في يومها العالمي.. 3 خطوات أساسية لبدء تعلم لغة الإشارة

في يومها العالمي.. 3 خطوات أساسية لبدء تعلم لغة الإشارة
- الاحتفال باليوم العالمي للغات الإشارة
- اليوم العالمي للغات الإشارة
- أهمية لغة الإشارة
- لغة الإشارة
- اليوم العالمي
- الاحتفال باليوم العالمي للغات الإشارة
- اليوم العالمي للغات الإشارة
- أهمية لغة الإشارة
- لغة الإشارة
- اليوم العالمي
يحتفل العالم اليوم 23 سبتمبر باليوم العالمى للغة الإشارة، لحماية الهوية اللغوية للأشخاص الصم، وهي لغة لكنها غير صوتية ويستخدمها الأشخاص الذين يعانون من إعاقات سمعية أو نطقية، لتسمح لهم بالتواصل مع الآخرين والتعبير عن النفس والفهم؛ وخلال التقرير التالي تستعرض «الوطن» 3 خطوات أساسية لبدء تعلم لغة الإشارة، وفقًا لما نشر في الموقع الرسمي «International Day of Sign Languages».
أهمية لغة الإشارة
لغة الإشارة لها أهمية كبيرة لمعرفة تعبيرات الصم والبكم وما يريدون التحدث به، فهي لغة إنسانية لها قواعدها المعروفة، لذا لابد من تعلمها خاصة من يتعامل مع ضعاف السمع والصم والبكم، فلغة الإشارة لغة مكتملة الملامح رغم اختلافها عن اللغات الناطقة، ويرغب الكثير في تعلمها للتواصل مع ملايين الصم حول العالم ومع من يعانون من صعوبات في السمع أو الكلام.
خطوات أساسية لبدء تعلم لغة الإشارة
ولمعرفة الأساسيات اللازمة لتعلم لغة الإشارة، ينصح باتباع ثلاث خطوات رئيسية على النحو التالي:
- لغة الإشارة بها بعض الحروف وتعتبر من أساس اللغة، ويوجد العديد من الطرق مثل إشارات الحروف الأبجدية والتهجئة بأصابع اليد؛ مثل «صياغة الكلمات والجمل»، وتعد طريقة معرفة الحروف في لغة الإشارة من خلال معرفة الاتجاهات باليد والحركات.
- معرفة المفردات مثل «الأرقام والاتجاهات ومعرفة الوقت وأسماء الأيام»، والتي تؤدى حركاتها من خلال اليد.
- علامات وتعابير الوجه المختلفة، من خلال حركا اليدين والذراعين والرأس والوجه والحواجب، وتلك العوامل تشكل وسيلة جيدة لمعرفة علامات الوجه، وتستخدم في التعبير ومعرفة المشاعر وغيرها من التعبيرات الخاصة بلغة الإشارة وما في خاطر الصم والبكم.