خبراء عسكريون: عملية "حق الشهيد" تستهدف تطهير سيناء بأكملها

خبراء عسكريون: عملية "حق الشهيد" تستهدف تطهير سيناء بأكملها
- أرض الواقع
- الجيش المصري
- السيارات المفخخة
- الشيخ زويد ورفح
- العبوات الناسفة
- العمليات الإرهابية
- العملية العسكرية
- القضاء على الإرهاب
- أبو
- أحداث
- أرض الواقع
- الجيش المصري
- السيارات المفخخة
- الشيخ زويد ورفح
- العبوات الناسفة
- العمليات الإرهابية
- العملية العسكرية
- القضاء على الإرهاب
- أبو
- أحداث
- أرض الواقع
- الجيش المصري
- السيارات المفخخة
- الشيخ زويد ورفح
- العبوات الناسفة
- العمليات الإرهابية
- العملية العسكرية
- القضاء على الإرهاب
- أبو
- أحداث
- أرض الواقع
- الجيش المصري
- السيارات المفخخة
- الشيخ زويد ورفح
- العبوات الناسفة
- العمليات الإرهابية
- العملية العسكرية
- القضاء على الإرهاب
- أبو
- أحداث
أطلق الجيش المصري عملية "حق الشهيد" العسكرية في مناطق رفح والشيخ زويد والعريش في شمال سيناء، والتي أسفرت عن مقتل 29 مسلحا حتى الآن، وقد أعلنت القيادة العامة للقوات المسلحة، مساء أمس، في بيان تلفزيوني، بدء العملية الشاملة لمواجهة الإرهاب في سيناء.
ودخلت القوات المسلحة في حربها على الإرهاب في سيناء، عامها الرابع، كانت بدايتها العملية نسر التى اطلقت في عام 2011، لمواجهة الإرهاب في الشيخ زويد ورفح، وفي تسلسل متسارع للأحداث خاضت القوات المسلحة حرباً شرسة في محافظة شمال سيناء، إلا أن الملاحظ في العملية الأخيرة هو دخول مدينة العريش عاصمة المحافظة ضمن عمليات القوات للقضاء على الإرهاب.
"العملية سوف تشمل عدة مهام للقوات، وسيشارك بها أسلحة متنوعة ولعل أبرزها مشاركة القوات البحرية"، هكذا يقول الخبير العسكري طلعت مسلم، ويضيف، في تصريحات خاصة لـ "الوطن"، "العملية التى تم إطلاقها في العام 2012، لم يكن من الواضح حينها أهدافها، والمدى الزمنى لها، لكن عملية حق الشهيد محددة بأماكن مثل رفح، والشيخ زويد، والعريش".
وأشار إلى أنه مدينة العريش دخلت ضمن عمليات القوات المسلحة، بسبب حدوث بعض العمليات الإرهابية من وقت لآخر، لافتًا إلى أنه من المتوقع أن تستغرق العملية 15 يومًا وسيكون للقوات الجوية الدور الأكبر.
وأكد الخبير العسكري أن العملية تعتمد على أسلوب جديد في مواجهة السيارات الملغومة، وزرع العبوات الناسفة، وأن هناك تطورا كبيرا في أداء القوات، والدليل على ذلك الأعداد الكبيرة التى تم القبض عليها من الإرهابيين في هذه العملية منذ انطلاقها، مقارنة بالعمليات السابقة.
من جانبه، قال اللواء جمال أبو ذكري مساعد وزير الداخلية الأسبق، أن عملية حق الشهيد سوف تطهر سيناء بأكملها، هذه المرة على خلاف العمليات السابقة، التي كانت تقوم بها القوات المسلحة والشرطة بشن حملاتها على كل بؤرة على حدة.
وأضاف، في تصريحات خاصة لـ"الوطن"، أن القوات الشرطية تشارك مع القوات المسلحة فيما يتعلق بجمع المعلومات، إضافة إلى مشاركة فرق مكافحة الإرهاب التابعة لها، لافتًا إلى أنه ستتم القضاء على الإرهاب في سيناء قبل نهاية العام الحالي.
الخبير العسكري اللواء نبيل ثروت يقول، إن العملية الشاملة تعنى استمرار العملية في القطاع بأكمله، ومداهمة البؤر في تلك الأماكن، مشيرا إلى أن كل تلك البؤر مرصودة، والعملية مستمرة إلى أن يتم القضاء على الإرهاب.
وأكمل ثروت، في تصريحات خاصة لـ"الوطن"، أن "العملية الحالية مكملة للعمليات السابقة، وسوف تستهدف أماكن دقيقة في مناطق الشيخ زويد، ورفح، والعريش لضمان سلامة أهالي سيناء".
وأكد على أنه "من الصعب أن يتم تحديد موعد انتهاء العملية العسكرية في سيناء، لأنه تحدث متغيرات على أرض الواقع، لكن المهم هو تحقيق الهدف من العملية وهو القضاء على الإرهاب".
واختتم الخبير العسكري حديثه، بأن هناك تطورا ملحوظا في أداء القوات في مواجهة الإرهاب، والشاهد على ذلك هو مشاركة الجيشين الثاني والثالث في تلك العمليات، علاوة على مشاركة قوات الصاعقة، وقوات مكافحة الإرهاب التابعة لوزارة الداخلية، ما يضفي ثقلا على عمليات القوات.
- أرض الواقع
- الجيش المصري
- السيارات المفخخة
- الشيخ زويد ورفح
- العبوات الناسفة
- العمليات الإرهابية
- العملية العسكرية
- القضاء على الإرهاب
- أبو
- أحداث
- أرض الواقع
- الجيش المصري
- السيارات المفخخة
- الشيخ زويد ورفح
- العبوات الناسفة
- العمليات الإرهابية
- العملية العسكرية
- القضاء على الإرهاب
- أبو
- أحداث
- أرض الواقع
- الجيش المصري
- السيارات المفخخة
- الشيخ زويد ورفح
- العبوات الناسفة
- العمليات الإرهابية
- العملية العسكرية
- القضاء على الإرهاب
- أبو
- أحداث
- أرض الواقع
- الجيش المصري
- السيارات المفخخة
- الشيخ زويد ورفح
- العبوات الناسفة
- العمليات الإرهابية
- العملية العسكرية
- القضاء على الإرهاب
- أبو
- أحداث