الاحتلال الإسرائيلي يقتاد أطباء ومرضى مستشفى كمال عدوان إلى وجهة مجهولة

الاحتلال الإسرائيلي يقتاد أطباء ومرضى مستشفى كمال عدوان إلى وجهة مجهولة
- شمال العراق
- غارة جوية
- الجيش التركي
- العمال الكردستاني
- داعش
- الحكومة العراقية
- الرئيس التركي
- رجب طيب أردوغان
- شمال العراق
- غارة جوية
- الجيش التركي
- العمال الكردستاني
- داعش
- الحكومة العراقية
- الرئيس التركي
- رجب طيب أردوغان
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه بدأ العمليات في منطقة مستشفى كمال عدوان شمال غزة: «قوات من لواء 401 القتالي وبتوجيه استخباراتي بدأت عملية عسكرية بمستشفى كمال عدوان»، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل.
وذكرت وسائل إعلام فلسطينية، أنّ الاحتلال يحرق أقسام الصيانة والمختبر والعمليات والإسعاف في مستشفى كمال عدوان والنيران تمتد لباقي أقسام المستشفى.
فيما ذكرت مصادر فلسطينية، أنّ قوات الاحتلال تهدد مدير مستشفى كمال عدوان بالاعتقال، أما مدير صحة غزة، فقد أكد، عدم معرفة مصير الدكتور حسام أبوصفية مدير مستشفى كمال عدوان والكوادر المرافقة.
وذكرت وزارة الصحة الفلسطينية، أنّ مصير الكادر الصحي والمرضى في مستشفى كمال عدوان أصبح مجهولا.
وأدانت حركة حماس اقتحام جيش الاحتلال مستشفى كمال عدوان وإخلاءه تحت تهديد السلاح جريمة حرب.
فيما أعلنت مصادر طبية فلسطينية، أنّ الاحتلال يقطع الأكسجين عن مرضى احتجزهم بساحة مستشفى كمال عدوان.
وأدانت وزارة الصحة الفلسطينية ممارسات الاحتلال، مؤكدةً أنه يحتفل مع نهاية عام من الإبادة الجماعية بتدمير مستشفى كمال عدوان، معلنة توقف الخدمة الطبية في شمالي قطاع غزة بشكل كامل.
وذكرت وزارة الصحة الفلسطينية، أنّ الاحتلال أجبر الطواقم الطبية والمرضى على خلع ملابسهم واقتادهم لوجهة مجهولة، لافتةً إلى أنّ الاحتلال أجلى بعض المرضى تحت تهديد السلاح إلى المستشفى الإندونيسي الذي دمره قبل عدة أيام.
وناشدت الوزارة الفلسطينية المجتمع الدولي للتدخل وحماية المرضى والطواقم الطبية في قطاع غزة، مطالبة بحماية المرضى ومرافقيهم والطواقم الطبية بمستشفى كمال عدوان وعددهم 350.