14 معلومة عن الجامع الأزهر.. بُني لنشر الفكر الشيعي ومنعت فيه "الجمعة"

14 معلومة عن الجامع الأزهر.. بُني لنشر الفكر الشيعي ومنعت فيه "الجمعة"
- الأزهر الشريف
- الجامع الأزهر
- الخلافة العثمانية
- السيدة فاطمة الزهراء
- الظاهر بيبرس
- العاصمة الجديدة
- اللغة العربية
- المذهب الشيعي
- المعز لدين الله
- الأزهر الشريف
- الجامع الأزهر
- الخلافة العثمانية
- السيدة فاطمة الزهراء
- الظاهر بيبرس
- العاصمة الجديدة
- اللغة العربية
- المذهب الشيعي
- المعز لدين الله
- الأزهر الشريف
- الجامع الأزهر
- الخلافة العثمانية
- السيدة فاطمة الزهراء
- الظاهر بيبرس
- العاصمة الجديدة
- اللغة العربية
- المذهب الشيعي
- المعز لدين الله
- الأزهر الشريف
- الجامع الأزهر
- الخلافة العثمانية
- السيدة فاطمة الزهراء
- الظاهر بيبرس
- العاصمة الجديدة
- اللغة العربية
- المذهب الشيعي
- المعز لدين الله
يعتبر الجامع الأزهر، واحدا من أهم المساجد الإسلامية في مصر والعالم الإسلامي، فهو منبر من منابر الإسلام في مصر والعالم، ويرجع تاريخ بناء الجامع الأزهر إلى عام 970 ميلاديا.
1- أقامه القائد جوهو الصقلي قائد الخليفة المعز لدين الله الفاطمي الجامع الأزهر ليكون جامعا ومدرسة في آن واحد؛ لتخريج الدعاة الفاطميين ونشر المذهب الشيعي، الذي يعتقنه الفاطميين في مصر، حيث كانت في مصر في ذلك الوقت على المذهب السني.
2- كانت عملية بناء الجامع الأزهر عقب فتح جوهر الصقلي لمصر، وبناء "القاهرة".
3- أقيمت أول صلاة جمعه في رمضان عام 361 هجرية/ 972 ميلاديا، حيث استغرقت عملية بنائه عامين.
4- سمي بالجامع الأزهر نسبة إلى السيدة فاطمة الزهراء، التي ينتسب إليها الفاطميون.
5- عام 988 جعل الخليفة العزيز بالله، الجامع الأزهر "جامعة"، يدرس فيها العلوم الإسماعيلية بالمجان، لكي ينشروا المذهب الشيعي في مصر.
6- انفق الفاطميون، من "الأوقاف"، على تطوير الجامع، وامداداته من فرش، وتنظيف، وإنارة، ومياه، وغيرها من الأمور.
7- عقب فتح صلاح الدين الأيوبي لمصر، منع إقامة صلاة الجمعة بالمسجد، وأوقفه، واتفتح المسجد ليكون منبرا لكل الدارسين في العالم الإسلامي وحوله إلى جامع سني.
8- كان صلاح الدين ينفق على الطلاب والأئمة والمشرفين والمدرسين، ويقدم لهم السكن، واحتياجات الحياة، حيث كانت الدراسة، والإقامة داخل الجامع بالمجان.
9- بعد انقطاع دام لمدة 100 عام عادت صلاة الجمعة، مرة أخرى في الجامع الأزهر، في عهد الظاهر بيبرس عام 1267، وأبطل صلاح الدين الخطبة بالجامع الأزهر لأنه كان معقلا للشيعة، فمنع إقامة صلاة الجمعة فيه للحد من نشر المذهب الشيعي في مصر.
10- يعود الفضل في الحفاظ على الهوية العربية والتراث العربي، والحفاظ أيضًا على اللغة العربية، عقب سقوط الخلافة العباسية من التتار أيام الخلافة العثمانية إلى الأزهر الشريف.
11- ويعود الفضل في الحفاظ على الهوية العربية والتراث العربي واللغة العربية، عقب سقوط الخلافة العباسية من التتار، أيام الخلافة العثمانية إلى الأزهر الشريف.
12- كان للأزهر أكبر الأثر في التصدي للاحتلال الفرنسي لمصر بقيادة نابليون بونابرت، حيث كان الأزهر هو من آثار ضدهم ثورتي القاهرة الأولى، والثانية، وكان من ضمن أسباب انسحاب الفرنسيين من مصر بس شدة مقاومته للاحتلال رغم عمليات التقرب التي كان نابليون يحاول التقرب بها من العلماء والمصريين والتي باءت بالفشل في كل مرة.
13- الجامع الأزهر، يتكون من صحن مكشوف تطل عليه 3 أروقة، أكبرها رواق القبلة، وكانت مساحته وقت الإنشاء نصف مساحته الحالية، وعلى مر السنين أضيف له مجموعة من الأروقة ومدارس ومحاريب ومآذن غيرت معالمه وشكله الأصلي.
14- بدأت عمليات ترميم وتجديد داخل الجامع الأزهر، والمنطقة المحيطة به، وتستغرق عملية الترميم 18 شهرا، بتكلفة 30 مليون جنيه، بمنحة من الراحل الملك عبدالله بن عبد العزيز، وتولت شركة بن لادن السعودية عملية الترميم.
- الأزهر الشريف
- الجامع الأزهر
- الخلافة العثمانية
- السيدة فاطمة الزهراء
- الظاهر بيبرس
- العاصمة الجديدة
- اللغة العربية
- المذهب الشيعي
- المعز لدين الله
- الأزهر الشريف
- الجامع الأزهر
- الخلافة العثمانية
- السيدة فاطمة الزهراء
- الظاهر بيبرس
- العاصمة الجديدة
- اللغة العربية
- المذهب الشيعي
- المعز لدين الله
- الأزهر الشريف
- الجامع الأزهر
- الخلافة العثمانية
- السيدة فاطمة الزهراء
- الظاهر بيبرس
- العاصمة الجديدة
- اللغة العربية
- المذهب الشيعي
- المعز لدين الله
- الأزهر الشريف
- الجامع الأزهر
- الخلافة العثمانية
- السيدة فاطمة الزهراء
- الظاهر بيبرس
- العاصمة الجديدة
- اللغة العربية
- المذهب الشيعي
- المعز لدين الله