«لا للأحزاب الدينية»: «الإخوان» والسلفيون وجهان لعملة واحدة

«لا للأحزاب الدينية»: «الإخوان» والسلفيون وجهان لعملة واحدة
- أشرف ثابت
- إسحاق الحوينى
- الأحزاب الدينية
- الإسلام السياسى
- البناء والتنمية
- الدعاية الانتخابية
- الدعوة السلفية
- الدكتور يونس مخيون
- الرسول الكريم
- أبو
- أشرف ثابت
- إسحاق الحوينى
- الأحزاب الدينية
- الإسلام السياسى
- البناء والتنمية
- الدعاية الانتخابية
- الدعوة السلفية
- الدكتور يونس مخيون
- الرسول الكريم
- أبو
- أشرف ثابت
- إسحاق الحوينى
- الأحزاب الدينية
- الإسلام السياسى
- البناء والتنمية
- الدعاية الانتخابية
- الدعوة السلفية
- الدكتور يونس مخيون
- الرسول الكريم
- أبو
- أشرف ثابت
- إسحاق الحوينى
- الأحزاب الدينية
- الإسلام السياسى
- البناء والتنمية
- الدعاية الانتخابية
- الدعوة السلفية
- الدكتور يونس مخيون
- الرسول الكريم
- أبو
قالت دعاء خليفة، المتحدث باسم حملة «لا للأحزاب الدينية» إن خلط الدين بالسياسة نتج عنه بحور من الدماء، وإن حزب النور هو بوابة الإخوان لدخول البرلمان، ومن يرغب فى ممارسة السياسة عليه أن يخلع عباءة الدين. وأكدت «خليفة»، خلال حوارها مع «الوطن» أنهم لن يتراجعوا عن حل حزب النور والأحزاب الدينية الأخرى، وأن ادعاء الحزب السلفى امتلاكه قاعدة شعبية كبيرة غير صحيح، فالإخوان والتيار المتأسلم وجهان لعملة واحدة، والسلفية خنجر فى ظهر الوطن. وإلى نص الحوار:
■ لماذا تصرون على حل حزب النور وباقى أحزاب تيار الإسلام السياسى؟
- ليس هناك خلافات بيننا وبين أى حزب من الأحزاب القائمة على أساس دينى، لكننا نرى أنهم يتسترون تحت عباءة الدين ويمارسون العمل السياسى باسم الله، ونحن ضد إقحام الدين فى العمل السياسى، وعليهم الاختيار إما أن يمارسوا السياسة والابتعاد عن الدين، وإما أن يختاروا الدين والدعوة فى المساجد، ونحن ضد استغلال الدين سواء الإسلامى أو المسيحى، فليس مكانه منابر السياسة، ويجب فصله نهائياً عن العمل العام.
■ لكن حزب النور يصر على أنه حزب سياسى وليس دينياً فما قولك؟
- كيف يكون النور حزباً سياسياً مدنياً وهو ذراع سياسية لكيان دينى، هو الدعوة السلفية، ورئيس الحزب، الدكتور يونس مخيون لديه تصريح بالخطابة فى المساجد، وهذا التصريح صادر عن وزارة الأوقاف، فما معنى أن يصعد رئيس حزب سياسى على المنبر، ويقول قال الله وقال الرسول؟، كما أن قيادات السلفية يرفضون حتى الآن تحية العلم والوقوف أثناء السلام الجمهورى، ويرون أن النشيد الوطنى فسق، ولديهم تحفظات على إشراك المرأة فى العمل السياسى ويضعون وردة مكان صورتها فى الدعاية الانتخابية، كأنهم يندمون على الدفع بها للترشح فى البرلمان، رغم أن الرسول الكريم استشار إحدى زوجاته فى أمور الحرب، ولو سمحنا لهذه الأحزاب بدخول البرلمان ستكون بوابة جديدة لعودة الإخوان، لذلك لن نتراجع عن حل النور والأحزاب الدينية الأخرى كـ«مصر القوية» و«الوسط» و«البناء والتنمية» و«الأصالة»، وغيرها، فمن يرغب فى ممارسة السياسة، عليه أن يخلع عباءة الدين ويكون رجل سياسة فقط، ولا يخدع الشعب باسم الدين ويقول إنه حزب مدنى، فذلك غش وتدليس، وخروج عن القانون، وشعب مصر مدرك لما يحدث من خلط للدين بالسياسة، وأن ذلك أدى لإراقة بحور من الدماء، والحملة تقوم على محورين، الأول قانونى يتولاه المحاميان سمير صبرى، ومحمد شبانة، والثانى يتركز فى جَمع أكبر عدد من الاستمارات التى تحمل عنوان «لا للأحزاب الدينية»، ومن المؤكد أنهم سيسقطون كما سقط الإخوان، وسيواجهون 90 مليون مصرى، ونستهدف جمع ٢٥ مليون استمارة، وحتى الآن جمعنا أكثر من 250 ألفاً.
{long_qoute_1}
■ هل حدث اتصال بينكم وبين حزب النور؟
- لا.. لكن أحد الأشخاص التابعين لأشرف ثابت نائب رئيس الحزب هددنى هاتفياً، بأنه حال عدم الانسحاب من الحملة، سيتم قتلى ذبحاً، وقال لى «هنقتلك وهنولع مصر لو تم حل الحزب»، وتقدمت ببلاغ ضد هذا الشخص، فحزب النور يعمل الآن على ترويج عدد من الشائعات لتشويه الحملة، من بينها أنها «نصرانية ومدعومة من الكنيسة»، لكننا نقول لهم إن الحملة مستقلة لا علاقة لها بالكنيسة، لأن الأحزاب الدينية، بقيادة النور، تمثل خطراً شديداً على المصلحة العامة للبلاد.
■ لكن مؤيدى حزب النور هم مصريون أيضاً؟
- ادعاء النور امتلاكه قاعدة شعبية كبيرة، غير صحيح، فشعبيته تم حشدها من المساجد ومن على المنابر وعليه النزول للشارع ليعلم حجم شعبيته الحقيقى، فهم يستغلون المواطن البسيط، بالزيت والسكر، ورصدنا ذلك فى مناطق متفرقة من الريف المصرى، فعندما نزل المصريون فى 30 يونيو كان بسبب رفضهم لمن يستغلهم باسم الدين، فالإخوان والتيار المتأسلم وجهان لعملة واحدة، وهم أصحاب فكر ومنهج واحد، والخلاف على تقسيم الغنائم فقط، فالنور هو الذراع السياسية للدعوة السلفية، والأخيرة هى من أنتجت تنظيمات إرهابية مثل داعش، فالسلفية تمثل خنجراً فى ظهر الوطن، ويجب استبعاد مشايخها من المشهد السياسى، وعلى رأسهم محمد حسان وأبوإسحاق الحوينى، ومحمد حسين يعقوب، وياسر برهامى.
- أشرف ثابت
- إسحاق الحوينى
- الأحزاب الدينية
- الإسلام السياسى
- البناء والتنمية
- الدعاية الانتخابية
- الدعوة السلفية
- الدكتور يونس مخيون
- الرسول الكريم
- أبو
- أشرف ثابت
- إسحاق الحوينى
- الأحزاب الدينية
- الإسلام السياسى
- البناء والتنمية
- الدعاية الانتخابية
- الدعوة السلفية
- الدكتور يونس مخيون
- الرسول الكريم
- أبو
- أشرف ثابت
- إسحاق الحوينى
- الأحزاب الدينية
- الإسلام السياسى
- البناء والتنمية
- الدعاية الانتخابية
- الدعوة السلفية
- الدكتور يونس مخيون
- الرسول الكريم
- أبو
- أشرف ثابت
- إسحاق الحوينى
- الأحزاب الدينية
- الإسلام السياسى
- البناء والتنمية
- الدعاية الانتخابية
- الدعوة السلفية
- الدكتور يونس مخيون
- الرسول الكريم
- أبو