انطلاقة جديدة للعلاقات المصرية الروسية

انطلاقة جديدة للعلاقات المصرية الروسية
- إرادة الشعب المصري
- الأمم المتحدة
- الإتحاد الأوروبي
- الإرهاب والتطرف
- الإقليمية والدولية
- البنية التحتية
- التعاون المشترك
- الخارجية المصرية
- الساحة الدولية
- أفريقية
- إرادة الشعب المصري
- الأمم المتحدة
- الإتحاد الأوروبي
- الإرهاب والتطرف
- الإقليمية والدولية
- البنية التحتية
- التعاون المشترك
- الخارجية المصرية
- الساحة الدولية
- أفريقية
- إرادة الشعب المصري
- الأمم المتحدة
- الإتحاد الأوروبي
- الإرهاب والتطرف
- الإقليمية والدولية
- البنية التحتية
- التعاون المشترك
- الخارجية المصرية
- الساحة الدولية
- أفريقية
- إرادة الشعب المصري
- الأمم المتحدة
- الإتحاد الأوروبي
- الإرهاب والتطرف
- الإقليمية والدولية
- البنية التحتية
- التعاون المشترك
- الخارجية المصرية
- الساحة الدولية
- أفريقية
يبحث الرئيس عبدالفتاح السيسي، مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، عددًا من ملفات التعاون الثنائي والإقليمي والدولي، وتعد هذه الزيارة هي القمة الثالثة للزعيمين، في دلالة واضحة على استعادة العلاقات التاريخية بين البلدين، لكن في شكل جديد من شأنه مواجهة التحديات، التي تهدد السلم والأمن العالمي.
ونقلا عن موقع "سبوتنك" العربي، فإن الرئيس السيسي أعاد توجيه السياسة الخارجية المصرية، بمزيد من التقارب وتعزيز التعاون في كافة المجالات مع روسيا، التي دعمت إرادة الشعب المصري في 30 يونيو، فاستعادت العلاقات بين الشعبين ذاكرة التاريخ وبدأت قيادات البلدين العمل على مزيد من التقارب الإستراتيجي، وتطوير علاقات التعاون المشترك سياسيًا واقتصاديًا وأمنيًا وعسكريًا.
كما تدرك موسكو والقاهرة حجم التحديات التي تواجه مصالح البلدين، والمجتمع الدولي بأكمله، وهناك توافق على طبيعة هذه التحديات وسبل تحقيق مصالح الشعبين الصديقين، من خلال التعاون البناء، بما يسهم في إقامة السلام الشامل والعادل والمتوازن، الذى يدعم توفير الأمن في منطقة الشرق الأوسط، ويعيد التوازن إلى العلاقات الدولية.
تكتسب الانطلاقة الجديدة للعلاقات بين البلدين شكلًا جديدًا يبتعد كثيرًا عن الطابع الأيدولوجي، يقوم على تحقيق المصالح المشتركة، من خلال ما تتميز به مصر من دور مؤثر في قضايا المجتمع الدولية، العربية والإسلامية والإفريقية، وما تتمتع به روسيا كأحد الركائز الأساسية في سياستها الخارجية، التي تقوم على أساس احترام سيادة الدول، حق الشعوب في تقرير المصير، تسوية الخلافات والنزاعات في إطار الأمم المتحدة، الالتزام بما جاء في ميثاق المنظمة الدولية.
بحسب التقرير، إن التقارب المصري الروسي قلقًا لدي الغرب، حيث إن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، خاصة وأن هذه العلاقات تتطور في مجالات مختلفة البنية التحتية والاقتصاد والاستثمار والتجارة والتصنيع والتعاون الأمني والعسكري، وتفاهم مشترك في اتجاه تصحيح مسار العلاقات الإقليمية والدولية، إعادة التوزان للقوى على الساحة الدولية.
وفي هذا الإطار قال السفير المصري السابق لدي روسيا، رضا شحاته، إن الحوار بين البلدين لابد أن يطرح الأوضاع الجديدة في العالم العربي، وإن القضايا الإقليمية شديدة الحساسية والدقة وتحتاج إلى تبادل الرأي والخبرات بين مصر وروسيا، مشددًا على وجود قواسم مشتركة بين البلدين، ما يساعد على الخروج بصيغة جديدة والتوصل إلى حلول تعمق الأمن الإستراتيجي لهذه المنطقة.
وأشار شحاته، وفقا للتقرير، إلى أن هناك توافق في الرؤى بين البلدين حول سبل الخروج من الوضع المتردي في منطقة الشرق الأوسط، مواجهة الإرهاب والتطرف، خلق عالم متعدد الأقطاب، في ضوء ميثاق الأمم المتحدة وقواعد القانون الدولي الداعية، لاحترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية.
- إرادة الشعب المصري
- الأمم المتحدة
- الإتحاد الأوروبي
- الإرهاب والتطرف
- الإقليمية والدولية
- البنية التحتية
- التعاون المشترك
- الخارجية المصرية
- الساحة الدولية
- أفريقية
- إرادة الشعب المصري
- الأمم المتحدة
- الإتحاد الأوروبي
- الإرهاب والتطرف
- الإقليمية والدولية
- البنية التحتية
- التعاون المشترك
- الخارجية المصرية
- الساحة الدولية
- أفريقية
- إرادة الشعب المصري
- الأمم المتحدة
- الإتحاد الأوروبي
- الإرهاب والتطرف
- الإقليمية والدولية
- البنية التحتية
- التعاون المشترك
- الخارجية المصرية
- الساحة الدولية
- أفريقية
- إرادة الشعب المصري
- الأمم المتحدة
- الإتحاد الأوروبي
- الإرهاب والتطرف
- الإقليمية والدولية
- البنية التحتية
- التعاون المشترك
- الخارجية المصرية
- الساحة الدولية
- أفريقية