صور المرشحات وترشح الأقباط يفجران الأوضاع داخل «النور»

صور المرشحات وترشح الأقباط يفجران الأوضاع داخل «النور»
- أحمد شكرى
- أحمد فريد
- إسحاق الحوينى
- الأغلبية البرلمانية
- البرلمان المقبل
- التسويق الإلكترونى
- التواصل الاجتماعى
- التيار السلفى
- الدعاية الانتخابية
- الدعوة السلفية
- أحمد شكرى
- أحمد فريد
- إسحاق الحوينى
- الأغلبية البرلمانية
- البرلمان المقبل
- التسويق الإلكترونى
- التواصل الاجتماعى
- التيار السلفى
- الدعاية الانتخابية
- الدعوة السلفية
- أحمد شكرى
- أحمد فريد
- إسحاق الحوينى
- الأغلبية البرلمانية
- البرلمان المقبل
- التسويق الإلكترونى
- التواصل الاجتماعى
- التيار السلفى
- الدعاية الانتخابية
- الدعوة السلفية
- أحمد شكرى
- أحمد فريد
- إسحاق الحوينى
- الأغلبية البرلمانية
- البرلمان المقبل
- التسويق الإلكترونى
- التواصل الاجتماعى
- التيار السلفى
- الدعاية الانتخابية
- الدعوة السلفية
تصاعد الصراع بين قيادات حزب النور، وقواعده بعد أن أباح القيادات وضع صورة المرأة فى الدعاية الانتخابية، سواء كن منتقبات أو مسيحيات. وقالت مصادر بالحزب لـ«الوطن»، إن عدداً كبيراً من الأعضاء أبلغوا القيادات، خاصة فى المحافظات، رفضهم الاشتراك فى الدعاية الانتخابية للمرشحين، لأن وضع صور السيدات وترشُّح المسيحيين يخالف الشرع، واستعانوا بفتاوى كبار مشايخ الدعوة السلفية، ومنهم محمد إسماعيل المقدم، وأحمد فريد، وعلى حاتم، ومن مشايخ التيار السلفى عموماً أبوإسحاق الحوينى، التى تحرم وضع صورة المرأة، على اعتبار أن صورتها زينة للرجال، وأن ذلك الأمر ينطبق على مرتديات النقاب والخمار وغيرهن، سواء من المسلمات أو المسيحيات.{left_qoute_1}
وقالت المصادر إن الأعضاء أبلغوا القيادات كذلك، رفضهم الدعاية للأقباط فى الانتخابات، بحجة أن مصر دولة إسلامية، يجب ألا يشارك فى قيادتها «كفرة»، حسب وصفها، وهو ما رد عليه القيادات بأن عضوية مجلس البرلمان، ولاية صغرى، وأن المسيحيين لن يكونوا أصحاب رأى وقوة داخل مجلس النواب، وأن وضعهم فى القوائم جاء بسبب الظروف الحالية، والمواد الدستورية والقانونية الملزمة لهم، وفى المقابل لا يمكنهم الانسحاب من المشهد السياسى الحالى، لأن وجودهم فى البرلمان نصرة للدين، فى ظل واقع يعادى التديُّن، وحتى لا يتركوا المجال لليبراليين والعلمانيين وغير المسلمين، يقفون صفاً واحداً لمعاداة الإسلام ومنع الإسلاميين من تحقيق مكاسب تخدم أهدافهم المشروعة فى تطبيق الشرع.
وقال الدكتور أحمد شكرى، عضو الهيئة العليا لـ«النور»، إنه فى حال تأزم الموقف، فإن الحزب بإمكانه عدم وضع أى صور لمرشحى القائمة فى الدعاية الانتخابية، أو أن يضع صور الرجال فقط تجنُّباً لغضب القواعد، خصوصاً أن القوائم منوعة بين 45، و15 مرشحاً، ومن الصعب وضع صور كل هؤلاء المرشحين فى الدعاية، كما لا يوجد نساء ضمن مرشحى «النور» على المقاعد الفردية.
من جهة أخرى، بدأت اللجان الإلكترونية للحزب والدعوة السلفية، تكثيف الدعاية الانتخابية للمرشحين، والهجوم على مرشحى الأحزاب والقوائم الأخرى المنافسة، ويشرف فريق التسويق الإلكترونى لـ«النور»، على عمل اللجان الإلكترونية، بعد أن نظمت فى الفترة الماضية عدداً من الدورات لتدريبهم على الفنيات والتقنيات والحملات والدعاية الإلكترونية، لتسويق مواقف الحزب، والدعاية لمرشحيه عبر مواقع التواصل الاجتماعى وغيرها من وسائل التواصل الإلكترونى.
ودشّنت اللجان الإلكترونية، عدداً من الصفحات على «فيس بوك وتويتر، وجوجل بلس»، وموقعين خبريين تابعين للدعوة السلفية والحزب، وبدأت فى عمل استفتاء عن فرص الحزب فى الفوز بالأغلبية البرلمانية، من خلال طرح سؤال: هل تتوقع فوز حزب النور بأغلبية البرلمان المقبل؟، كما بدأت اللجان هجومها على عدد من الشخصيات المنافسة التى أعلنت ترشُّحها، وتصيد أخطائهم، والتركيز عليها، ومنهم الكاتب الصحفى مصطفى بكرى، حيث نشروا صوراً له وهو يوزّع أكياس اللحوم على الفقراء فى قرية المعنا بقنا.
- أحمد شكرى
- أحمد فريد
- إسحاق الحوينى
- الأغلبية البرلمانية
- البرلمان المقبل
- التسويق الإلكترونى
- التواصل الاجتماعى
- التيار السلفى
- الدعاية الانتخابية
- الدعوة السلفية
- أحمد شكرى
- أحمد فريد
- إسحاق الحوينى
- الأغلبية البرلمانية
- البرلمان المقبل
- التسويق الإلكترونى
- التواصل الاجتماعى
- التيار السلفى
- الدعاية الانتخابية
- الدعوة السلفية
- أحمد شكرى
- أحمد فريد
- إسحاق الحوينى
- الأغلبية البرلمانية
- البرلمان المقبل
- التسويق الإلكترونى
- التواصل الاجتماعى
- التيار السلفى
- الدعاية الانتخابية
- الدعوة السلفية
- أحمد شكرى
- أحمد فريد
- إسحاق الحوينى
- الأغلبية البرلمانية
- البرلمان المقبل
- التسويق الإلكترونى
- التواصل الاجتماعى
- التيار السلفى
- الدعاية الانتخابية
- الدعوة السلفية