسة على النسبة المخصصة للمقاعد الفردى، ورفضت أحزاب المعارضة التى تطلق على نفسها مُسمى «الأحزاب القديمة الكبرى» دعم مرشحيها المحتملين، واكتفت بتشكيل غرف مركزية لمتابعة الانتخابات. ولم يختلف الحال بالنسبة للأحزاب حديثة النشأة التى ظهرت عقب ثورة 25 يناير أو 30 يونيو، ولم يدعم أى منهم أعضاءه الراغبين فى الترشح على مقاعد الفردى، بينما قرر حزب النور المنافسة بقوة على النسبة المخصصة للمقاعد الفردى والدفع بنحو 60% من مرشحيه على الدوائر الانتخابية المخصصة لها.
وتشهد الانتخابات البرلمانية الحالية ظاهرة ترشح الرياضيين والفنانين، حيث أعلن عدد كبير منهم رغبته فى الترشح، من بينهم إسلام خليل، وإيمان أيوب، وحمدى الوزير، وسما المصرى، ومصطفى كامل، وعبدالستار صبرى، وخالد يوسف.
من جانبه، قال طارق تهامى، سكرتير عام مساعد حزب الوفد، إن «الوفد» استغل فترة مراجعة قوانين الانتخابات واستقر على الدفع بـ200 مرشح محتمل للمنافسة على مقاعد الفردى، وإن 120 مرشحاً تقدموا بأوراق اعتمادهم إلى اللجنة العليا للانتخابات.
وأوضح «تهامى» فى تصريح خاص لـ«الوطن»، أن «الوفد» اعتمد خطة لدعم مرشحيه فى الانتخابات البرلمانية تعتمد على تقديم الدعم الإعلامى لهم من خلال حملات إعلامية ضخمة تبدأ عملها مع انطلاق مرحلة الدعاية، بالإضافة لحشد الكتلة التصويتية التابعة للوفد على مستوى الجمهورية لصالح مرشحو الحزب.
وقال شهاب وجيه، المتحدث الرسمى باسم حزب المصريين الأحرار، إن الحزب حريص على المنافسة على مقاعد الفردى، وإنه لديه برنامج واضح لدعم المرشحين المحتملين للحزب. وأوضح «وجيه»، فى تصريح خاص لـ«الوطن»، أن عودة «المصريين الأحرار» للشارع المصرى وتشكيل قاعدة جماهيرية عريضة ترتبط بالانتخابات البرلمانية المقبلة، فيما قال صلاح حسب الله، رئيس حزب الحرية، إن أغلب قيادات الأحزاب فضلت المنافسة على النسبة المخصصة للقوائم لأنها أكثر ضمانة. وأوضح «حسب الله» أن أغلب الأحزاب لا تملك قواعد شعبية تؤهلها للمنافسة على المقاعد الفردى، وأن الانتخابات البرلمانية المقبلة صعبة ومعقدة وتحتاج لتدقيق الاختيار من قبل الناخبين والأحزاب.
وأضاف أن «الحرية» قرر الدفع بنحو 100 مرشح محتمل على المقاعد الفردى، فيما قالت نهاد أبوالقمصان، رئيس المركز المصرى لحقوق المرأة، إن الأحزاب السياسية تعانى من التخبط والعشوائية، وإن الأحزاب الكبرى، مثل الوفد والتجمع والعربى الناصرى، عجزت عن التواصل مع الشارع المصرى وتشكيل قاعدة جماهيرية.
وأوضحت «نهاد»، فى تصريح خاص لـ«الوطن»، أن الأحزاب والقوى السياسية التى ظهرت عقب ثورة 25 يناير، لم تستغل الفرصة لخلق قواعد شعبية، وتحولت إلى أحزاب كرتونية بعيدة عن المواطنين، ما أتاح لرموز الوطنى المنحل العودة مرة أخرى إلى المشهد السياسى.
وفى سياق متصل، قال عماد رمضان، مدير المعهد الديمقراطى المصرى، إن المرحلة الحالية تشهد حالة من التخبط والعشوائية، وإن ثمة حالة من الهرج والمرج تُصاحب الراغبين فى الترشح على مقاعد الفردى، وإن أغلب المرشحين تلك الدوائر ينتمون للحزب الوطنى المنحل.
وأبدى «رمضان»، فى تصريح خاص لـ«الوطن»، تخوفه من سيطرة رأس المال مرة أخرى على العملية الانتخابية، بالإضافة للعصبيات القبلية من قبل نواب الوطنى المنحل، خاصة فى ظل غياب البرامج الانتخابية الخاصة بمرشحى الأحزاب على مقاعد الفردى.
- أحزاب كرتونية
- أحمد فؤاد
- أوراق الترشح
- إسلام خليل
- إيمان أيوب
- اتحاد العمال
- الأحزاب السياسية
- الانتخابات البرلمانية المقبلة
- أبو
- أثار
- أحزاب كرتونية
- أحمد فؤاد
- أوراق الترشح
- إسلام خليل
- إيمان أيوب
- اتحاد العمال
- الأحزاب السياسية
- الانتخابات البرلمانية المقبلة
- أبو
- أثار
- أحزاب كرتونية
- أحمد فؤاد
- أوراق الترشح
- إسلام خليل
- إيمان أيوب
- اتحاد العمال
- الأحزاب السياسية
- الانتخابات البرلمانية المقبلة
- أبو
- أثار
- أحزاب كرتونية
- أحمد فؤاد
- أوراق الترشح
- إسلام خليل
- إيمان أيوب
- اتحاد العمال
- الأحزاب السياسية
- الانتخابات البرلمانية المقبلة
- أبو
- أثار