قبل حفل ويجز بالعلمين.. مواقف تصدر بها «نجم جيله» عناوين الصحف العالمية

قبل حفل ويجز بالعلمين.. مواقف تصدر بها «نجم جيله» عناوين الصحف العالمية
- ويجز
- العلمين
- العالم علمين
- مهرجان العلمين
- العلمين الجديدة
- ويجز
- العلمين
- العالم علمين
- مهرجان العلمين
- العلمين الجديدة
أيام قليلة تفصلنا عن ختام فعاليات مهرجان العلمين في نسخته الثانية، وخلال تلك الأثناء يستعد مطرب الراب ويجز قبل الحفل الذي سيطل فيه على جمهوره من على خشبة مسرح يو أرينا؛ وخلال تلك الفترة استعاد الجمهور مواقف عدة لمطرب الراب الشهير تصدر بها عناوين الصحف العالمية بسبب نجاحاته المتلاحقة في وقت قصير.
صحيفة نيويورك تايمز.. جعل الهيب هوب المصري عالميًا
جلس نجم «البخت»، «كان نفسي»، «دورك جاي»، على كرسي النجومية في وقت قصير، فخلال 4 سنوات فقط تمكن المطرب ويجز من أن يصعد سلم العالمية في وقت قصير دون أن يصدر البوم واحد كامل، فأغنياته التي لاقت صدى كبيرا جعلته يكون أول نجم عربي يجري جولة عالمية مع شركة «Live Nation»، وفقًا لـ مقال نشرته «صحيفة نيويورك تايمز» بعنوان «ويجز هو الهدف لجعل الهيب هوب المصري عالميًا» ليكون نجم نجيله.
ويجز من الورديان إلى العالم
كما ألقى المقال الضوء على موقف ويجز من اقضية الفلسطينية وأنه يساند أحخواتنا الفلسطنين، وأنه تبرع بجزء من عائدات جولته الدولية لإغاثة الفلسطينيين، ليكون أشطر الداعم الأشهر في العالم لفلسطين، وذلك بعد أن تكررت مواقفه الداعمة للقضية الفلسطينة في كل حفلاته الغنائية، سواء برفع العلم الفلسطيني على المسرح أو ارتدائه للشال الفلطسيني.
أما «scenenoise» نشرت مقالا بعنوان «ويجز من الورديان إلى العالم»، أظهرت فيه الجانب الإنساني لمطرب الراب وكيف كانت بدايته وكيف صعد للعالمية، وكيف بدأت مسيرة أحد أكبر الفنانين في مصر الذين تحولوا من مغني راب في الشارع إلى نجم بوب عالمي حقيقي، ونشر في «billboard» مقال بعنوان «مغني الراب المصري ويجز يشارك لغته العامية المفضلة في مسقط رأسه».
ويجز.. فنان الراب الذي يسيطر على المشهد الموسيقي في مصر
ونشرت صور له في ميدان تايمز سكوير والتي رآها عدد كبير من سكان نيونيورك، منذ ظهور فنان الراب ويجز لأول مرة بالفيديو الموسيقي الذي حقق انتشارًا واسعًا، إلى تصدره الأغنية الأكثر بثًا في مصر على إحدي شركات الموسيقى العالمية خلال عام 2022، وهي «عز العرب»، لحفل نهائي كأس العالم بين فرنسا والأرجنتين في سابقة تاريخية لأي فنان مصري أو عربي، وفقًا لمقال نشر في «GQ middleeast.