مشاهد من إحياء مهرجان العلمين للفلكلور التراثي والفن الشعبي

كتب: نرمين عزت

مشاهد من إحياء مهرجان العلمين للفلكلور التراثي والفن الشعبي

مشاهد من إحياء مهرجان العلمين للفلكلور التراثي والفن الشعبي

لا يزال مهرجان العلمين الجديدة يقدم حالة فنية متكاملة لكل الأعمار ويحيي الفلكلور بأبهى صوره إلى جانب الحفلات الشبابية، فعلى خشبة المسرح الروماني أبدعت فرقة رضا في غناء «الأقصر بلدنا»، وفي الشوارع ابهرت الفرق الشعبية زوار مدينة العلمين، وفي السطور التالية نبرز مشاهد من إحياء مهرجان العلمين لـ الفلكلور التراثي والفن الشعبي.

عودة «فرقة رضا»

أعادت فرقة رضا على المسرح الروماني في المدينة التراثية بمهرجان العلمين، أداء عرض «أغنية الأقصر بلدنا بلد سواح.. فيها الأجانب تتفسح»، وسط تفاعل الجمهور الذي سعد بإعادة إحياء هذا الفن الشعبي من جديد.

أدت الفرقة أول عروضها على مسرح الأزبكية في أغسطس عام 1959، وبلغ عدد أعضائها عند التأسيس 13 راقصة و13 راقصا و13 عازفا، أغلبهم من المؤهلين خريجي الجامعات، وصمم محمود رضا الرقصات التي استوحاها من فنون الريف والسواحل والصعيد والبرية، وغنى أغنية «الأقصر بلدنا» الفنان محمد العزبي.

عرض «الليلة الكبيرة»

وضمن فعاليات المهرجان، عُرض في الساعات الماضية أوبريت الليلة الكبيرة وهي أشهر أعمال مسرح العرائس، للكاتب الكبير صلاح جاهين والفنان سيد مكاوي.

فرق الفلكلور الشعبي

وخلال الساعات القليلة الماضية وثقت صفحة المهرجان عروض الأطفال لغناء ورقص فلكلوري، على صوت الفنان الراحل عبد المنعم مدبولي وهو يغني «يا حلاوتك يا استفندي» من الفوازير.


مواضيع متعلقة