كيف يؤثر قرار الفيدرالي الأخير بشأن أسعار الفائدة على الذهب عالميا؟

كيف يؤثر قرار الفيدرالي الأخير بشأن أسعار الفائدة على الذهب عالميا؟
- الذهب
- شراء الذهب
- قرار البنك الفيدرالي الأمريكي
- سعر الدولار
- سعر الذهب عالمياً
- سعر الجنيه مقابل الدولار
- سعر الذهب المحلي
- البنوك المركزية العالمية
- مستقبل الدولار
- سعر الفائدة على الدولار
- ما مصير الدولار الفترة المقبلة
- مصير الدولار
- مصير الذهب خلال الفترة القادمة
- ما مصير الذهب
- توقعات أسعار الذهب
- توقعات أسعار الدولار
- تأثير قرار الفيدرالي على الذهب والدولار
- الذهب
- شراء الذهب
- قرار البنك الفيدرالي الأمريكي
- سعر الدولار
- سعر الذهب عالمياً
- سعر الجنيه مقابل الدولار
- سعر الذهب المحلي
- البنوك المركزية العالمية
- مستقبل الدولار
- سعر الفائدة على الدولار
- ما مصير الدولار الفترة المقبلة
- مصير الدولار
- مصير الذهب خلال الفترة القادمة
- ما مصير الذهب
- توقعات أسعار الذهب
- توقعات أسعار الدولار
- تأثير قرار الفيدرالي على الذهب والدولار
كشف محمد أنيس، الخبير الاقتصادي، عن وجود علاقة إيجابية بين خفض سعر الفائدة الأمريكية وارتفاع أسعار الذهب عالميًا، موضحًا أن هذه العلاقة تؤدي إلى زيادة الطلب على المعدن النفيس مع كل تخفيض في سعر الفائدة على الدولار.
وأشار إلى أن قرار الاحتياطي الفيدرالي الأخير بخفض الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس، من 5.5% إلى 5%، يمثل خطوة نحو مزيد من التحفيز الاقتصادي، ومن المتوقع أن يستمر الفيدرالي في هذا الاتجاه، متوقعًا أن هذه السياسة النقدية الداعمة ستنعكس على أسعار الذهب بصورة إيجابية، مما يعزز جاذبيته كملاذ آمن للمستثمرين حول العالم.
التوقعات المستقبلية تدعم الارتفاعات القياسية في أسعار الذهب
وأضاف أنيس في تصريح خاص لـ«الوطن»، أن الأسواق لا تنتظر هذه التخفيضات لتؤثر في أسعار الذهب بشكل مباشر، بل يعتمد المستثمرون على توقعاتهم المستقبلية التي تتسم بالثبات والرؤية الاستراتيجية طويلة الأجل، ويرى أن هذا التوجه كان واضحًا خلال العام الماضي، حيث ارتفعت أسعار الذهب تدريجيًا من 1800 دولار إلى أن بلغت مستويات قياسية وصلت إلى 2700 دولار للأونصة، في أعلى مستوى تاريخي لها، وهذا الصعود المستمر يعكس تفاؤل الأسواق حول استمرار الفيدرالي الأمريكي في تخفيض الفائدة، مما يعزز مكانة الذهب كأحد الاستثمارات الأكثر أمانًا على المدى الطويل.
اضطرابات النظام المالي العالمي
وأوضح أن العوامل الاقتصادية التقليدية، كخفض الفائدة، ليست وحدها المؤثرة في حركة أسعار الذهب حاليًا، بل هناك عوامل أكبر ترتبط بالنظام المالي العالمي، موضحا أن صعود الصين كمنافس اقتصادي للولايات المتحدة وزيادة حجم الدين الأمريكي إلى مستويات غير مسبوقة، أثار مخاوف البنوك المركزية العالمية بشأن مستقبل الدولار كعملة احتياطية وحيدة، وفي ظل هذا المناخ، بدأت العديد من البنوك المركزية البحث عن حلول بديلة، وكان الذهب هو الخيار الأبرز والأكثر أمانًا لتعزيز احتياطياتها النقدية.
الذهب الخيار الأفضل للبنوك المركزية
وأكد أن الذهب بات خيارًا استراتيجيًا للبنوك المركزية العالمية، في ظل غياب بدائل موثوقة تنافس الدولار كعملة احتياطية، فالروبل الروسي والروبية الهندية وحتى اليوان الصيني لم يصلوا بعد إلى مستوى الثقة المطلوبة، في حين أن اليورو الأوروبي، رغم قوته الاقتصادية، يظل بعيدًا عن منافسة الدولار بسبب ضعف القوة العسكرية الأوروبية مقارنةً بالولايات المتحدة.
وشدد: في ظل هذه التحديات، بدأت البنوك المركزية، وعلى رأسها الصين والهند وتركيا، زيادة مشترياتها من الذهب بشكل مكثف خلال الأشهر الماضية، وتوقع أنيس أن تواصل هذه البنوك تعزيز احتياطياتها من الذهب خلال الفترة المقبلة، مما سيستمر في دعم الأسعار العالمية.
- الذهب
- شراء الذهب
- قرار البنك الفيدرالي الأمريكي
- سعر الدولار
- سعر الذهب عالمياً
- سعر الجنيه مقابل الدولار
- سعر الذهب المحلي
- البنوك المركزية العالمية
- مستقبل الدولار
- سعر الفائدة على الدولار
- ما مصير الدولار الفترة المقبلة
- مصير الدولار
- مصير الذهب خلال الفترة القادمة
- ما مصير الذهب
- توقعات أسعار الذهب
- توقعات أسعار الدولار
- تأثير قرار الفيدرالي على الذهب والدولار
- الذهب
- شراء الذهب
- قرار البنك الفيدرالي الأمريكي
- سعر الدولار
- سعر الذهب عالمياً
- سعر الجنيه مقابل الدولار
- سعر الذهب المحلي
- البنوك المركزية العالمية
- مستقبل الدولار
- سعر الفائدة على الدولار
- ما مصير الدولار الفترة المقبلة
- مصير الدولار
- مصير الذهب خلال الفترة القادمة
- ما مصير الذهب
- توقعات أسعار الذهب
- توقعات أسعار الدولار
- تأثير قرار الفيدرالي على الذهب والدولار