في ذكرى وفاته.. روايات للأديب نجيب محفوظ تحولت إلى أفلام ومسلسلات

كتب: إسراء عبد العزيز

في ذكرى وفاته.. روايات للأديب نجيب محفوظ تحولت إلى أفلام ومسلسلات

في ذكرى وفاته.. روايات للأديب نجيب محفوظ تحولت إلى أفلام ومسلسلات

روايات عدة للأديب العالمي نجيب محفوظ تحولت إلى أعمال تلفزيونية وسينمائية، تركت أثرا كبيرا لدى الجمهور، بينها زقاق المدق وحديث الصباح والمساء وغيرها، ورغم رحيل الأديب الحاصل على جائزة نوبل، قبل 18 عاما، تحديدا في 30 أغسطس 2006، لكن أعماله التي جسدت العديد من الحكايات الشعبية ما زالت تلقى إعجاب المشاهدين حتى الآن.

روايات أديب محفوظ

سطّر كاتب الحارة المصرية، العديد من الروايات التي أقبل المنتجون على تحويلها إلى أعمال درامية وسينمائية، بسبب ما تحتويه من قصة تقدم مواعظ وتفاصيل شيقة، وهو ما اعتبره النقاد توثيقا لحقبة زمنية عاصرها الأديب العالمي نجيب محفوظ.

بين القصرين وحديث الصباح والمساء الأشهر

وجاء من بين المؤلفات التي جرى تحويلها إلى أعمال سينمائية ودرامية، «اللص والكلاب - بين القصرين - بداية ونهاية - زقاق المدق - الطريق - حديث الصباح والمساء - القاهرة 30 - خان الخليلي - قصر للشوق - السمان والخريف - ميرامار - السراب - ثرثرة فوق النيل - السكرية - الشحاذ - الحب تحت المطر - الكرنك - عصر الحب - الشيطان يعظ -  وكالة البلح - قلب الليل - الحب فوق هضبة الهرم».


مواضيع متعلقة