نور الشريف رحيل "رجل الأقدار"

نور الشريف رحيل "رجل الأقدار"
- الإنتاج السينمائى
- التليفزيون المصرى
- الفنان الكبير
- المعهد العالى للفنون المسرحية
- بتوقيت القاهرة
- حبيبى دائما
- حسين الإمام
- خشبة المسرح
- أبناء
- أبو
- الإنتاج السينمائى
- التليفزيون المصرى
- الفنان الكبير
- المعهد العالى للفنون المسرحية
- بتوقيت القاهرة
- حبيبى دائما
- حسين الإمام
- خشبة المسرح
- أبناء
- أبو
- الإنتاج السينمائى
- التليفزيون المصرى
- الفنان الكبير
- المعهد العالى للفنون المسرحية
- بتوقيت القاهرة
- حبيبى دائما
- حسين الإمام
- خشبة المسرح
- أبناء
- أبو
- الإنتاج السينمائى
- التليفزيون المصرى
- الفنان الكبير
- المعهد العالى للفنون المسرحية
- بتوقيت القاهرة
- حبيبى دائما
- حسين الإمام
- خشبة المسرح
- أبناء
- أبو
لن يغيب البريق عن تلك الابتسامة أو العينين السوداوين اللتين تشعان بسحر الموهبة، التى حفرت جذورها قوية وعميقة فى عالم النجوم، ولكن آن للأضواء أن تخبو وللأصوات أن تسكن فى حضرة «الأستاذ» الأخيرة، ليغيب للمرة الأولى بعد أن استطاع المرض أن ينهك روحه وينخر جسده الضئيل، وتؤكد إشاعات الموت التى كانت تحوم حوله من مرة إلى أخرى، فترتفع برحيله الأصوات وتنهمر الدموع مودعة فى لحظات الفراق، ويودعهم هو بابتسامة طالما عرفت طريقها على وجهه، لتكون هى الأخيرة التى تكتب كلمة النهاية على أهم عمل فى حياة صاحبها، ليغدو نور الشريف حراً فى عالم الراحلين. ما بين «كمال» فى «قصر الشوق» و«يحيى» فى «بتوقيت القاهرة» ذكريات رحلة طويلة اختلط فيها الحلو بالمر والفن بالإبداع والفشل بالنجاح، استطاع من خلال الرحلة أن يضرب بموهبته شطوط الإبداع، وأن يظل خالداً بشخوصه فى وجدان الجمهور بداية من «إسماعيل» فى «الكرنك»، و«الحاج عزام» فى «عمارة يعقوبيان»، و«إبراهيم» فى «حبيبى دائماً»، و«الحاج عبدالغفور البرعى» فى «لن أعيش فى جلباب أبى»، و«ناجى العلى»، و«شحاتة أبوكف» فى «غريب فى بيتى»، وغيرها المئات من الأعمال فى مشواره الذى اقترب من النصف قرن من العطاء اقترب فيها من عالم الكبار، معتمداً على موهبة وأدوات تمثيلية خارقة حين يتلبسه «عفريت التمثيل» ويغرقه فى عالم من السحر والجاذبية والاجتهاد قدم من خلالها ما يقرب من 300 عمل ما بين السينما والتليفزيون والإخراج والإنتاج السينمائى تجعل رصيده الفنى متفوقاً على أبناء جيله، ونجح فى تحطيم جميع الحواجز فى عالم السينما، محققاً نجاحات متعاقبة على مدار سنوات طوال. بريق خشبة المسرح تسلل إلى روح الطفل «محمد جابر» وهو لم يعلم بعد أن تلك الخطوات الضئيلة سوف ترسم مشواراً فنياً طويلاً قرر أثناءه التخلى عن مشواره الكروى فى نادى «الزمالك» وكلية التجارة مقابل الالتحاق بالمعهد العالى للفنون المسرحية، ليكون عند التخرج الأول على دفعته، فكانت البداية الأولى عندما شارك بدور صغير فى مسرحية «الشوارع الخلفية» مع المخرج سعد أردش، ليختاره بعدها المخرج كمال عيد لدور فى مسرحية «روميو وجولييت»، وتأتى الخطوة الحقيقية عندما رشحه المخرج الكبير حسين الإمام لدور «كمال» فى «قصر الشوق» للكاتب نجيب محفوظ، ليطل على الجمهور للمرة الأولى بملامح هادئة وأداء تمثيلى رصين أقرب إلى الممثلين المحترفين، ويكون نجاحه شهادة ميلاده، وحصل عن هذا الدور على أول جائزة يحصل عليها.
الانحياز إلى الفن والقيمة الإبداعية كان النهج الذى اتبعه «الشريف» على مدار مشوار حياته، فلم ينزلق بموهبته إلى براثن الابتذال ولم يكن الكسب المادى مشغله الوحيد فأسس شركة للإنتاج قدم من خلالها أعمالاً مميزة مثل «قطة على نار»، و«دائرة الانتقام»، و«ضربة شمس»، و«ناجى العلى»، و«حبيبى دائماً» كما قدم مجموعة كبيرة من أبرز المخرجين للمرة الأولى، منهم: محمد خان، ومحمد النجار، وسمير سيف وعاطف الطيب.
وعلى الجانب التليفزيونى حقق الفنان الكبير طفرة فى عالم الدراما بعد أن قدم مجموعة من الأعمال. فقدم «عمر بن العزيز» الذى يعتبر أقرب الأعمال إليه، حيث طالب فى أحد لقاءاته التليفزيونية بما وصفها بـ«وصيته» بأن يعرض هذا المسلسل باستمرار فى التليفزيون المصرى بعد وفاته.
- الإنتاج السينمائى
- التليفزيون المصرى
- الفنان الكبير
- المعهد العالى للفنون المسرحية
- بتوقيت القاهرة
- حبيبى دائما
- حسين الإمام
- خشبة المسرح
- أبناء
- أبو
- الإنتاج السينمائى
- التليفزيون المصرى
- الفنان الكبير
- المعهد العالى للفنون المسرحية
- بتوقيت القاهرة
- حبيبى دائما
- حسين الإمام
- خشبة المسرح
- أبناء
- أبو
- الإنتاج السينمائى
- التليفزيون المصرى
- الفنان الكبير
- المعهد العالى للفنون المسرحية
- بتوقيت القاهرة
- حبيبى دائما
- حسين الإمام
- خشبة المسرح
- أبناء
- أبو
- الإنتاج السينمائى
- التليفزيون المصرى
- الفنان الكبير
- المعهد العالى للفنون المسرحية
- بتوقيت القاهرة
- حبيبى دائما
- حسين الإمام
- خشبة المسرح
- أبناء
- أبو