ابتكار يد ثلاثية الأبعاد تؤدي مهام "اليد الطبيعية" للمبتورين

ابتكار يد ثلاثية الأبعاد تؤدي مهام "اليد الطبيعية" للمبتورين
- الطباعة ثلاثية الأبعاد
- تكنولوجيا جديدة
- حول العالم
- أداء
- أصاب
- الطباعة ثلاثية الأبعاد
- تكنولوجيا جديدة
- حول العالم
- أداء
- أصاب
- الطباعة ثلاثية الأبعاد
- تكنولوجيا جديدة
- حول العالم
- أداء
- أصاب
- الطباعة ثلاثية الأبعاد
- تكنولوجيا جديدة
- حول العالم
- أداء
- أصاب
ابتكر المهندس البريطاني جويل جيبارد، "تكنولوجيا جديدة" تعتمد على الطباعة ثلاثية الأبعاد في طباعة أيدي متطورة يمكنها القيام بما تقوم به الأيدي الطبيعية، والعمل بشكل طبيعي خلال فترة قصيرة وبسعر رخيص نسبيًا.
وأشار جويل، إلى أن الجديد في هذه الأطراف المطبوعة بتكنولوجيا ثلاثية الأبعاد هو أنها روبوتية، وتفصل حسب الطلب، وتصبح جاهزة خلال 40 يومًا، كما أن تكلفتها ضئيلة مقارنة بالأطراف الصناعية المتطورة الأخرى.
وحصلت التكنولوجيا المستخدمة في تصنيع وتطوير هذه الأيدي، على التقدير نظرًا لإمكانياتها الكبيرة في جعل حياة مبتوري الأيدي حول العالم أفضل بكثير.
وحصل جيبارد، على جائزة جيمس دايسون البريطانية لعام 2015، نظراً لأن تقنيته توفر لمبتوري الأيدي أطرافا أرخص كثيرا وبديلا سريعا عن الأطراف الصناعية الأخرى الأكثر تطورا.
وأوضحت الشركة المصنعة، إن الأيدي تؤدي نفس المهام التي تؤديها الأيدي الصناعية الباهظة التكلفة، بما في ذلك حركة أصابع اليد، وحركة كل إصبع على حدة، باستخدام مستشعرات يمكنها تسجيل وتقييم النشاط الكهربائي والعصبي الصادر عن العضلات المحيطة بالعظام.