طعام يحمي طفلك من التوحد.. رحلة الوقاية تنطلق مع أول شهور الحمل

طعام يحمي طفلك من التوحد.. رحلة الوقاية تنطلق مع أول شهور الحمل
- طعام يحمي الطفل من التوحد
- طعام يحمي طفلك من التوحد
- التوحد
- طعام يحمي الطفل من التوحد
- طعام يحمي طفلك من التوحد
- التوحد
تزداد فرص إصابة الأطفال بالتوحد بسبب الجينات، إذ تلعب العوامل الوراثية دورا مؤثرا في تلك المعاناة، ولتحسين التطور المعرفي وتقليل فرص تعرضهم للإصابة، هناك طعام يحمي طفلك من التوحد، من خلال اتباع حمية غذائية معينة، سواء أثناء حملك أو بعد ولادة الطفل طيلة حياته.
طعام يحمي طفلك من التوحد
تناول الحامل للأسماك يخفض احتمالات الإصابة بمرض التوحد للأطفال، وفقًا لدراسة حديثة أقامها الباحثون في معهد «إيه جي دريكسيل» للتوحد في أمريكا، بالإضافة إلى تناول الحامل بعض الأطعمة البحرية في نظامهن الغذائي اليومي، كطعام يحمي طفلك من التوحد، ومنها:
- السلمون.
- التونة.
- الأسماك الدهنية.
أُجريت الدراسة على 10800 امرأة، ووجدوا أن هناك ضرورة لتناول الأسماك، ظرا لأنها مصادر غنية بأحماض أوميجا 3، التي تقي الدماغ البشري من أي اضطرابات، لأن المرض ناجم عن عوامل متعددة، لكن بشكل رئيسي تلعب العوامل الوراثية والجينية الدور الأكبر، لذا يجب الانتباه لنوع الطعام الذي يتم تناوله أثناء فترة الحمل.
نصائح غذائية لحماية الطفل من التوحد
أوضح الدكتور محمد عفيفي، أخصائي التغذية العلاجية، خلال حديثه لـ«الوطن»، أن الأطفال التي لديهم احتمالات الإصابة بالتوحد، يجب عليهم الالتزام بحمية غذائية خالية من الجلوتين، مع بعض الإرشادات التي تتمثل في التالي:
- تناول حبوب القمح والشوفان بصفة مستمرة.
- تناول الشعير سواء مشروب أو في الأطعمة.
- الالتزام بحمية غذائية تحتوي على الألبان والجبن، لأنه يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاج الجسم، وهي ضمن طعام يحمي طفلك من التوحد.
- تجنب استهلاك المواد المضافة للأغذية والمواد الحافظة.
- تجنب تناول منتجات اللحوم التي تحتوي على سموم.
علامات التوحد عند الرضع
حسب ما ذكرت وزارة الصحة والسكان، عبر صفحتها الرسمية على «فيسبوك»، تتمثل علامات التوحد عند الرضع في التالي:
- عدم الانتباه لأي منبهات خارجية.
- صدور ردود فعل غير اعتيادية.
- عدم الاتصال البصري المباشر.
- ظهور اضطراب المهارات الاجتماعية.
- يُرفض العناق دومًا ولا يبدأ الكلام مع طفل آخر ولا يبدأ قول أي كلمات أو جمل.
- الحساسية بشكل مبالغ للضوء أو للصوت.
- فقدان القدرة على التعبير والانزعاج والبكاء بشدة عند تغيير الروتين.