القضية الفلسطينية حاضرة في قلب أولمبياد باريس 2024.. ماذا يحدث؟

كتب: عمرو حسني

القضية الفلسطينية حاضرة في قلب أولمبياد باريس 2024.. ماذا يحدث؟

القضية الفلسطينية حاضرة في قلب أولمبياد باريس 2024.. ماذا يحدث؟

تشهد أولمبياد باريس 2024 تسليط الضوء من قبل عدد كبير من الوفود المشاركة على القضية الفلسطينية، واستمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، والتي استشهد فيها أكثر من 39 ألف فلسطيني أغلبهم من الأطفال والسيدات.

حضور فعال لمؤيدي القضية الفلسطينية

وبحسب موقع «فرانس 24» نزل عدد من المحتجين الشوارع في العاصمة الفرنسية باريس رافعين لافتات ضد إسرائيل، وكذلك أعلام دولة فلسطين وسط تنديد بالمجازر المستمرة في قطاع غزة.

افتتاح الأولمبياد

وتشهد العاصمة الفرنسية اليوم بداية أولمبياد باريس 2024 رسميا، بعد أن احتضنت باريس الأربعاء مباريات كرة القدم للمنتخبات الأولمبية المشاركة في البطولة.

تأييد في البحر

بدورها أشارت صحيفة «الجارديان» الإنجليزية، أن عددا من الوفود الرياضية المشاركة سترفع أعلام أو ترتدي إشارات تحمل العلم الفلسطيني في دعم للقضية الفلسطينية والأطفال الفلسطينيين الذين تقتلهم إسرائيل منذ 10 أشهر، وستتحرك قافلة مكونة من 90 قارباً، سيكون على متنها أكثر من 10 آلاف رياضي، من بينهم مؤيدون للفلسطينيين، وستبحر في نهر السين لمسافة 3 أميال.

تهديد حياة الرئيس الإسرائيلي

على الجانب الآخر، فتحت السلطات الفرنسية تحقيقا موسعا بحسب صحيفة «لكيب» الفرنسية بعد وجود منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي في فرنسا تهدد حياة الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ، الذين يحضر افتتاح أولمبياد باريس، وسط نشر للشرطة السرية في فرنسا لحماية الإسرائيليين الذين يعتبرهم عدد كبير من الجاليات العربية في باريس أشخاصا غير مرغوب فيهم، حيث أن فرنسا تشهد أكبر جالية عربية مسلمة في قارة أوروبا.


مواضيع متعلقة