عاصفة «بكين» تضرب العالم.. ومصر فى مرمى النيران

عاصفة «بكين» تضرب العالم.. ومصر فى مرمى النيران
- ارتفاع الأسعار
- الأزمة الحالية
- الأزمة المالية العالمية
- الاتحاد الأوروبى
- الاقتصاد المصرى
- البورصات العالمية
- الدول الصديقة
- الصادرات الصينية
- أدنى
- أزمات
- ارتفاع الأسعار
- الأزمة الحالية
- الأزمة المالية العالمية
- الاتحاد الأوروبى
- الاقتصاد المصرى
- البورصات العالمية
- الدول الصديقة
- الصادرات الصينية
- أدنى
- أزمات
- ارتفاع الأسعار
- الأزمة الحالية
- الأزمة المالية العالمية
- الاتحاد الأوروبى
- الاقتصاد المصرى
- البورصات العالمية
- الدول الصديقة
- الصادرات الصينية
- أدنى
- أزمات
- ارتفاع الأسعار
- الأزمة الحالية
- الأزمة المالية العالمية
- الاتحاد الأوروبى
- الاقتصاد المصرى
- البورصات العالمية
- الدول الصديقة
- الصادرات الصينية
- أدنى
- أزمات
فى أقل من 7 سنوات يشهد العالم أزمتين اقتصاديتين كبيرتين، الأولى «الأزمة المالية العالمية» التى صدّرتها البنوك الأمريكية للعالم فى سبتمبر 2008، والثانية تطل برأسها القبيح على العالم حالياً من العاصمة الصينية بكين التى تراجع نموها الاقتصادى لأدنى معدلاته منذ سنوات طويلة نتيجة تراجع صادراتها الخارجية التى تمثل العمود الفقرى لاقتصادها، وتبع ذلك هبوط حاد فى سعر برميل النفط ووصل لأقل من 40 دولاراً، وخسائر هائلة فى سوق المال الصينى وصلت أصداؤها إلى مصر مروراً بدول الخليج، بعد أن ضربت باقى البورصات العالمية.الأزمة الحالية كما يراها كثير من الاقتصاديين تتجاوز الصين إلى وضع اقتصادى عالمى مأزوم لم يتعافَ بعدُ من الأزمة الأولى، فأزمة 2008 نتجت عن استثمار العالم تريليونات الدولارات فى البنوك الأمريكية التى أساءت إدارتها وانهارت وخلّفت فوضى وخسائر لم ينجُ منها أحد، وأحد تداعياتها الحالية أزمات اقتصادية متتالية فى البرتغال وإسبانيا ومؤخراً اليونان، فضلاً عن تباطؤ عام فى النمو الاقتصادى انعكس سلباً على الطلب العالمى وخفض صادرات الصين، التى قلّت بدورها وارداتها من النفط فتضررت بشدة دول الخليج، وبالتالى مصر التى ستُحرم من الفوائض المالية لهذه الدول الصديقة. الأزمة دفعت الصين لتخفيض عملتها بنحو 5% مؤخراً فى محاولة منها لدعم صادراتها والحد من تباطؤ نمو اقتصادها. هذا التحرك أغضب الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبى لأنه يضعف قدرتهما على منافسة الصادرات الصينية، ما جعلهما يهددان بإجراءات مماثلة تُلحق الضرر ببكين.هنا نرصد ملامح الأزمة المتصاعدة وتداعياتها على الاقتصاد المصرى، بداية من بورصته «المريضة» وصولاً لتأثير ذلك على سعر صرف العملات، مروراً، وهو الأهم، بتأثير كل ذلك على المواطن المطحون تحت ضغوط ارتفاع الأسعار المستمر.
- ارتفاع الأسعار
- الأزمة الحالية
- الأزمة المالية العالمية
- الاتحاد الأوروبى
- الاقتصاد المصرى
- البورصات العالمية
- الدول الصديقة
- الصادرات الصينية
- أدنى
- أزمات
- ارتفاع الأسعار
- الأزمة الحالية
- الأزمة المالية العالمية
- الاتحاد الأوروبى
- الاقتصاد المصرى
- البورصات العالمية
- الدول الصديقة
- الصادرات الصينية
- أدنى
- أزمات
- ارتفاع الأسعار
- الأزمة الحالية
- الأزمة المالية العالمية
- الاتحاد الأوروبى
- الاقتصاد المصرى
- البورصات العالمية
- الدول الصديقة
- الصادرات الصينية
- أدنى
- أزمات
- ارتفاع الأسعار
- الأزمة الحالية
- الأزمة المالية العالمية
- الاتحاد الأوروبى
- الاقتصاد المصرى
- البورصات العالمية
- الدول الصديقة
- الصادرات الصينية
- أدنى
- أزمات