معلومات عن مدرسة «ابدأ» للعلوم التقنية ببدر.. فرص عمل مضمونة للخريجين

كتب: نهى نصر

معلومات عن مدرسة «ابدأ» للعلوم التقنية ببدر.. فرص عمل مضمونة للخريجين

معلومات عن مدرسة «ابدأ» للعلوم التقنية ببدر.. فرص عمل مضمونة للخريجين

مدارس عديدة أطلقتها مبادرة ابدأ لمساعدة الشباب المصري على تطوير الصناعة في مختلف أنحاء الجمهورية، من بينها مدرسة «ابدأ» الوطنية للعلوم التقنية بنظام التكنولوجيا التطبيقية بمدينة بدر، بالشراكة مع شركة ابدأ لتنمية المشروعات المتخصصة في مجال الذكاء الاصطناعي، وفقا لما للصفحة الرسمية للمبادرة.

وشهدت مدرسة ابدأ ببدر عملية تطوير شاملة، مع اعتماد الدراسة بشكل رئيسي على اللغة الإنجليزية واللغة الألمانية لغة ثانية، فيما تضم 12 فصلا دراسيا، بكثافة طلابية 25 طالبا لكل فصل.

مميزات الالتحاق بمدرسة ابدأ بمدينة بدر 

مميزات عديدة تتمتع بها مدرسة «ابدأ» بمدينة بدر، منها أن الدراسة تكون في بيئة تعليمية تتمتع بالانضباط ومواكبة التطور التكنولوجي، بالإضافة إلى تطبيق معايير الجودة العالمية، كما أن المدرس تعمل على توفير الزي المدرسي للطلاب، بالإضافة إلى الزي الخاص بالتدريب العملي.

وتوفر مدرسة ابدأ ببدر، فرص تدريب ميداني للطلاب، كما أنها توفر شهادات الدبلومة الدولية، وتكون نسبة 10% من الخرجين المتميزين من جهات اعتماد دولية، فضلا عن توفير برنامج إرشاد وتوجيه وأيضا تتبع وظيفي لجميع الخرجيين.

المدرسة تحرص على مساعدة الخرجين في إيجاد فرص عمل داخل وخارج مصر، حيث تكون الدراسة بها لمدة 3 سنوات، وتشمل الدراسة بها التخصصات في الذكاء الاجتماعي، كما أن تتضمن المناهج الدراسية العلوم الأساسية والثقافية، بالإضافة إلى العلوم الفنية في مجال التخصص.

شروط الالتحاق بمدرسة ابدأ 

هناك شروط عديدة يجب توافرها لدى الطالب حتى يتمكن من الالتحاق بمدرسة «ابدأ» ببدر، منها:

  • اجتاز الطالب اختبارات القبول.
  • اجتياز الكشف الطبي والمقابلات الشخصية التي يتم وضعها من قبل وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
  • أن يكون الطالب حاصلا على الشهادة الإعدادية للعام الدراسي الحالي 2023-2024.
  • ألا يقل المجموع عن 240 درجة

 وحققت مبادرة ابدأ نجاح كبير منذ إطلاقها عام 2022، بتكليف من الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال إفطار الأسرة المصرية، ومن هنا كانت المبادرة بمثابة «طاقة نور» للشباب المصري، لأنها تهدف إلى تطوير الصناعة المصرية وتوطين الصناعة الحديثة وتقليل فجوة الاستيراد وتهيئة العمالة لاحتياجات سوق العمل،


مواضيع متعلقة