اللى ما يعرفش الصقر «يحنطه»

اللى ما يعرفش الصقر «يحنطه»
- المصانع الحربية
- سوق الجمعة
- فى المنزل
- قيد الحياة
- ميدان السيدة عائشة
- أشهر
- أفراد
- أنا
- المصانع الحربية
- سوق الجمعة
- فى المنزل
- قيد الحياة
- ميدان السيدة عائشة
- أشهر
- أفراد
- أنا
- المصانع الحربية
- سوق الجمعة
- فى المنزل
- قيد الحياة
- ميدان السيدة عائشة
- أشهر
- أفراد
- أنا
- المصانع الحربية
- سوق الجمعة
- فى المنزل
- قيد الحياة
- ميدان السيدة عائشة
- أشهر
- أفراد
- أنا
محاولاته لتقليد الفراعنة فى فن التحنيط، جعلته يتفنن فى تحنيط الحيوانات، الفل والقرنفل هما كل ما يملكهما «خالد حلاوة»، أشهر بائع حيوانات مُحنطة بسوق الجمعة بميدان السيدة عائشة، تجد جميع أنواع الصقور المحنطة وداخل فمها فريستها من الثعابين والتماسيح الصغيرة المحنطة هى الأخرى.
{long_qoute_1}
لم يكن يتوقع «حلاوة» أن عشقه للصقر «زعتر»، سيجعله يفكر فى تحنيطه عقب وفاته، بدأ الرجل الخمسينى رحلته فى البحث عن فن تحنيط الحيوانات، رغم أن صقره ما زال على قيد الحياة، وبعد نفوقه طبق وصفته على «زعتر» وقام بتحنيطه، لوضعه فى المنزل بدلاً من دفنه تحت التراب: «تجربتى الأولى مع زعتر منذ 30 سنة، كان صقر ولا كل الصقور، وكمان شغلى فى المصانع الحربية خلانى أحنط أفاعى وصقور وأبيعها لزمايلى فى الشغل، ولما طلعت معاش بقت هى شغلانتى».
رغم مرور 30 عاماً على نفوق «زعتر» وارتباط «حلاوة» به، فإنه يشعر بمأساة أصحاب الطيور والحيوانات التى نفقت، يأتون إليه من كل حدب وصوب راغبين فى تحنيط حيواناتهم، إذ إنهم يعتبرونها فرداً من أفراد العائلة: «أنا ببيع صقر شاهين بـ280 جنيه والعادى بـ85 جنيه، وأكثر حاجة توجعنى لما ألاقى حد بيقولى والنبى حنطهولى، ده اللى ليا فى الدنيا».
لم يجد الرجل الخمسينى عبئاً فى حمل الصقور على كاهله من حلوان إلى ميدان السيدة عائشة، لرغبته فى أن يرى الجميع إبداعاته: «الصقر بيقعد 30 و40 سنة من غير ما يتأثر بحاجة، ولسه لحد دلوقتى أول صقر حنطته موجود وزى ما هو».
- المصانع الحربية
- سوق الجمعة
- فى المنزل
- قيد الحياة
- ميدان السيدة عائشة
- أشهر
- أفراد
- أنا
- المصانع الحربية
- سوق الجمعة
- فى المنزل
- قيد الحياة
- ميدان السيدة عائشة
- أشهر
- أفراد
- أنا
- المصانع الحربية
- سوق الجمعة
- فى المنزل
- قيد الحياة
- ميدان السيدة عائشة
- أشهر
- أفراد
- أنا
- المصانع الحربية
- سوق الجمعة
- فى المنزل
- قيد الحياة
- ميدان السيدة عائشة
- أشهر
- أفراد
- أنا